تحتضن مراكش على مدى ثلاثة أيام، ابتداء من الجمعة المقبل، الدورة الأولى من مهرجان الرقص الشرقي “أضواء القاهرة بمراكش”، من تنظيم جمعية “نيلة ميرا”.
وقالت فاتي ميرا، مديرة المهرجان، وأستاذة للرقص بفرنسا، إن كل الإجراءات الفنية والإدارية لتنظيم المهرجان اتخذت، مشيرة إلى أن الاستعدادات على قدم وساق. وأضافت ميرا في اتصال هاتفي أجرته معه “الصباح”، أن المهرجان يتضمن لوحات فنية للرقص الشرقي، بالإضافة إلى ألوان أخرى، من قبيل المغربي والكناوي “والركادة”، إلى جانب الرقص التونسي، مضيفة أن الهدف من المهرجان إرساء ثقافة جديدة إيجابية عن فن الرقص الشرقي.
وأكدت ميرا أن المشاركين في المهرجان من مصر وفرنسا، ودول أخرى، موضحة أن من أبرز هم المصري “تيتو سيف”، وهو من أشهر الراقصين بمصر. وعن الانتقادات التي يمكن أن توجه للمنظمين، سيما أن محاولات كثيرة كانت تخص تنظيم مهرجان الرقص بالمغرب، عرفت الفشل، قالت مديرة المهرجان إن العروض التي ستقدم لا علاقة لها بما يقدم في الكباريهات، مشيرة إلى أن المهرجان سيقدم فن الرقص الشرقي الراقي وإذا حاولت جهات نسف التجربة الأولى للمهرجان، فإنها ستنقلها إلى دولة أخرى، مسترسلة “لم يسبق أن منعت الجمعية من تنظيم أنشطتها في أي دولة. أردنا أن ننظم المهرجان في المغرب، للتعريف بالفن الراقي”، على حد تعبيرها، مشيرة إلى أنها حصلت على الترخيص من الجهات المسؤولة، وسيكون التنظيم بشكل قانوني.
وفي إطار المهرجان ذاته ستنظم رحلة لاكتشاف بعض المناطق القريبة من مراكش، يشارك فيها أجانب، وذلك للتعريف بها وفق ما اوردته يومية "الصباح"
ويشار إلى أن تيتو سيف أحد أشهر مصممي الرقصات الشرقية في مصر، بالإضافة إلى أنه المدير الفني لأكبر مجموعة فلكلورية بشرم الشيخ والمدرب الرئيسي لمجموعة مهرجان النيل.
تحتضن مراكش على مدى ثلاثة أيام، ابتداء من الجمعة المقبل، الدورة الأولى من مهرجان الرقص الشرقي “أضواء القاهرة بمراكش”، من تنظيم جمعية “نيلة ميرا”.
وقالت فاتي ميرا، مديرة المهرجان، وأستاذة للرقص بفرنسا، إن كل الإجراءات الفنية والإدارية لتنظيم المهرجان اتخذت، مشيرة إلى أن الاستعدادات على قدم وساق. وأضافت ميرا في اتصال هاتفي أجرته معه “الصباح”، أن المهرجان يتضمن لوحات فنية للرقص الشرقي، بالإضافة إلى ألوان أخرى، من قبيل المغربي والكناوي “والركادة”، إلى جانب الرقص التونسي، مضيفة أن الهدف من المهرجان إرساء ثقافة جديدة إيجابية عن فن الرقص الشرقي.
وأكدت ميرا أن المشاركين في المهرجان من مصر وفرنسا، ودول أخرى، موضحة أن من أبرز هم المصري “تيتو سيف”، وهو من أشهر الراقصين بمصر. وعن الانتقادات التي يمكن أن توجه للمنظمين، سيما أن محاولات كثيرة كانت تخص تنظيم مهرجان الرقص بالمغرب، عرفت الفشل، قالت مديرة المهرجان إن العروض التي ستقدم لا علاقة لها بما يقدم في الكباريهات، مشيرة إلى أن المهرجان سيقدم فن الرقص الشرقي الراقي وإذا حاولت جهات نسف التجربة الأولى للمهرجان، فإنها ستنقلها إلى دولة أخرى، مسترسلة “لم يسبق أن منعت الجمعية من تنظيم أنشطتها في أي دولة. أردنا أن ننظم المهرجان في المغرب، للتعريف بالفن الراقي”، على حد تعبيرها، مشيرة إلى أنها حصلت على الترخيص من الجهات المسؤولة، وسيكون التنظيم بشكل قانوني.
وفي إطار المهرجان ذاته ستنظم رحلة لاكتشاف بعض المناطق القريبة من مراكش، يشارك فيها أجانب، وذلك للتعريف بها وفق ما اوردته يومية "الصباح"
ويشار إلى أن تيتو سيف أحد أشهر مصممي الرقصات الشرقية في مصر، بالإضافة إلى أنه المدير الفني لأكبر مجموعة فلكلورية بشرم الشيخ والمدرب الرئيسي لمجموعة مهرجان النيل.