مراكش تحتضن يوم 12 مارس الجاري الملتقى العلمي الأول حول “المرأة والتصوف”
كشـ24
نشر في: 10 مارس 2013 كشـ24
تحتضن مدينة مراكش٬ يوم 12 مارس الجاري٬ الملتقى العلمي الأول حول "المرأة والتصوف"٬ المنظم بمبادرة من كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض.
ومن المنتظر أن يشارك في هذا الملتقى٬ المنظم بشراكة مع فريق الأشعرية والتصوف بالمغرب٬ ومختبر الفلسفة والتراث في مجتمع المعرفة٬ ومختبر اللسانيات والتواصل والبيداغوجيا٬ وجمعية منية بمراكش٬ ثلة من المفكرين والمختصين والأساتذة الباحثين.
وحسب منظمي هذه التظاهرة العلمية٬ فإن التصوف اكتسى أهمية قصوى في تاريخ المغرب٬ وعمل على تطوير أعمال اجتماعية وبيداغوجية وثقافية٬ فضلا عن كونه كان له تأثير عميق على المجتمع.
وأشاروا إلى أنه منذ الفتح الإسلامي بالمغرب٬ تأسست الطريقة الصوفية على التعامل البسيط والمتجذر في المجتمع٬ مبرزا أن تعامل المسلمين المغاربة بني دوما على عمق التصوف والتضامن الاجتماعي.
وأوضحوا أن المرأة المغربية عاشت وسط هذه المبادئ والقيم٬ وأن عددا منهن تعلمن ودرسن هذه القيم٬ في حين أن بعض منهن استطعن أن يسجلوا أسماءهن في تاريخ المملكة.
ويعتبر هذا الملتقى٬ المنظم بمناسبة اليوم العالمي للمرأة٬ مناسبة لتكريم الدكتورة وداد التباع عميدة كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش.
وسيتناول المشاركون في هذا الملتقى العلمي عددا من المواضيع التي تهم على الخصوص "نماذج من شخصيات نسوية من خلال القرآن الكريم" و"المرأة والتصوف في المغرب الإسلامي" و"حضور التصوف النسائي في المجتمع المغربي" و"النساء والتصوف .. سعي إلى السعادة" و"النساء المتصوفات بمراكش".
تحتضن مدينة مراكش٬ يوم 12 مارس الجاري٬ الملتقى العلمي الأول حول "المرأة والتصوف"٬ المنظم بمبادرة من كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض.
ومن المنتظر أن يشارك في هذا الملتقى٬ المنظم بشراكة مع فريق الأشعرية والتصوف بالمغرب٬ ومختبر الفلسفة والتراث في مجتمع المعرفة٬ ومختبر اللسانيات والتواصل والبيداغوجيا٬ وجمعية منية بمراكش٬ ثلة من المفكرين والمختصين والأساتذة الباحثين.
وحسب منظمي هذه التظاهرة العلمية٬ فإن التصوف اكتسى أهمية قصوى في تاريخ المغرب٬ وعمل على تطوير أعمال اجتماعية وبيداغوجية وثقافية٬ فضلا عن كونه كان له تأثير عميق على المجتمع.
وأشاروا إلى أنه منذ الفتح الإسلامي بالمغرب٬ تأسست الطريقة الصوفية على التعامل البسيط والمتجذر في المجتمع٬ مبرزا أن تعامل المسلمين المغاربة بني دوما على عمق التصوف والتضامن الاجتماعي.
وأوضحوا أن المرأة المغربية عاشت وسط هذه المبادئ والقيم٬ وأن عددا منهن تعلمن ودرسن هذه القيم٬ في حين أن بعض منهن استطعن أن يسجلوا أسماءهن في تاريخ المملكة.
ويعتبر هذا الملتقى٬ المنظم بمناسبة اليوم العالمي للمرأة٬ مناسبة لتكريم الدكتورة وداد التباع عميدة كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش.
وسيتناول المشاركون في هذا الملتقى العلمي عددا من المواضيع التي تهم على الخصوص "نماذج من شخصيات نسوية من خلال القرآن الكريم" و"المرأة والتصوف في المغرب الإسلامي" و"حضور التصوف النسائي في المجتمع المغربي" و"النساء والتصوف .. سعي إلى السعادة" و"النساء المتصوفات بمراكش".