مجتمع
مرتفقون يحذرون من تشققات و سقوط أحجار من بناية المحكمة الإبتدائية برشيد
برشيد/ نورالدين حيمود.دق العديد من المرتفيقين والمرتفقات، لمقر المحكمة الإبتدائية برشيد، ناقوس الخطر بسبب ما اعتبروه وفق تعبيرهم، غشا شاب عملية بناء محكمة الأسرة و المحكمة الإبتدائية ببرشيد، بسبب ظهور تصدعات و تشققات بجدران المحكمة الإبتدائية السالفة الذكر، الواقعة ضمن نفوذ الدائرة القضائية سطات، ما يشكل خطرا محدقا يتربص بحياة وسلامة المرتفيقين والمرتفقات والمسؤولين القضائيين، ويسائل جودة هذه البناية التابعة للمؤسسة القضائية، ومدى إحترامها للمعايير المعمول بها في هذا الإطار.وتناثرت في هذا الصدد، صور على منابر إعلامية، تظهر من خلالها تشققات وتصدعات و سقوط أحجار، من أعلى سقف المدخل الرئيسي لهذه المؤسسة القضائية، " المحكمة الإبتدائية برشيد "، هي تشققات وتصدعات طالت مختلف أرجاء مكاتب البناية القضائية، ما بات يشكل تهديدا خطيرا، على حياة وسلامة الموظفين والموظفات والأطر القضائية، بعدما أضحت المحكمة الإبتدائية برشيد، مهددة بالسقوط في أي لحظة ودون سابق إنذار.وبالموازاة مع هذه الإشكالية المعقدة المطروحة، طالب العديد من المتتبعين للشأن العام المحلي بمدينة برشيد، من خلال هذه الواقعة بالتحديد، إيفاد لجنة إفتحاص مركزية مختلطة، في زيارة رسمية لمقر المحكمة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ القرارات المناسبة، في حق المتورطين المخالفين، وتدارس المشكل واتخاذ الإجراءات المناسبة، تحسبا للمخاطر المحتملة في القادم من الأيام، مع إلزام الجهة التي أشرفت على عملية البناء، بانتداب مختبر معتمد من أجل إعداد تقرير خبرة، في انتظار صدور تقارير علمية مضبوطة مفصلة بالأرقام، حول وضعية هذه المؤسسة القضائية، التي تم تدشينها لمدة لم تتجاوز 4 سنوات على أبعد تقدير.هذا وشددت المصادر ذاتها، على ضرورة تحميل المقاول المكلف بعملية البناء، جميع التبعات القانونية المعمول بها وفق كناش التحملات، جراء ما تعيش على وقعه المحكمة الإبتدائية برشيد.
برشيد/ نورالدين حيمود.دق العديد من المرتفيقين والمرتفقات، لمقر المحكمة الإبتدائية برشيد، ناقوس الخطر بسبب ما اعتبروه وفق تعبيرهم، غشا شاب عملية بناء محكمة الأسرة و المحكمة الإبتدائية ببرشيد، بسبب ظهور تصدعات و تشققات بجدران المحكمة الإبتدائية السالفة الذكر، الواقعة ضمن نفوذ الدائرة القضائية سطات، ما يشكل خطرا محدقا يتربص بحياة وسلامة المرتفيقين والمرتفقات والمسؤولين القضائيين، ويسائل جودة هذه البناية التابعة للمؤسسة القضائية، ومدى إحترامها للمعايير المعمول بها في هذا الإطار.وتناثرت في هذا الصدد، صور على منابر إعلامية، تظهر من خلالها تشققات وتصدعات و سقوط أحجار، من أعلى سقف المدخل الرئيسي لهذه المؤسسة القضائية، " المحكمة الإبتدائية برشيد "، هي تشققات وتصدعات طالت مختلف أرجاء مكاتب البناية القضائية، ما بات يشكل تهديدا خطيرا، على حياة وسلامة الموظفين والموظفات والأطر القضائية، بعدما أضحت المحكمة الإبتدائية برشيد، مهددة بالسقوط في أي لحظة ودون سابق إنذار.وبالموازاة مع هذه الإشكالية المعقدة المطروحة، طالب العديد من المتتبعين للشأن العام المحلي بمدينة برشيد، من خلال هذه الواقعة بالتحديد، إيفاد لجنة إفتحاص مركزية مختلطة، في زيارة رسمية لمقر المحكمة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ القرارات المناسبة، في حق المتورطين المخالفين، وتدارس المشكل واتخاذ الإجراءات المناسبة، تحسبا للمخاطر المحتملة في القادم من الأيام، مع إلزام الجهة التي أشرفت على عملية البناء، بانتداب مختبر معتمد من أجل إعداد تقرير خبرة، في انتظار صدور تقارير علمية مضبوطة مفصلة بالأرقام، حول وضعية هذه المؤسسة القضائية، التي تم تدشينها لمدة لم تتجاوز 4 سنوات على أبعد تقدير.هذا وشددت المصادر ذاتها، على ضرورة تحميل المقاول المكلف بعملية البناء، جميع التبعات القانونية المعمول بها وفق كناش التحملات، جراء ما تعيش على وقعه المحكمة الإبتدائية برشيد.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع