مراكش تحتضن ندوة دولية لتحصين الثقافة الأمنية وجرائم الإنترنت لأول مرة في بلد إفريقي وعربي
كشـ24
نشر في: 9 ديسمبر 2015 كشـ24
تحتضن مدينة مراكش خلال الفترة الممتدة ما بين 10 و12 ديسمبر الجاري، أشغال الدورة الـ 14 للندوة الدولية حول ''التشفير وأمن الشبكات''.
ومن المقرر أن تعرف هذه التظاهرة، المنظمة لأول مرة في بلد إفريقي وعربي من قبل الجمعية المغربية للثقة الرقمية والجامعة الخاصة في مراكش برعاية الجمعية الدولية للبحث حول التشفير، مشاركة ما يقرب من 150 شخصية عالمية.
ويندرج تنظيم هذه الندوة الدولية في إطار مجموعة من الأعمال المنجزة من طرف الجمعية المغربية للثقة الرقمية والجامعة الخاصة من أجل تحصين الثقافة الأمنية وتوعية المواطنين والجهات الفاعلة بالمشهد الرقمي المغربي والدولي ضد أخطار جرائم الانترنيت.
وحسب المنظمين، فإن المغرب ووعيا منه بأهمية التكنولوجيات الحديثة، انخرط في مشروع جريء من أجل دمج هذه التكنولوجيا في قلب العملية التنموية مع العمل على مراقبة المخاطر التي تحيط بها.
وستتم خلال هذه التظاهرة العلمية معالجة مواضيع تتعلق بالتشفير وأمن الشبكات، باعتبار هذه المجالات مقومات استراتيجية أساسية للتنمية المستدامة للمجتمع، بما في ذلك الشركات والمؤسسات.
تحتضن مدينة مراكش خلال الفترة الممتدة ما بين 10 و12 ديسمبر الجاري، أشغال الدورة الـ 14 للندوة الدولية حول ''التشفير وأمن الشبكات''.
ومن المقرر أن تعرف هذه التظاهرة، المنظمة لأول مرة في بلد إفريقي وعربي من قبل الجمعية المغربية للثقة الرقمية والجامعة الخاصة في مراكش برعاية الجمعية الدولية للبحث حول التشفير، مشاركة ما يقرب من 150 شخصية عالمية.
ويندرج تنظيم هذه الندوة الدولية في إطار مجموعة من الأعمال المنجزة من طرف الجمعية المغربية للثقة الرقمية والجامعة الخاصة من أجل تحصين الثقافة الأمنية وتوعية المواطنين والجهات الفاعلة بالمشهد الرقمي المغربي والدولي ضد أخطار جرائم الانترنيت.
وحسب المنظمين، فإن المغرب ووعيا منه بأهمية التكنولوجيات الحديثة، انخرط في مشروع جريء من أجل دمج هذه التكنولوجيا في قلب العملية التنموية مع العمل على مراقبة المخاطر التي تحيط بها.
وستتم خلال هذه التظاهرة العلمية معالجة مواضيع تتعلق بالتشفير وأمن الشبكات، باعتبار هذه المجالات مقومات استراتيجية أساسية للتنمية المستدامة للمجتمع، بما في ذلك الشركات والمؤسسات.