مراكش ترقص أربعة أيام على أنغام الموسيقى الغيوانية
كشـ24
نشر في: 22 يوليو 2015 كشـ24
تنطلق مساء اليوم الأربعاء فعاليات الدورة الخامسة من المهرجان الغيواني، التي تحتفي بالاصبهاني مولاي الطاهر، مؤسس مجموعة جيل جيلالة.
وسيكون الجمهور المراكشي، وعشاق هذا اللون الغنائي، خلال أربعة أيام، على موعد مع سهرات فنية من الموسيقى الغيوانية بمسرح دار الثقافة بحي الداوديات، تحييها كل من فرقة لمشاهب، ومجموعة مسناوة، وجيل جيلالة، وبنات الغيوان، ومجموعة لرصاد جويرح زرابة، ومجموعة أمجاد.
وتهدف هذه التظاهرة، التي أصبحت موعدا فنيا سنويا، يجري تنظيمها يمبادرة من مجموعة ألوان، وجمعية مؤسسة المهرجان الغيواني، إلى المحافظة على هذا النمط الغنائي المغربي الذي أثبت تجدره في الموروث الفني والثقافي المغربي كأحد مكونات الفن الشعبي، لأنه لعب دورا بارزا في تطويره وفي التعبير عن مختلف الظواهر الاجتماعية والقضايا العربية والسياسية، إذ عملت المجموعات الغنائية المتعاطية لهذا اللون الغنائي على مزج بعض خصوصيات الفنون الشعبية التي يزخر بها التراث المغربي وتقديمها في قالب فني. ساهم بشكل كبير في إغناء التراث الثقافي والفني للمملكة.
وتسعى هذه التظاهرة الفنية، على غرار باقي الدورات السابقة للمهرجان، إلى إحياء ظاهرة الغيوان التي باتت ركنا فنيا باهتا في ظل ما عرفه العصر من متغيرات وأصناف موسيقية دخيلة تحظى باهتمام كبير من لدن القناتين المغربيتين الأولى و الثانية جميع فئات المجتمع وخاصة منهم الشباب.
ويتوخى المنظمون من دورة هذه السنة، رد الاعتبار لهذا النمط الغنائي، والبحث عن أنجع الطرق للمحافظة عليه كتراث مغربي أصيل، من خلال احتضان كافة الأفكار والاقتراحات الكفيلة بتطوير وتجديد الفرجة ودوام استمرارية هذا النوع الغنائي المتجذر في عمق الثقافة والهوية المغربية، خصوصا مدينة مراكش التي ظلت المهد والحضن الدافئ لجميع الفنون بمختلف أشكالها وأصنافها.
تنطلق مساء اليوم الأربعاء فعاليات الدورة الخامسة من المهرجان الغيواني، التي تحتفي بالاصبهاني مولاي الطاهر، مؤسس مجموعة جيل جيلالة.
وسيكون الجمهور المراكشي، وعشاق هذا اللون الغنائي، خلال أربعة أيام، على موعد مع سهرات فنية من الموسيقى الغيوانية بمسرح دار الثقافة بحي الداوديات، تحييها كل من فرقة لمشاهب، ومجموعة مسناوة، وجيل جيلالة، وبنات الغيوان، ومجموعة لرصاد جويرح زرابة، ومجموعة أمجاد.
وتهدف هذه التظاهرة، التي أصبحت موعدا فنيا سنويا، يجري تنظيمها يمبادرة من مجموعة ألوان، وجمعية مؤسسة المهرجان الغيواني، إلى المحافظة على هذا النمط الغنائي المغربي الذي أثبت تجدره في الموروث الفني والثقافي المغربي كأحد مكونات الفن الشعبي، لأنه لعب دورا بارزا في تطويره وفي التعبير عن مختلف الظواهر الاجتماعية والقضايا العربية والسياسية، إذ عملت المجموعات الغنائية المتعاطية لهذا اللون الغنائي على مزج بعض خصوصيات الفنون الشعبية التي يزخر بها التراث المغربي وتقديمها في قالب فني. ساهم بشكل كبير في إغناء التراث الثقافي والفني للمملكة.
وتسعى هذه التظاهرة الفنية، على غرار باقي الدورات السابقة للمهرجان، إلى إحياء ظاهرة الغيوان التي باتت ركنا فنيا باهتا في ظل ما عرفه العصر من متغيرات وأصناف موسيقية دخيلة تحظى باهتمام كبير من لدن القناتين المغربيتين الأولى و الثانية جميع فئات المجتمع وخاصة منهم الشباب.
ويتوخى المنظمون من دورة هذه السنة، رد الاعتبار لهذا النمط الغنائي، والبحث عن أنجع الطرق للمحافظة عليه كتراث مغربي أصيل، من خلال احتضان كافة الأفكار والاقتراحات الكفيلة بتطوير وتجديد الفرجة ودوام استمرارية هذا النوع الغنائي المتجذر في عمق الثقافة والهوية المغربية، خصوصا مدينة مراكش التي ظلت المهد والحضن الدافئ لجميع الفنون بمختلف أشكالها وأصنافها.
مراكش ترقص أربعة أيام على أنغام الموسيقى الغيوانية
كشـ24
نشر في: 22 يوليو 2015 كشـ24
تنطلق مساء اليوم الأربعاء فعاليات الدورة الخامسة من المهرجان الغيواني، التي تحتفي بالاصبهاني مولاي الطاهر، مؤسس مجموعة جيل جيلالة.
وسيكون الجمهور المراكشي، وعشاق هذا اللون الغنائي، خلال أربعة أيام، على موعد مع سهرات فنية من الموسيقى الغيوانية بمسرح دار الثقافة بحي الداوديات، تحييها كل من فرقة لمشاهب، ومجموعة مسناوة، وجيل جيلالة، وبنات الغيوان، ومجموعة لرصاد جويرح زرابة، ومجموعة أمجاد.
وتهدف هذه التظاهرة، التي أصبحت موعدا فنيا سنويا، يجري تنظيمها يمبادرة من مجموعة ألوان، وجمعية مؤسسة المهرجان الغيواني، إلى المحافظة على هذا النمط الغنائي المغربي الذي أثبت تجدره في الموروث الفني والثقافي المغربي كأحد مكونات الفن الشعبي، لأنه لعب دورا بارزا في تطويره وفي التعبير عن مختلف الظواهر الاجتماعية والقضايا العربية والسياسية، إذ عملت المجموعات الغنائية المتعاطية لهذا اللون الغنائي على مزج بعض خصوصيات الفنون الشعبية التي يزخر بها التراث المغربي وتقديمها في قالب فني. ساهم بشكل كبير في إغناء التراث الثقافي والفني للمملكة.
وتسعى هذه التظاهرة الفنية، على غرار باقي الدورات السابقة للمهرجان، إلى إحياء ظاهرة الغيوان التي باتت ركنا فنيا باهتا في ظل ما عرفه العصر من متغيرات وأصناف موسيقية دخيلة تحظى باهتمام كبير من لدن القناتين المغربيتين الأولى و الثانية جميع فئات المجتمع وخاصة منهم الشباب.
ويتوخى المنظمون من دورة هذه السنة، رد الاعتبار لهذا النمط الغنائي، والبحث عن أنجع الطرق للمحافظة عليه كتراث مغربي أصيل، من خلال احتضان كافة الأفكار والاقتراحات الكفيلة بتطوير وتجديد الفرجة ودوام استمرارية هذا النوع الغنائي المتجذر في عمق الثقافة والهوية المغربية، خصوصا مدينة مراكش التي ظلت المهد والحضن الدافئ لجميع الفنون بمختلف أشكالها وأصنافها.
تنطلق مساء اليوم الأربعاء فعاليات الدورة الخامسة من المهرجان الغيواني، التي تحتفي بالاصبهاني مولاي الطاهر، مؤسس مجموعة جيل جيلالة.
وسيكون الجمهور المراكشي، وعشاق هذا اللون الغنائي، خلال أربعة أيام، على موعد مع سهرات فنية من الموسيقى الغيوانية بمسرح دار الثقافة بحي الداوديات، تحييها كل من فرقة لمشاهب، ومجموعة مسناوة، وجيل جيلالة، وبنات الغيوان، ومجموعة لرصاد جويرح زرابة، ومجموعة أمجاد.
وتهدف هذه التظاهرة، التي أصبحت موعدا فنيا سنويا، يجري تنظيمها يمبادرة من مجموعة ألوان، وجمعية مؤسسة المهرجان الغيواني، إلى المحافظة على هذا النمط الغنائي المغربي الذي أثبت تجدره في الموروث الفني والثقافي المغربي كأحد مكونات الفن الشعبي، لأنه لعب دورا بارزا في تطويره وفي التعبير عن مختلف الظواهر الاجتماعية والقضايا العربية والسياسية، إذ عملت المجموعات الغنائية المتعاطية لهذا اللون الغنائي على مزج بعض خصوصيات الفنون الشعبية التي يزخر بها التراث المغربي وتقديمها في قالب فني. ساهم بشكل كبير في إغناء التراث الثقافي والفني للمملكة.
وتسعى هذه التظاهرة الفنية، على غرار باقي الدورات السابقة للمهرجان، إلى إحياء ظاهرة الغيوان التي باتت ركنا فنيا باهتا في ظل ما عرفه العصر من متغيرات وأصناف موسيقية دخيلة تحظى باهتمام كبير من لدن القناتين المغربيتين الأولى و الثانية جميع فئات المجتمع وخاصة منهم الشباب.
ويتوخى المنظمون من دورة هذه السنة، رد الاعتبار لهذا النمط الغنائي، والبحث عن أنجع الطرق للمحافظة عليه كتراث مغربي أصيل، من خلال احتضان كافة الأفكار والاقتراحات الكفيلة بتطوير وتجديد الفرجة ودوام استمرارية هذا النوع الغنائي المتجذر في عمق الثقافة والهوية المغربية، خصوصا مدينة مراكش التي ظلت المهد والحضن الدافئ لجميع الفنون بمختلف أشكالها وأصنافها.