

مجتمع
مسؤول: عملية إنقاذ الطفل ريان جد معقدة وآمال بقائه حيا قائمة
تتواصل في هذه الأثناء أشغال الحفر العمودي للقيام بالحفرة الموازية للثقب المائي الذي سقط فيه الطفل ريان، بجماعة تمروت بإقليم شفشاون، طيلة ليلة الخميس – الجمعة حيث تجاوز عمق الحفرة 30 مترا.وأفاد مصدر مسؤول من عين المكان، اليوم الجمعة، أن أشغال الحفر تواصلت طيلة ليلة الخميس-الجمعة، حيث مكنت هذه الجهود من تجاوز عمق 30 مترا في أشغال الحفر العمودي، مضيفا أن الاستعدادات جارية أيضا للشروع في الحفر الأفقي مباشرة بعد بلوغ عمق 32 مترا.وأكد المتحدث ذاته إلى أن الطفل ريان لم يتناول أي طعام عكس ما تم ترويجه داخل مواقع التواصل الاجتماعي، مبرزا أن أمل بقاء الطفل ريان على قيد الحياة يظل قائما”.وشدد المسؤول ذاته بأن العملية صعبة للغاية بسبب تضاريس المنطقة والتربة الهشة التي تحول دون حدوث تقدم على مستوى الحفر، مشيرا إلى اقتراب فرق الإنقاذ من مرحلة الحفر الأفقي، مؤكدا أن العملية جد معقدة وجد صعبة لأنه لا يمكن القيام بهذه العملية بسرعة عشوائية مخافة تعرض القائمين على الحفر للأذى.
تتواصل في هذه الأثناء أشغال الحفر العمودي للقيام بالحفرة الموازية للثقب المائي الذي سقط فيه الطفل ريان، بجماعة تمروت بإقليم شفشاون، طيلة ليلة الخميس – الجمعة حيث تجاوز عمق الحفرة 30 مترا.وأفاد مصدر مسؤول من عين المكان، اليوم الجمعة، أن أشغال الحفر تواصلت طيلة ليلة الخميس-الجمعة، حيث مكنت هذه الجهود من تجاوز عمق 30 مترا في أشغال الحفر العمودي، مضيفا أن الاستعدادات جارية أيضا للشروع في الحفر الأفقي مباشرة بعد بلوغ عمق 32 مترا.وأكد المتحدث ذاته إلى أن الطفل ريان لم يتناول أي طعام عكس ما تم ترويجه داخل مواقع التواصل الاجتماعي، مبرزا أن أمل بقاء الطفل ريان على قيد الحياة يظل قائما”.وشدد المسؤول ذاته بأن العملية صعبة للغاية بسبب تضاريس المنطقة والتربة الهشة التي تحول دون حدوث تقدم على مستوى الحفر، مشيرا إلى اقتراب فرق الإنقاذ من مرحلة الحفر الأفقي، مؤكدا أن العملية جد معقدة وجد صعبة لأنه لا يمكن القيام بهذه العملية بسرعة عشوائية مخافة تعرض القائمين على الحفر للأذى.
ملصقات
