التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
مراكش تحتضن فوتوغرافيا ستين عاما من ذاكرة “البيرو”
نشر في: 26 فبراير 2018
يعدّ تاريخ أمريكا اللاتينية بعد نيلها الاستقلال بعد احتلال إسباني وبرتغالي طويلين، مادةً خصبةً للباحثين في محاولة لفهم كيفية تشكيل الهويات الحديثة لبلدانها في سياق طويل من الأحداث شهد صراعات مسلّحة في ما بينها، إلى تدخّلات أجنبية متعدّدة قبل تستقر خارطتها السياسية ومجتمعاتها.
يحتضن "متحف الفن والثقافة" في مدينة مراكش المغربية معرضاً فوتوغرافياً بعنوان "ذاكرة البيرو.. 1890- 1950" والذي افتتح في الخامس عشر من الشهر الجاري ويتواصل حتى العاشر من مارس المقبل ويضمّ ثمانين صورة لعدد من أبرز الفوتوغرافيين البيروفيين.
عاشت البيرو مخاضاً معقّداً بعد خروج المستعمر الإسباني عام 1821، حيث اختار المنظّمون مرحلة شهدت محطّات بارزة في تاريخ البلاد؛ بدءاً من حروبها مع دول الجوار، وتتالي هجرات أوروبية بعد الاستقلال حيث أسست عدداً من الشركات الكبرى، ثم وصول المهاجرين الصينيين وحضورهم الكبير في المجتمع، وطفرات الازدهار الاقتصادي، والانقلابات العسكرية والاضطرابات الداخلية، وصولاً إلى الاختلاط الثقافي نتيجة تلاقي مؤثرات أوروبية وأفريقية وأميركو- لاتينية وآسيوية.
الفعالية الذي تنقّلت خلال الأعوام الماضية بين مدريد وأنقرة والقاهرة وبكين وبانكوك وسيول وطوكيو والرباط قبل أن تحلّ في مراكش، تتناول قضايا تتعلق بتنوّع الأعراق في البلد الذي تسكنه أكثر من 300 أثنية باختلاف عاداتها وتقاليدها وتراثها ولهجاتها، حيث يهدف المصوّرون المشاركون إلى الحفاظ على هذا المخزون الحضاري عبر إبراز تفاصيله الغنية والمتعدّدة.
يضمّ المعرض أعمالاً لكل من ماكس ت. فارغاس، ومارتن تشامبي، وكارلوس وميغيل فارغاس، وخوان مانويل فيغورا أزنار، ورودريغز أليخوس، وولتر أو. رونسي، في توثيق لتراكم الحضارات التي مرّت بها البيرو ومعالمها التاريخية والحياة الاجتماعية فيها وبورتريهات للعديد من الشخصيات العامة والتاريخية.
الجغرافيا والمجتمع والثقافة هي العناصر الأساسية التي يقدّمها الفنانون في تصويرهم للطبيعة بين غابات الأمازون وسلسلة جبال الأنديز، والأنهار الجليدية، وتشكّل الطبقات والفئات الاجتماعية وتطوّرها خلال ستين عاماً، وما أنتجته من تعبيرات ثقافية وفنية.
عاشت البيرو مخاضاً معقّداً بعد خروج المستعمر الإسباني عام 1821، حيث اختار المنظّمون مرحلة شهدت محطّات بارزة في تاريخ البلاد؛ بدءاً من حروبها مع دول الجوار، وتتالي هجرات أوروبية بعد الاستقلال حيث أسست عدداً من الشركات الكبرى، ثم وصول المهاجرين الصينيين وحضورهم الكبير في المجتمع، وطفرات الازدهار الاقتصادي، والانقلابات العسكرية والاضطرابات الداخلية، وصولاً إلى الاختلاط الثقافي نتيجة تلاقي مؤثرات أوروبية وأفريقية وأميركو- لاتينية وآسيوية.
الفعالية الذي تنقّلت خلال الأعوام الماضية بين مدريد وأنقرة والقاهرة وبكين وبانكوك وسيول وطوكيو والرباط قبل أن تحلّ في مراكش، تتناول قضايا تتعلق بتنوّع الأعراق في البلد الذي تسكنه أكثر من 300 أثنية باختلاف عاداتها وتقاليدها وتراثها ولهجاتها، حيث يهدف المصوّرون المشاركون إلى الحفاظ على هذا المخزون الحضاري عبر إبراز تفاصيله الغنية والمتعدّدة.
يضمّ المعرض أعمالاً لكل من ماكس ت. فارغاس، ومارتن تشامبي، وكارلوس وميغيل فارغاس، وخوان مانويل فيغورا أزنار، ورودريغز أليخوس، وولتر أو. رونسي، في توثيق لتراكم الحضارات التي مرّت بها البيرو ومعالمها التاريخية والحياة الاجتماعية فيها وبورتريهات للعديد من الشخصيات العامة والتاريخية.
الجغرافيا والمجتمع والثقافة هي العناصر الأساسية التي يقدّمها الفنانون في تصويرهم للطبيعة بين غابات الأمازون وسلسلة جبال الأنديز، والأنهار الجليدية، وتشكّل الطبقات والفئات الاجتماعية وتطوّرها خلال ستين عاماً، وما أنتجته من تعبيرات ثقافية وفنية.
يعدّ تاريخ أمريكا اللاتينية بعد نيلها الاستقلال بعد احتلال إسباني وبرتغالي طويلين، مادةً خصبةً للباحثين في محاولة لفهم كيفية تشكيل الهويات الحديثة لبلدانها في سياق طويل من الأحداث شهد صراعات مسلّحة في ما بينها، إلى تدخّلات أجنبية متعدّدة قبل تستقر خارطتها السياسية ومجتمعاتها.
يحتضن "متحف الفن والثقافة" في مدينة مراكش المغربية معرضاً فوتوغرافياً بعنوان "ذاكرة البيرو.. 1890- 1950" والذي افتتح في الخامس عشر من الشهر الجاري ويتواصل حتى العاشر من مارس المقبل ويضمّ ثمانين صورة لعدد من أبرز الفوتوغرافيين البيروفيين.
عاشت البيرو مخاضاً معقّداً بعد خروج المستعمر الإسباني عام 1821، حيث اختار المنظّمون مرحلة شهدت محطّات بارزة في تاريخ البلاد؛ بدءاً من حروبها مع دول الجوار، وتتالي هجرات أوروبية بعد الاستقلال حيث أسست عدداً من الشركات الكبرى، ثم وصول المهاجرين الصينيين وحضورهم الكبير في المجتمع، وطفرات الازدهار الاقتصادي، والانقلابات العسكرية والاضطرابات الداخلية، وصولاً إلى الاختلاط الثقافي نتيجة تلاقي مؤثرات أوروبية وأفريقية وأميركو- لاتينية وآسيوية.
الفعالية الذي تنقّلت خلال الأعوام الماضية بين مدريد وأنقرة والقاهرة وبكين وبانكوك وسيول وطوكيو والرباط قبل أن تحلّ في مراكش، تتناول قضايا تتعلق بتنوّع الأعراق في البلد الذي تسكنه أكثر من 300 أثنية باختلاف عاداتها وتقاليدها وتراثها ولهجاتها، حيث يهدف المصوّرون المشاركون إلى الحفاظ على هذا المخزون الحضاري عبر إبراز تفاصيله الغنية والمتعدّدة.
يضمّ المعرض أعمالاً لكل من ماكس ت. فارغاس، ومارتن تشامبي، وكارلوس وميغيل فارغاس، وخوان مانويل فيغورا أزنار، ورودريغز أليخوس، وولتر أو. رونسي، في توثيق لتراكم الحضارات التي مرّت بها البيرو ومعالمها التاريخية والحياة الاجتماعية فيها وبورتريهات للعديد من الشخصيات العامة والتاريخية.
الجغرافيا والمجتمع والثقافة هي العناصر الأساسية التي يقدّمها الفنانون في تصويرهم للطبيعة بين غابات الأمازون وسلسلة جبال الأنديز، والأنهار الجليدية، وتشكّل الطبقات والفئات الاجتماعية وتطوّرها خلال ستين عاماً، وما أنتجته من تعبيرات ثقافية وفنية.
عاشت البيرو مخاضاً معقّداً بعد خروج المستعمر الإسباني عام 1821، حيث اختار المنظّمون مرحلة شهدت محطّات بارزة في تاريخ البلاد؛ بدءاً من حروبها مع دول الجوار، وتتالي هجرات أوروبية بعد الاستقلال حيث أسست عدداً من الشركات الكبرى، ثم وصول المهاجرين الصينيين وحضورهم الكبير في المجتمع، وطفرات الازدهار الاقتصادي، والانقلابات العسكرية والاضطرابات الداخلية، وصولاً إلى الاختلاط الثقافي نتيجة تلاقي مؤثرات أوروبية وأفريقية وأميركو- لاتينية وآسيوية.
الفعالية الذي تنقّلت خلال الأعوام الماضية بين مدريد وأنقرة والقاهرة وبكين وبانكوك وسيول وطوكيو والرباط قبل أن تحلّ في مراكش، تتناول قضايا تتعلق بتنوّع الأعراق في البلد الذي تسكنه أكثر من 300 أثنية باختلاف عاداتها وتقاليدها وتراثها ولهجاتها، حيث يهدف المصوّرون المشاركون إلى الحفاظ على هذا المخزون الحضاري عبر إبراز تفاصيله الغنية والمتعدّدة.
يضمّ المعرض أعمالاً لكل من ماكس ت. فارغاس، ومارتن تشامبي، وكارلوس وميغيل فارغاس، وخوان مانويل فيغورا أزنار، ورودريغز أليخوس، وولتر أو. رونسي، في توثيق لتراكم الحضارات التي مرّت بها البيرو ومعالمها التاريخية والحياة الاجتماعية فيها وبورتريهات للعديد من الشخصيات العامة والتاريخية.
الجغرافيا والمجتمع والثقافة هي العناصر الأساسية التي يقدّمها الفنانون في تصويرهم للطبيعة بين غابات الأمازون وسلسلة جبال الأنديز، والأنهار الجليدية، وتشكّل الطبقات والفئات الاجتماعية وتطوّرها خلال ستين عاماً، وما أنتجته من تعبيرات ثقافية وفنية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تصوير مسلسل عالمي بمدينة الصويرة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن