مجتمع
مسابح بجهة فاس تحصد أرواح الأطفال ومطالب بلجن مختصة للتحقيق في شروط السلامة
أياما قليلة على وفاة طفل في سن الـ14 من العمر غرقا في المسبح البلدي في مدينة صفرو، توفيت طفلة لا يتجاوز عمرها 8 سنوات غرقا في مسبح خاص يوم الأربعاء.
وقالت المصادر إن المرتادين تفاجؤوا بطفو الطفلة على سطح ماء المسبح، ولم تنفع محاولات الإنقاذ، حيث أعلن عن وفاتها دقائق فقط بعد إخراجها، حيث جرى نقلها إلى مستودع الأموات في حين تمت مباشرة التحقيقات اللازمة من قبل عناصر الشرطة تبعا لتعليمات النيابة العامة.
وأوردت فعاليات محلية بجهة فاس ـ مكناس، بأن هذه الوفيات المتكررة في المسابح تستوجب خلق حالة استنفار في لجن مختلطة ومختصة بغرض النظر في مدى احترام المسابح الخاصة والعمومية لإجراءات السلامة، ومدى حرصها على تأمين هذه المسابح بالاستعانة بحراس متخصصين وبسباحين يجيدون عمليات التدخل للمراقبة وتقديم المساعدة.
وفي الوقت الذي يسجل فيه النقص الواضح في عدد المسابح البلدية في جل مدن وأقاليم الجهة، فإن الموجودة منها تعاني من ضعف البنيات والتجهيزات، وكثرة الإقبال، ما يخلق حالة من الاكتظاظ والفوضى. وتشتكي الساكنة من ارتفاع في أسعار تذاكر المسابح الخاصة، ومن ارتفاع كبير في أثمنة الوجبات المقدمة في محلات توجد في جل هذه المنتجعات.
وذكرت المصادر بأن عددا من المسابح في المناطق القروية، تحتاج إلى زيارات ميدانية للجن مختصة للتأكد من مدى توفرها على شروط السلامة، وحتى على التراخيص الضرورية.
أياما قليلة على وفاة طفل في سن الـ14 من العمر غرقا في المسبح البلدي في مدينة صفرو، توفيت طفلة لا يتجاوز عمرها 8 سنوات غرقا في مسبح خاص يوم الأربعاء.
وقالت المصادر إن المرتادين تفاجؤوا بطفو الطفلة على سطح ماء المسبح، ولم تنفع محاولات الإنقاذ، حيث أعلن عن وفاتها دقائق فقط بعد إخراجها، حيث جرى نقلها إلى مستودع الأموات في حين تمت مباشرة التحقيقات اللازمة من قبل عناصر الشرطة تبعا لتعليمات النيابة العامة.
وأوردت فعاليات محلية بجهة فاس ـ مكناس، بأن هذه الوفيات المتكررة في المسابح تستوجب خلق حالة استنفار في لجن مختلطة ومختصة بغرض النظر في مدى احترام المسابح الخاصة والعمومية لإجراءات السلامة، ومدى حرصها على تأمين هذه المسابح بالاستعانة بحراس متخصصين وبسباحين يجيدون عمليات التدخل للمراقبة وتقديم المساعدة.
وفي الوقت الذي يسجل فيه النقص الواضح في عدد المسابح البلدية في جل مدن وأقاليم الجهة، فإن الموجودة منها تعاني من ضعف البنيات والتجهيزات، وكثرة الإقبال، ما يخلق حالة من الاكتظاظ والفوضى. وتشتكي الساكنة من ارتفاع في أسعار تذاكر المسابح الخاصة، ومن ارتفاع كبير في أثمنة الوجبات المقدمة في محلات توجد في جل هذه المنتجعات.
وذكرت المصادر بأن عددا من المسابح في المناطق القروية، تحتاج إلى زيارات ميدانية للجن مختصة للتأكد من مدى توفرها على شروط السلامة، وحتى على التراخيص الضرورية.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع