

مجتمع
“مرحبا أنا زكربيرغ”..رسالة تثير استياء وسخرية نشطاء مواقع التواصل بالمغرب
انتشرت أمس الأربعاء 13 مارس الجاري، على مواقع التواصل الإجتماعي، رسالة منسوبة إلى "مارك زكربيرغ"، مالك شركة "فيسبوك"، يطلب فيها من مستخدمي منصات التواصل، إرسالها لجهات التواصل الخاصة بهم لتجنب أي خلل في حسابهم.وأثارت الرسالة التي انتشرت انتشار النار في الهشيم، استياء عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي بالمغرب، الذين عبروا عن استغرابهم من تصديق هذه الرسالة من طرف مثقفين وأساتذة.تفاعل رواد مواقع التواصل الإجتماعي مع هذه الرسالة، أثار سخرية شريحة أخرى من النشطاء، من العقول التي تمشي وراء هذه التخاريف، ومن الضجة والإستنفار اللذين أثرتهما الرسالة المنسوبة لمارك، سيما وانها على حد تعبيرهم لا تمت للمنطقية بصلة، ويكفي التمعن فيها لفهم أنها خدعة.وفي هذا السياق علق أحد النشطاء على الموضوع قائلا: " الرسالة المنسوبة إلى مارك تعطي مثالا آخر على ما يعرف بسلوك القطيع، وهي توضح أن هذا السلوك (التحيز) لا يستثني حتى من هم خبراء وأساتذة ومتخصصون.، ومع أن قراءة سريعة لتلك الرسالة تجعلك تكتشف ما لا يقل عن 12 دليلا واضحا على أنها خدعة، إلا أن الآلاف تداولوها على أنها صحيحة".
انتشرت أمس الأربعاء 13 مارس الجاري، على مواقع التواصل الإجتماعي، رسالة منسوبة إلى "مارك زكربيرغ"، مالك شركة "فيسبوك"، يطلب فيها من مستخدمي منصات التواصل، إرسالها لجهات التواصل الخاصة بهم لتجنب أي خلل في حسابهم.وأثارت الرسالة التي انتشرت انتشار النار في الهشيم، استياء عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي بالمغرب، الذين عبروا عن استغرابهم من تصديق هذه الرسالة من طرف مثقفين وأساتذة.تفاعل رواد مواقع التواصل الإجتماعي مع هذه الرسالة، أثار سخرية شريحة أخرى من النشطاء، من العقول التي تمشي وراء هذه التخاريف، ومن الضجة والإستنفار اللذين أثرتهما الرسالة المنسوبة لمارك، سيما وانها على حد تعبيرهم لا تمت للمنطقية بصلة، ويكفي التمعن فيها لفهم أنها خدعة.وفي هذا السياق علق أحد النشطاء على الموضوع قائلا: " الرسالة المنسوبة إلى مارك تعطي مثالا آخر على ما يعرف بسلوك القطيع، وهي توضح أن هذا السلوك (التحيز) لا يستثني حتى من هم خبراء وأساتذة ومتخصصون.، ومع أن قراءة سريعة لتلك الرسالة تجعلك تكتشف ما لا يقل عن 12 دليلا واضحا على أنها خدعة، إلا أن الآلاف تداولوها على أنها صحيحة".
ملصقات
