مراكش تحتضن ورشة تكوينية إقليمية حول “تقنيات التخطيط في مجال التربية والتكوين”
كشـ24
نشر في: 21 يونيو 2016 كشـ24
تحتضن مدينة مراكش من 20 إلى 24 يونيو 2016ورشة عمل إقليمية للتكوين وتعزيز المكتسبات في مجال التخطيط تتعلق بالحسابات الوطنية للتربية، ونموذج المحاكاة وتقييم الأنظمة التربوية.
وتنظم هذه الورشة الاقليمية، من طرف مكتب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) المتعدد البلدان لمنطقة المغرب العربي، بدعم من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لمراكش-آسفي، ومركز التوجيه والتخطيط التربوي بالرباط
وأوضح بلاغ لليونيسكو أن هذا التكوين سيجمع عددا من المسؤولين والخبراء من المؤسسات والباحثين والاستشاريين العاملين في مجال تخطيط التربية والتكوين على مستوى التعليم الابتدائي والثانوي والعالي وكذا التكوين المهني على الصعيد الوطني وكذا الإقليمي في البلدان المغاربية (المغرب والجزائر وموريتانيا وتونس).
وأورد البلاغ ذاته أن الحاجيات من الموارد البشرية والكفايات في هذا المجال تكتسي أهمية بالغة في أي استراتيجية وطنية، مشيرا إلى أن مهمة التخطيط تشهد تغييرا مستمرا ومزيدا من الاهتمام مع كل استراتيجية جديدة، ومن ثمة جاءت الحاجة الملحة لتوفير تكوين تكميلي ومستمر في المجالات المرتبطة بإعداد المخططات والاستراتيجيات.
تحتضن مدينة مراكش من 20 إلى 24 يونيو 2016ورشة عمل إقليمية للتكوين وتعزيز المكتسبات في مجال التخطيط تتعلق بالحسابات الوطنية للتربية، ونموذج المحاكاة وتقييم الأنظمة التربوية.
وتنظم هذه الورشة الاقليمية، من طرف مكتب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) المتعدد البلدان لمنطقة المغرب العربي، بدعم من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لمراكش-آسفي، ومركز التوجيه والتخطيط التربوي بالرباط
وأوضح بلاغ لليونيسكو أن هذا التكوين سيجمع عددا من المسؤولين والخبراء من المؤسسات والباحثين والاستشاريين العاملين في مجال تخطيط التربية والتكوين على مستوى التعليم الابتدائي والثانوي والعالي وكذا التكوين المهني على الصعيد الوطني وكذا الإقليمي في البلدان المغاربية (المغرب والجزائر وموريتانيا وتونس).
وأورد البلاغ ذاته أن الحاجيات من الموارد البشرية والكفايات في هذا المجال تكتسي أهمية بالغة في أي استراتيجية وطنية، مشيرا إلى أن مهمة التخطيط تشهد تغييرا مستمرا ومزيدا من الاهتمام مع كل استراتيجية جديدة، ومن ثمة جاءت الحاجة الملحة لتوفير تكوين تكميلي ومستمر في المجالات المرتبطة بإعداد المخططات والاستراتيجيات.