مرشح التقدم والإشتراكية بقلعة السراغنة ينفي تخليه عن السباق للبرلمان لصالح البيجيدي
كشـ24
نشر في: 6 أكتوبر 2016 كشـ24
أصدر حزب التقدم والاشتراكية أمس الاربعاء 5 اكتوبر بلاغا للرأي العام وخصوصا باقليم قلعة السراغنة ينفي فيه ما تم تداوله ببعض المواقع الالكترونية والجرائد الو طنية عن خبر تخلي مرشحه عن السباق للبرلمان لصالح حزب العدالة والتنمية.
واضاف عبد العالي دومو وكيل لائحة الكتاب أن الخبر لا أساس له من الصحة وهو فقط فرقعة اعلامية يستغلها بعض الخصوم لاضعافه وكسب بعض التعاطف والاصوات لصالحهم وخصوصا في الامتار الاخيرة، وأنه لازال يقوم بجولاته لاقناع الناخبين بالتصويت له.
ودخلت الحملة الانتخابية يومها الاخير وحسب استطلاعات للرأي فان الحملة كانت في البداية باردة الا انها اصبحت اكثر جدية في الايام الاخير وربما هو تكتيك من الاحزاب التي لديها خبرة في المجال والتي خلا لها الجو بعد ارهاق المرشحين في البداية بمصاريفها.
هذا ويعتبر المثقفون والمتتبعون ان هذه الحملة من اغرب الحملات ولم يستطع البعض التكهن بنتائجها رغم ان البعض يعتبر مقعدين محسومين، الا ان بعض المهتمين اكدوا ان مفاجآت تنتظر المرشحين وخصوصا من الشباب الذين خلخلوا الحسابات.
في نفس السياق عبر الكثير من المثقفين ان بعض المعاقل الي ظلت عصية وحكرا على اشخاص بعينهم اصبحت مشكوك في نتيجتها وخصوصا بعد اظهار ولائها لوجوه جديدة، كما يؤكد متتبعون ان البعض الآخر سيصوت عقابيا نظرا لعدم قبولهم دور الوصافة لمن يدعمونهم.
وينتظر الشارع السرغيني يوم الجمعة بفارغ الصبر ليعرف صحة التكهنات و الاشاعات التي انتشرت بخصوص الولاءات، كما ينتظر ان تفتح دعاوى كثيرة بالخروقات التي ظهرت في الحملات، وهو ما يفتح الباب على مصراعيه أمام تكهنات من نوع آخر.
أصدر حزب التقدم والاشتراكية أمس الاربعاء 5 اكتوبر بلاغا للرأي العام وخصوصا باقليم قلعة السراغنة ينفي فيه ما تم تداوله ببعض المواقع الالكترونية والجرائد الو طنية عن خبر تخلي مرشحه عن السباق للبرلمان لصالح حزب العدالة والتنمية.
واضاف عبد العالي دومو وكيل لائحة الكتاب أن الخبر لا أساس له من الصحة وهو فقط فرقعة اعلامية يستغلها بعض الخصوم لاضعافه وكسب بعض التعاطف والاصوات لصالحهم وخصوصا في الامتار الاخيرة، وأنه لازال يقوم بجولاته لاقناع الناخبين بالتصويت له.
ودخلت الحملة الانتخابية يومها الاخير وحسب استطلاعات للرأي فان الحملة كانت في البداية باردة الا انها اصبحت اكثر جدية في الايام الاخير وربما هو تكتيك من الاحزاب التي لديها خبرة في المجال والتي خلا لها الجو بعد ارهاق المرشحين في البداية بمصاريفها.
هذا ويعتبر المثقفون والمتتبعون ان هذه الحملة من اغرب الحملات ولم يستطع البعض التكهن بنتائجها رغم ان البعض يعتبر مقعدين محسومين، الا ان بعض المهتمين اكدوا ان مفاجآت تنتظر المرشحين وخصوصا من الشباب الذين خلخلوا الحسابات.
في نفس السياق عبر الكثير من المثقفين ان بعض المعاقل الي ظلت عصية وحكرا على اشخاص بعينهم اصبحت مشكوك في نتيجتها وخصوصا بعد اظهار ولائها لوجوه جديدة، كما يؤكد متتبعون ان البعض الآخر سيصوت عقابيا نظرا لعدم قبولهم دور الوصافة لمن يدعمونهم.
وينتظر الشارع السرغيني يوم الجمعة بفارغ الصبر ليعرف صحة التكهنات و الاشاعات التي انتشرت بخصوص الولاءات، كما ينتظر ان تفتح دعاوى كثيرة بالخروقات التي ظهرت في الحملات، وهو ما يفتح الباب على مصراعيه أمام تكهنات من نوع آخر.