مسالك الغولف المغربية وخاصة بمراكش تحظى بإعجاب المحترفين البريطانيين في هذه الرياضة
كشـ24
نشر في: 21 ديسمبر 2015 كشـ24
أعرب عدد من محترفي رياضة الغولف البريطانيين، مؤخرا عن « اعجابهم » بالبنيات التحتية العصرية وبمسالك الغولف بالمغرب الذي وصفوه بالبلد المنفتح والمضياف.
عبر الصحافي البريطاني المعروف ديفيد وايت المتخصص في رياضة الغولف في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء بعد عودته مؤخرا من رحلة إلى المملكة، نظمت بمبادرة من المكتب الوطني المغربي للسياحة، عن سروره بزيارة مراكش، حيث عاش « تجربة لا تنسى ». وقال إن المغرب يوفر للاعبي الغولف البريطانيين بديلا أفضل عن الوجهات الأوربية، مثل البرتغال واسبانيا، مبرزا المؤهلات التنافسية للمغرب البلد ذي الاوجه الثقافية المتعددة، والمناخ المعتدل والقريب من أوروبا، فضلا عن تنوع منتوجاته وخدماته.
كما أشاد بجودة مسالك الغولف ب(مونغومري مراكش) و »بالم غولف بالموري ريزوتس) و(بالم غولف أوريكا) التي تجمع بين الجمالية والمناظر الخلابة . من جهته أعرب مايك شريف المتخصص في رياضة الغولف عن اعجابه بجمالية مسالك الغولف بمراكش واحترافية اندية هذه المدينة التي تحظى بشعبية لدى السياح البريطانيين.
وأكد أن البنيات التحتية في رياضة الغولف والقطاع الفندقي بمراكش، فضلا عن فنون الطبخ، تستجيب لتطلعات السياح البريطانيين مشيرا إلى ان آفاق مستقبل هذا القطاع بالمغرب تبدو واعدة. من جانبها أبرزت لاعبة الغولف المحترفة سارة سوتكليف تنوع وغنى العرض السياحي المغربي، مؤكدة أن المغرب الذي راكم تجربة رائدة في مجال السياحة، نجح في تحقيق تقدم هائل في مجال رياضة الغولف. ويضم المغرب حاليا ازيد من 40 ملعبا للغولف بكافة المدن الكبرى تقريبا مثل الدارالبيضاء ومراكش واكادير وفاس وطنجة والرباط.
وتعتبر بريطانيا اول سوق لرياضة الغولف بأروبا، وتضم ازيد من 1.8 مليون لاعب مرخص، واربعة ملايين لاعب منتظم، يتجه جزء كبير منهم خلال فصل الشتاء الى اسبانيا والبرتغال او تركيا لممارسة رياضتهم. ويعمل المكتب الوطني المغربي للسياحة من اجل تطوير هذا التوجه السياحي، وجعل المغرب وجهة للغولف بالنسبة للسوق البريطانية، من خلال اقتراح عروض تتلاءم مع عادات وتقاليد لاعبي الغولف بالمملكة المتحدة.
أعرب عدد من محترفي رياضة الغولف البريطانيين، مؤخرا عن « اعجابهم » بالبنيات التحتية العصرية وبمسالك الغولف بالمغرب الذي وصفوه بالبلد المنفتح والمضياف.
عبر الصحافي البريطاني المعروف ديفيد وايت المتخصص في رياضة الغولف في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء بعد عودته مؤخرا من رحلة إلى المملكة، نظمت بمبادرة من المكتب الوطني المغربي للسياحة، عن سروره بزيارة مراكش، حيث عاش « تجربة لا تنسى ». وقال إن المغرب يوفر للاعبي الغولف البريطانيين بديلا أفضل عن الوجهات الأوربية، مثل البرتغال واسبانيا، مبرزا المؤهلات التنافسية للمغرب البلد ذي الاوجه الثقافية المتعددة، والمناخ المعتدل والقريب من أوروبا، فضلا عن تنوع منتوجاته وخدماته.
كما أشاد بجودة مسالك الغولف ب(مونغومري مراكش) و »بالم غولف بالموري ريزوتس) و(بالم غولف أوريكا) التي تجمع بين الجمالية والمناظر الخلابة . من جهته أعرب مايك شريف المتخصص في رياضة الغولف عن اعجابه بجمالية مسالك الغولف بمراكش واحترافية اندية هذه المدينة التي تحظى بشعبية لدى السياح البريطانيين.
وأكد أن البنيات التحتية في رياضة الغولف والقطاع الفندقي بمراكش، فضلا عن فنون الطبخ، تستجيب لتطلعات السياح البريطانيين مشيرا إلى ان آفاق مستقبل هذا القطاع بالمغرب تبدو واعدة. من جانبها أبرزت لاعبة الغولف المحترفة سارة سوتكليف تنوع وغنى العرض السياحي المغربي، مؤكدة أن المغرب الذي راكم تجربة رائدة في مجال السياحة، نجح في تحقيق تقدم هائل في مجال رياضة الغولف. ويضم المغرب حاليا ازيد من 40 ملعبا للغولف بكافة المدن الكبرى تقريبا مثل الدارالبيضاء ومراكش واكادير وفاس وطنجة والرباط.
وتعتبر بريطانيا اول سوق لرياضة الغولف بأروبا، وتضم ازيد من 1.8 مليون لاعب مرخص، واربعة ملايين لاعب منتظم، يتجه جزء كبير منهم خلال فصل الشتاء الى اسبانيا والبرتغال او تركيا لممارسة رياضتهم. ويعمل المكتب الوطني المغربي للسياحة من اجل تطوير هذا التوجه السياحي، وجعل المغرب وجهة للغولف بالنسبة للسوق البريطانية، من خلال اقتراح عروض تتلاءم مع عادات وتقاليد لاعبي الغولف بالمملكة المتحدة.