سياسة

مرشح لرئاسة الجزائر يدعو للمصالحة الفورية مع المغرب


كشـ24 نشر في: 16 مايو 2023

دعا المرشح للرئاسة الجزائرية عمر ايت مختار، في تصريح لموقع مغرب انتلجنس ، إلى "تحقيق المصالحة الفورية مع المغرب" قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2024، وأضاف آيت مختار قائلا: "سأقوم بالاتصال بالملك محمد السادس في حال فوزي في الانتخابات، وأدعوه لزيارة الجزائر، وإلا سأقوم بزيارة المغرب بنفسي".

وأشار المرشح السابق في الانتخابات التشريعية إلى أن "المغرب" هو العمق الاستراتيجي للجزائر، وأن العلاقات البلدين تتميز بالتجانس والتآزر، وأن الشعبين يجمعهما أكثر مما يفرقهما، ولذلك يجب العمل على إرساء السلام بينهما".

و دعا آيت مختار إلى التركيز على القضايا الداخلية للجزائر، وتحديدا في منطقة القبائل، وإلى تغيير جذري في سياسة الدولة الجزائرية تجاه القبائل ومناضليهم الذين ينادون بحقوقهم المشروعة".

وأضاف المرشح أن الحل الوحيد لهذه المشكلة هو الحوار والتواصل البناء مع مناضلي القبائل وتلبية مطالبهم العادلة والمشروعة والعمل على إيجاد حلول وسط لجميع القضايا الداخلية التي تواجه الجزائر، وعلى الصعيد الخارجي، يؤكد المرشح على أهمية التعاون والتعاطف بين جميع دول المنطقة لمواجهة التحديات المشتركة.

وأشار آيت مختار إلى أنه إذا تم انتخابه رئيسا للجزائر في عام 2024، فسيعمل على إصلاح النظام السياسي والقضاء على الفساد والتعرض لكل الظواهر السلبية التي تعيق تقدم البلاد، ويعد بتوفير الفرص والظروف الملائمة للشباب وخلق فرص عمل جديدة وتحسين المنظومة التعليمية والصحية، والعمل على تحقيق التنمية الشاملة في البلاد.

دعا المرشح للرئاسة الجزائرية عمر ايت مختار، في تصريح لموقع مغرب انتلجنس ، إلى "تحقيق المصالحة الفورية مع المغرب" قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2024، وأضاف آيت مختار قائلا: "سأقوم بالاتصال بالملك محمد السادس في حال فوزي في الانتخابات، وأدعوه لزيارة الجزائر، وإلا سأقوم بزيارة المغرب بنفسي".

وأشار المرشح السابق في الانتخابات التشريعية إلى أن "المغرب" هو العمق الاستراتيجي للجزائر، وأن العلاقات البلدين تتميز بالتجانس والتآزر، وأن الشعبين يجمعهما أكثر مما يفرقهما، ولذلك يجب العمل على إرساء السلام بينهما".

و دعا آيت مختار إلى التركيز على القضايا الداخلية للجزائر، وتحديدا في منطقة القبائل، وإلى تغيير جذري في سياسة الدولة الجزائرية تجاه القبائل ومناضليهم الذين ينادون بحقوقهم المشروعة".

وأضاف المرشح أن الحل الوحيد لهذه المشكلة هو الحوار والتواصل البناء مع مناضلي القبائل وتلبية مطالبهم العادلة والمشروعة والعمل على إيجاد حلول وسط لجميع القضايا الداخلية التي تواجه الجزائر، وعلى الصعيد الخارجي، يؤكد المرشح على أهمية التعاون والتعاطف بين جميع دول المنطقة لمواجهة التحديات المشتركة.

وأشار آيت مختار إلى أنه إذا تم انتخابه رئيسا للجزائر في عام 2024، فسيعمل على إصلاح النظام السياسي والقضاء على الفساد والتعرض لكل الظواهر السلبية التي تعيق تقدم البلاد، ويعد بتوفير الفرص والظروف الملائمة للشباب وخلق فرص عمل جديدة وتحسين المنظومة التعليمية والصحية، والعمل على تحقيق التنمية الشاملة في البلاد.



اقرأ أيضاً
جلالة الملك يعزي ترامب في ضحايا فيضانات تكساس
بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، وذلك على إثر الفيضانات التي شهدتها ولاية تكساس. وأكد الملك محمد السادس، في هذه البرقية، أنه تلقى بعميق الأسى نبأ الفيضانات المفاجئة التي ضربت ولاية تكساس، وخلفت، للأسف، العديد من الضحايا. وقال العاهل المغربي: “فليرقد ضحايا هذه المأساة في سلام”. وبهذه المناسبة الأليمة، أعرب الملك محمد السادس عن أحر التعازي وعميق المواساة للرئيس ترامب، ولعائلات الضحايا المكلومة، وللشعب الأمريكي. وخلص الملك محمد السادس إلى القول “مشاعرنا ودعواتنا معكم ومع الأشخاص المكلومين”.
سياسة

أخنوش: من المتوقع إنتاج 5 ملايين ونصف من جرعات اللقاحات خلال سنتين
أعلن رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، إنه من المتوقع إنتاج حوالي 5 ملايين ونصف من الجرعات خلال سنتي 2025 و2026، في إطار الاتفاقيات الموقعة بين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ومصنع اللقاحات "ماربيو". وأوضح أخنوش، في جوابه عن الأسئلة الشفوية الموجهة إليه بمجلس النواب خلال الجلسة الشهرية أن هذه الاتفاقيات تم تأكيدها من خلال ثلاث اتفاقيات توريد للاستجابة للحاجيات الوطنية المبرمجة في الجدول الوطني للتلقيح، مبرزا أنها تشكل مرحلة أولى من الإنتاج، ستتم مواصلتها لتمكين مصنع اللقاحات من تفعيل أكبر لقدرته الإنتاجية". وأضاف أخنوش أن الحكومة، وفي سياق تعزيز استقلالية المنظومة الدوائية وتقليل تبعيتها للخارج، وضعت خارطة طريق طموحة ساهمت من خلالها التحفيزات الممنوحة للمستثمرين في إحداث 53 وحدة صناعية متخصصة، مكنت من تغطية أكثر من 70 في المائة من الحاجيات الوطنية من الأدوية، إلى جانب تطوير صناعة الأدوية الجنيسة التي ارتفع استعمالها إلى 40 في المائة من الاستهلاك الوطني، "مما يتيح للمواطنين علاجات فعالة بأسعار مناسبة". وأشار رئيس الحكومة إلى أن "الطريق إلى الإنصاف الصحي لا يتوقف عند محطة واحدة"، مبرزا أن الحكومة مستمرة في نهج هذا الإصلاح، عبر مراجعة منظومة الأسعار لضمان ألا يكون الدواء عبئا على المواطنين، بل وسيلة للشفاء وأملا في الحياة. وذكر أنه تم إطلاق سياسة طموحة لمراجعة وتخفيض أثمنة الأدوية، عبر إقرار إجراءات جريئة، كان أبرزها الإعفاء من الضريبة على القيمة المضافة، سواء عند الاستيراد أو على المستوى الداخلي، وهو ما أدى إلى خفض أسعار أكثر من 4500 دواء جنيس. ولفت إلى أن "تخفيض أسعار الأدوية يشكل إحدى أولويات السياسة الدوائية، إدراكا منا بأن الدواء ليس مجرد سلعة، بل هو حق أساسي من حقوق المواطن في الصحة، وسعيا لضمان استدامة منظومة التغطية الصحية الشاملة". وشدد أخنوش على أن الحكومة حرصت، من خلال إصلاح منظومة الصحة، على ضمان استدامة منظومة التغطية الصحية، عبر تأمين التوازن المالي المستدام لصناديق التغطية، من خلال تبني سياسة دوائية فعالة تراعي أثر التكلفة على المواطنين. وتابع أنه تم إحداث الوكالة المغربية للأدوية والمنتجات الصحية، باعتبارها رافعة محورية لضمان السيادة الدوائية الوطنية، والتي ستتولى مسؤولية ضمان وفرة الأدوية والمنتجات الصحية، مع الحرص على سلامتها وجودتها.
سياسة

أخنوش: المغرب سيبقى صامدا في وجه الحملات التي تستهدف سيادته
أكد رئيس الحكومة عزيز أخنوش أن جميع السياسات العمومية والقطاعية التي تنفذها المؤسسات الدستورية في المملكة، تأتي في سياق تعزيز السيادة الوطنية، وفي ظل التوجيهات السامية للملك محمد السادس، مبرزا أن النموذج المغربي القائم على الاستقرار والأمن يشكل مصدر "إزعاج" لبعض الأطراف، داخليا وخارجيا. وخلال الجلسة الشهرية لمساءلته بمجلس النواب، يومه الاثنين 07 يوليوز الجاري، والتي خُصصت لموضوع: "المقاربة الحكومية لتعزيز الحق في الصحة وترسيخ مبادئ الكرامة والعدالة الاجتماعية"، شدد أخنوش على أن الاستقرار الذي تنعم به المملكة هو ثمرة "مجهود جماعي" تشارك فيه القوات المسلحة الملكية، والأجهزة الأمنية، والسلطات العمومية، بتوجيهات ملكية سامية. وأشار رئيس الحكومة إلى أن المغرب يواجه "حملات يائسة" تستهدف المساس بسيادته، مبرزا أن المؤسسات الدستورية ستبقى مجندة ووفية للعرش العلوي المجيد، ومستمرة في مواجهة كل التهديدات والمؤامرات التي تحاول النيل من استقرار الوطن، كيفما كانت. وقال أخنوش: "سنظل، كمؤسسات دستورية، أوفياء ومجندين وسداً منيعاً تجاه كل الحملات اليائسة التي تستهدف سيادتنا، كيفما كان شكلها ومصدرها."  
سياسة

أخنوش: الحكومة تقود إصلاحا جذريا وشاملا للمنظومة الصحية
أكد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، أن الحكومة التي يترأسها تقود إصلاحا جذريا وشاملا للمنظومة الصحية، عبر اتخاذ جملة من القرارات والتدابير غير المسبوقة، التي أبرز أنها ساهمت في إحداث تغيير حقيقي للقطاع، بمنأى عن الإصلاحات الجزئية التي لم تعطِ النتائج المرجوة في الماضي. وأوضح أخنوش، الجلسة الشهرية لمساءلته بمجلس النواب، يومه الاثنين 07 يوليوز الجاري، والتي خُصصت لموضوع: "المقاربة الحكومية لتعزيز الحق في الصحة وترسيخ مبادئ الكرامة والعدالة الاجتماعية"، أن الحكومة تمكنت من إخراج القانون الإطار المتعلق بالمنظومة الصحية الوطنية، الذي يعد الأرضية الصلبة لجميع التدابير الإصلاحية، التي تؤسس لبناء قطاع صحي حديث وفعال. وأضاف أن مضامين هذا الإطار التشريعي ترتكز على أربعة محاور أساسية؛ تتمثل في إرساء حكامة جيدة للقطاع وتعزيز بعده الجهوي، وتكوين وتحفيز الموارد البشرية، وتأهيل العرض الصحي، فضلا على تعزيز رقمنة القطاع”. وأشار إلى أن الحكومة بذلت جهودا جبارة لتعزيز التمويل اللازم لهذا الإصلاح، حيث تم العمل على رفع ميزانية قطاع الصحة بشكل غير مسبوق. إذ انتقلت من 19.7 مليار درهم في عام 2021 إلى 32.6 مليار درهم في عام 2025، أي بزيادة تفوق 65% خلال الولاية الحكومية الحالية. وشدد رئيس الحكومة على أن هذا ما يؤكد على جدية التزامات الحكومة، ويعبر عن إرادتها السياسية الحقيقية في إحداث تحول هيكلي للقطاع الصحي.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة