التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
مراهقة بريطانية تجني 60 ألف دولار من تسمية الأطفال في الصين
نشر في: 9 سبتمبر 2016
حققت فتاة بريطانية عمرها 16 عاما ربحا قدره 48 ألف جنيه إسترليني من موقعها الخاص على شبكة الانترنت المتخصص بإعطاء الأطفال الصينيين أسماء إنكليزية.
وجاءت بياو جيسوب، وهي طالبة من Gloucestershire، بهذه الفكرة بعد زيارة عائلية إلى الصين، حيث كانت العائلة تتناول الطعام في مطعم مع الأصدقاء عندما سأل أحدهم بياو إن كانت تستطيع إعطاء طفله حديث الولادة اسم انكليزي.
ويعتبر تسمية الأطفال حديثي الولادة بأسماء انكليزية أمرا بالغ الأهمية في الصين، من أجل مستقبل الدراسة والأعمال التجارية في المملكة المتحدة.
وتقوم بياو بتعيين السمات الشخصية المرتبطة بالأسماء الانكليزية، حيث يقوم كل شخص بإدخال بيانات تتعلق بجنس الجنين ودفع مبلغ 60 جينيه إسترليني.
هذا ويتم مشاركة 3 أسماء مختارة مع العائلة والأصدقاء على "وي تشات"، وكذلك على الواتس اب في الصين للمساعدة في اتخاذ القرار النهائي. كما يُطبع كل اسم مقترح على شهادة تحوي معناه ومثال على شخص مشهور يحمل نفس الاسم.
وقالت بياو :"عندما طُلب مني تسمية طفل صديق والدي، فوجئت للغاية. وأنا غير مؤهلة للتدخل في حياة هذا الطفل لدرجة إعطائه اسما". ولكن عندما سمعت بياو عددا من الأسماء الحرجة المقترحة، قررت تقديم المساعدة في هذه المهمة.
وأوضحت بياو أن الصينيين يعشقون الثقافة الغربية وليس لديهم حرية تسجيل الدخول إلى الانترنت، لذا لا يستطيعون استخدام مواقع تسمية الطفل التي يعتمد عليها سكان بريطانيا.
جدير بالذكر أن أسماء اميليا وأوليفير كانت الأكثر شعبية في بريطانيا وويلز عام 2015، وفقا لمكتب الإحصاء الوطني الذي نشر مجموعة كاملة من البيانات المتعلقة بالموضوع خلال الأسبوع الماضي.
ويُطلق على الاسم الذي تبحث عنه بياو "اسم خاص"، حيث تعتمد بياو في بحثها على السمات الشخصية التي يرغب الآباء بأن يتحلى بها طفلهم المستقبلي.
ويذكر أن بياو مستغربة من كونها قامت بتسمية 200 ألف طفل لحد الآن، وقالت :"من الجميل أن يكون الشخص جزءا من هذه التجربة الرائعة وهذا النجاح الذي أحققه يصدمني حقا".
وأضافت :"لم أكن أتوقع أن يتحول الأمر لأكثر من مجرد مشروع صغير".
وجاءت بياو جيسوب، وهي طالبة من Gloucestershire، بهذه الفكرة بعد زيارة عائلية إلى الصين، حيث كانت العائلة تتناول الطعام في مطعم مع الأصدقاء عندما سأل أحدهم بياو إن كانت تستطيع إعطاء طفله حديث الولادة اسم انكليزي.
ويعتبر تسمية الأطفال حديثي الولادة بأسماء انكليزية أمرا بالغ الأهمية في الصين، من أجل مستقبل الدراسة والأعمال التجارية في المملكة المتحدة.
وتقوم بياو بتعيين السمات الشخصية المرتبطة بالأسماء الانكليزية، حيث يقوم كل شخص بإدخال بيانات تتعلق بجنس الجنين ودفع مبلغ 60 جينيه إسترليني.
هذا ويتم مشاركة 3 أسماء مختارة مع العائلة والأصدقاء على "وي تشات"، وكذلك على الواتس اب في الصين للمساعدة في اتخاذ القرار النهائي. كما يُطبع كل اسم مقترح على شهادة تحوي معناه ومثال على شخص مشهور يحمل نفس الاسم.
وقالت بياو :"عندما طُلب مني تسمية طفل صديق والدي، فوجئت للغاية. وأنا غير مؤهلة للتدخل في حياة هذا الطفل لدرجة إعطائه اسما". ولكن عندما سمعت بياو عددا من الأسماء الحرجة المقترحة، قررت تقديم المساعدة في هذه المهمة.
وأوضحت بياو أن الصينيين يعشقون الثقافة الغربية وليس لديهم حرية تسجيل الدخول إلى الانترنت، لذا لا يستطيعون استخدام مواقع تسمية الطفل التي يعتمد عليها سكان بريطانيا.
جدير بالذكر أن أسماء اميليا وأوليفير كانت الأكثر شعبية في بريطانيا وويلز عام 2015، وفقا لمكتب الإحصاء الوطني الذي نشر مجموعة كاملة من البيانات المتعلقة بالموضوع خلال الأسبوع الماضي.
ويُطلق على الاسم الذي تبحث عنه بياو "اسم خاص"، حيث تعتمد بياو في بحثها على السمات الشخصية التي يرغب الآباء بأن يتحلى بها طفلهم المستقبلي.
ويذكر أن بياو مستغربة من كونها قامت بتسمية 200 ألف طفل لحد الآن، وقالت :"من الجميل أن يكون الشخص جزءا من هذه التجربة الرائعة وهذا النجاح الذي أحققه يصدمني حقا".
