

رياضة
مراكش تعيش اجواء كأس العرش بمناسبة لقاء الحسنية والمغرب التطواني
تعيش مدينة مراكش في هذه الاثناء من زوال يومه الاحد 10 نونبر، اجواء نهائيات كأس العرش على بعد ساعتين من مبارة نصف النهاية الثانية للكاس بملعب الكبير لمراكش بين فريقي حسنية أكادير والمغرب التطواني المقررة انطلاقا من الساعة الثالثة عصرا.وتشهد مختلف شوارع المدينة الحمراء اجواء احتفالية لجمهوري الفرقيين، حيث تجوب منذ ساعات سيارات محملة بالجماهير المحتفلة قبل الاوان، كما تشهد ساحة جامع الفنا تواجد العشرات منهم، وسط تخوفات من امكانية نشوب اعمال عنف بعد المباراة، خصوصا و ان الشماريخ و دوي المفرقعات سمع يعدة شوارع قبل المبارة.ويسعى فريق المغرب التطواني إلى مواصلة نتائجه الإيجابية خلال الموسم الجاري تحت قيادة مدربه الإسباني، أنخيل أودريوزولا، حيث نجح الأخير في قيادة الفريق لتحقيق صدارة البطولة الاحترافية المغربية لحدود الساعة، فيما يرغب فريق حسنية أكادير في استثمار الصحوة التي يعيشها في السنوات الأخيرة من أجل التصالح مع الألقاب التي غابت عن خزانته منذ قرابة عقدين.ويشار أن فريق الاتحاد البيضاوي "الطاس" فجر مفاجأة من العيار الثقيل بعد إقصائه أمس السبت الدفاع الحسني الجديدي من دور نصف النهائي، مستفيدا من تقنية "الفار" التي استعملت لأول مرة في المغرب حيث استعان به الحكم سمير الكزاز من أجل منح الفريق البيضاوي ضربة جزاء في آخر دقائق الشوط الإضافي الثاني.
تعيش مدينة مراكش في هذه الاثناء من زوال يومه الاحد 10 نونبر، اجواء نهائيات كأس العرش على بعد ساعتين من مبارة نصف النهاية الثانية للكاس بملعب الكبير لمراكش بين فريقي حسنية أكادير والمغرب التطواني المقررة انطلاقا من الساعة الثالثة عصرا.وتشهد مختلف شوارع المدينة الحمراء اجواء احتفالية لجمهوري الفرقيين، حيث تجوب منذ ساعات سيارات محملة بالجماهير المحتفلة قبل الاوان، كما تشهد ساحة جامع الفنا تواجد العشرات منهم، وسط تخوفات من امكانية نشوب اعمال عنف بعد المباراة، خصوصا و ان الشماريخ و دوي المفرقعات سمع يعدة شوارع قبل المبارة.ويسعى فريق المغرب التطواني إلى مواصلة نتائجه الإيجابية خلال الموسم الجاري تحت قيادة مدربه الإسباني، أنخيل أودريوزولا، حيث نجح الأخير في قيادة الفريق لتحقيق صدارة البطولة الاحترافية المغربية لحدود الساعة، فيما يرغب فريق حسنية أكادير في استثمار الصحوة التي يعيشها في السنوات الأخيرة من أجل التصالح مع الألقاب التي غابت عن خزانته منذ قرابة عقدين.ويشار أن فريق الاتحاد البيضاوي "الطاس" فجر مفاجأة من العيار الثقيل بعد إقصائه أمس السبت الدفاع الحسني الجديدي من دور نصف النهائي، مستفيدا من تقنية "الفار" التي استعملت لأول مرة في المغرب حيث استعان به الحكم سمير الكزاز من أجل منح الفريق البيضاوي ضربة جزاء في آخر دقائق الشوط الإضافي الثاني.
ملصقات
