مرضى مطالبون بأداء 700 درهم قبل نقلهم على متن سيارة الإسعاف نواحي مراكش
كشـ24
نشر في: 1 أبريل 2017 كشـ24
حالة من الاستهجان و الشجب تلك التي يعيشها المرضى بجماعة إمليل القروية بإقليم الحوز، وذلك عندما تفاجئ مواطنون بمطالبتهم بأداء مبالغ مالية وصلت إلى 700 درهم قبل نقلهم على متن سيارة للاسعاف إلى مستشفيات مراكش.
مصدر مطلع أكد ل "كشـ24"، أن المواطن قد يؤدي مبالغ مالية للاستفادة من سيارة الاسعاف تصل الى مابين 200 و300 درهم للتنقل من امليل الى آسني، وقد تصل الى 500 و700 درهم للتنقل من جماعة امليل الى مراكش.
وأضاف ذات المصدر، أن "تعريفة نقل المرضى عن طريق سيارة الاسعاف، تم الكشف عنها في الدورة الاستثنائية لجماعة آسني، مما أثار عدة علامات استفهام حول الجهات المسؤولة وراء هذه التعريفة".
وتابع ذات المصدر، أن " سيارة الاسعاف المعنية، تابعة لجمعية أحواض إمليل ، مبرزا أن سائقها قام في إحدى المرات أثناء عطلته بإغلاق الباب على سيارة الاسعاف وأخذ معه الوثائق، وترك ورائه المرضى دون سيارة إسعاف".
وأشار ذات المصدر، بأن "هناك خللا كبيرا وجب تسويته فما يحدث للمرضى يإمليل لا يقبله لا العقل ولا القانون، لكنه للأسف الشديد موجود، بل هي حقيقة معاشة يكتوي بنارها المواطن المغلوب على أمره". حسب تعبير ذات المصدر.
حالة من الاستهجان و الشجب تلك التي يعيشها المرضى بجماعة إمليل القروية بإقليم الحوز، وذلك عندما تفاجئ مواطنون بمطالبتهم بأداء مبالغ مالية وصلت إلى 700 درهم قبل نقلهم على متن سيارة للاسعاف إلى مستشفيات مراكش.
مصدر مطلع أكد ل "كشـ24"، أن المواطن قد يؤدي مبالغ مالية للاستفادة من سيارة الاسعاف تصل الى مابين 200 و300 درهم للتنقل من امليل الى آسني، وقد تصل الى 500 و700 درهم للتنقل من جماعة امليل الى مراكش.
وأضاف ذات المصدر، أن "تعريفة نقل المرضى عن طريق سيارة الاسعاف، تم الكشف عنها في الدورة الاستثنائية لجماعة آسني، مما أثار عدة علامات استفهام حول الجهات المسؤولة وراء هذه التعريفة".
وتابع ذات المصدر، أن " سيارة الاسعاف المعنية، تابعة لجمعية أحواض إمليل ، مبرزا أن سائقها قام في إحدى المرات أثناء عطلته بإغلاق الباب على سيارة الاسعاف وأخذ معه الوثائق، وترك ورائه المرضى دون سيارة إسعاف".
وأشار ذات المصدر، بأن "هناك خللا كبيرا وجب تسويته فما يحدث للمرضى يإمليل لا يقبله لا العقل ولا القانون، لكنه للأسف الشديد موجود، بل هي حقيقة معاشة يكتوي بنارها المواطن المغلوب على أمره". حسب تعبير ذات المصدر.