وأضافت :"لم أكن أتوقع أن يتحول الأمر لأكثر من مجرد مشروع صغير".
حققت فتاة بريطانية عمرها 16 عاما ربحا قدره 48 ألف جنيه إسترليني من موقعها الخاص على شبكة الانترنت المتخصص بإعطاء الأطفال الصينيين أسماء إنكليزية.
وجاءت بياو جيسوب، وهي طالبة من Gloucestershire، بهذه الفكرة بعد زيارة عائلية إلى الصين، حيث كانت العائلة تتناول الطعام في مطعم مع الأصدقاء عندما سأل أحدهم بياو إن كانت تستطيع إعطاء طفله حديث الولادة اسم انكليزي.
ويعتبر تسمية الأطفال حديثي الولادة بأسماء انكليزية أمرا بالغ الأهمية في الصين، من أجل مستقبل الدراسة والأعمال التجارية في المملكة المتحدة.
وتقوم بياو بتعيين السمات الشخصية المرتبطة بالأسماء الانكليزية، حيث يقوم كل شخص بإدخال بيانات تتعلق بجنس الجنين ودفع مبلغ 60 جينيه إسترليني.
هذا ويتم مشاركة 3 أسماء مختارة مع العائلة والأصدقاء على "وي تشات"، وكذلك على الواتس اب في الصين للمساعدة في اتخاذ القرار النهائي. كما يُطبع كل اسم مقترح على شهادة تحوي معناه ومثال على شخص مشهور يحمل نفس الاسم.
وقالت بياو :"عندما طُلب مني تسمية طفل صديق والدي، فوجئت للغاية. وأنا غير مؤهلة للتدخل في حياة هذا الطفل لدرجة إعطائه اسما". ولكن عندما سمعت بياو عددا من الأسماء الحرجة المقترحة، قررت تقديم المساعدة في هذه المهمة.
وأوضحت بياو أن الصينيين يعشقون الثقافة الغربية وليس لديهم حرية تسجيل الدخول إلى الانترنت، لذا لا يستطيعون استخدام مواقع تسمية الطفل التي يعتمد عليها سكان بريطانيا.
جدير بالذكر أن أسماء اميليا وأوليفير كانت الأكثر شعبية في بريطانيا وويلز عام 2015، وفقا لمكتب الإحصاء الوطني الذي نشر مجموعة كاملة من البيانات المتعلقة بالموضوع خلال الأسبوع الماضي.
ويُطلق على الاسم الذي تبحث عنه بياو "اسم خاص"، حيث تعتمد بياو في بحثها على السمات الشخصية التي يرغب الآباء بأن يتحلى بها طفلهم المستقبلي.
ويذكر أن بياو مستغربة من كونها قامت بتسمية 200 ألف طفل لحد الآن، وقالت :"من الجميل أن يكون الشخص جزءا من هذه التجربة الرائعة وهذا النجاح الذي أحققه يصدمني حقا".
وأضافت :"لم أكن أتوقع أن يتحول الأمر لأكثر من مجرد مشروع صغير".
وجاءت بياو جيسوب، وهي طالبة من Gloucestershire، بهذه الفكرة بعد زيارة عائلية إلى الصين، حيث كانت العائلة تتناول الطعام في مطعم مع الأصدقاء عندما سأل أحدهم بياو إن كانت تستطيع إعطاء طفله حديث الولادة اسم انكليزي.
ويعتبر تسمية الأطفال حديثي الولادة بأسماء انكليزية أمرا بالغ الأهمية في الصين، من أجل مستقبل الدراسة والأعمال التجارية في المملكة المتحدة.
وتقوم بياو بتعيين السمات الشخصية المرتبطة بالأسماء الانكليزية، حيث يقوم كل شخص بإدخال بيانات تتعلق بجنس الجنين ودفع مبلغ 60 جينيه إسترليني.
هذا ويتم مشاركة 3 أسماء مختارة مع العائلة والأصدقاء على "وي تشات"، وكذلك على الواتس اب في الصين للمساعدة في اتخاذ القرار النهائي. كما يُطبع كل اسم مقترح على شهادة تحوي معناه ومثال على شخص مشهور يحمل نفس الاسم.
وقالت بياو :"عندما طُلب مني تسمية طفل صديق والدي، فوجئت للغاية. وأنا غير مؤهلة للتدخل في حياة هذا الطفل لدرجة إعطائه اسما". ولكن عندما سمعت بياو عددا من الأسماء الحرجة المقترحة، قررت تقديم المساعدة في هذه المهمة.
وأوضحت بياو أن الصينيين يعشقون الثقافة الغربية وليس لديهم حرية تسجيل الدخول إلى الانترنت، لذا لا يستطيعون استخدام مواقع تسمية الطفل التي يعتمد عليها سكان بريطانيا.
جدير بالذكر أن أسماء اميليا وأوليفير كانت الأكثر شعبية في بريطانيا وويلز عام 2015، وفقا لمكتب الإحصاء الوطني الذي نشر مجموعة كاملة من البيانات المتعلقة بالموضوع خلال الأسبوع الماضي.
ويُطلق على الاسم الذي تبحث عنه بياو "اسم خاص"، حيث تعتمد بياو في بحثها على السمات الشخصية التي يرغب الآباء بأن يتحلى بها طفلهم المستقبلي.
ويذكر أن بياو مستغربة من كونها قامت بتسمية 200 ألف طفل لحد الآن، وقالت :"من الجميل أن يكون الشخص جزءا من هذه التجربة الرائعة وهذا النجاح الذي أحققه يصدمني حقا".
وأضافت :"لم أكن أتوقع أن يتحول الأمر لأكثر من مجرد مشروع صغير".
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات