مراكش تحتضن معرضا لاشهر لوحات الفنان العالمي”فينس لو”
كشـ24
نشر في: 3 يناير 2017 كشـ24
يعرض الفنان الماليزي العالمي”فينس لو” إلى غاية يوم 15 فبراير 2017، عدداً من أشهر لوحاته التشكيلية بأحد معارض جيليز بمدينة مراكش
ويمثل "لو" إحدى المدارس الحديثة في التشكيل الفوضوي المسماة بـ “الخربشة” (le gribouillage)، والتي كانت بمثابة ثورة على الأسس الأكاديمية المعروفة للفن سنوات السبعينيات في فن التشكيل، غير أن “لو” نقلها إلى فن البورتريهات.
ولم يكن الفنان “فينس لو” يظن أن بورتريهاته التي يُبدعها لمشاهير الفن، وذلك باستعمال أسلوب أقرب إلى “الخربشة” منه إلى الرسم، ستلقى رواجاً منقطع النظير حول العالم، جعلته أحد أشهر الفنانين الذين تُقام لهم معارض على امتداد القارات الخمس. “حين أشرع في رسم بورتريه ما لشخصية معروفة، أبدأ عادة بتحرّي التفاصيل الصغيرة، لأحاول بعد ذلك مزاوجتها مع التعقيدات التي يفرضها هذا الفن العسير” يقول الفنان الماليزي
وستكون مواضيع لوحات “لو” مجموعة بورتريهات لمشاهير العالم في مختلف المجالات، وقد اختار منها أكثر الشخصيات التي تستحوذ على الاهتمام عادة بوسائل الإعلام في السنين الأخيرة، ففي مجال الفن نصادف بورتريهات لمطرب الراب “سنوب دوغ”، عازف الغيتار “جيمي هاندريكس” أو الممثل “ليوناردو ديكابريو”، وفي الرياضة نصادف وجوه نجم نادي برشلونة لكرة القدم “ليونيل ميسي” أو الملاكم المُعتزل “مايك تاي
يعرض الفنان الماليزي العالمي”فينس لو” إلى غاية يوم 15 فبراير 2017، عدداً من أشهر لوحاته التشكيلية بأحد معارض جيليز بمدينة مراكش
ويمثل "لو" إحدى المدارس الحديثة في التشكيل الفوضوي المسماة بـ “الخربشة” (le gribouillage)، والتي كانت بمثابة ثورة على الأسس الأكاديمية المعروفة للفن سنوات السبعينيات في فن التشكيل، غير أن “لو” نقلها إلى فن البورتريهات.
ولم يكن الفنان “فينس لو” يظن أن بورتريهاته التي يُبدعها لمشاهير الفن، وذلك باستعمال أسلوب أقرب إلى “الخربشة” منه إلى الرسم، ستلقى رواجاً منقطع النظير حول العالم، جعلته أحد أشهر الفنانين الذين تُقام لهم معارض على امتداد القارات الخمس. “حين أشرع في رسم بورتريه ما لشخصية معروفة، أبدأ عادة بتحرّي التفاصيل الصغيرة، لأحاول بعد ذلك مزاوجتها مع التعقيدات التي يفرضها هذا الفن العسير” يقول الفنان الماليزي
وستكون مواضيع لوحات “لو” مجموعة بورتريهات لمشاهير العالم في مختلف المجالات، وقد اختار منها أكثر الشخصيات التي تستحوذ على الاهتمام عادة بوسائل الإعلام في السنين الأخيرة، ففي مجال الفن نصادف بورتريهات لمطرب الراب “سنوب دوغ”، عازف الغيتار “جيمي هاندريكس” أو الممثل “ليوناردو ديكابريو”، وفي الرياضة نصادف وجوه نجم نادي برشلونة لكرة القدم “ليونيل ميسي” أو الملاكم المُعتزل “مايك تاي