

ثقافة-وفن
مراكش تحتضن حفلات مهرجان كناوة في هذه المواعيد
من المنتظر ان تحتضن مدينة مراكش انطلاقا من يوم 9 يونيو حفلات مهرجان كناوة؛ حيث يحتضن مسرح ميغاراما حفل معلمي كناوة الكبيرين، عبد الكبير مرشان، ومصطفى باقبو، اللذين سيصعدان على خشبة المسرح في البداية، لتقديم مقاطع من الفن الكناوي العريق، لينضم إليهما مجموعة من الموسيقيين الذين تجمعهم الطاقة والعاطفة المشتركة.يتعلق الامر بالنجمة زهرة هندي، وعازف الساكسفون الهايتي الاستثنائي، جوي أوميسيل، والسنغالي الشيخ ديالو، مع آلة الكورا الخاصة به، وعازف الإيقاع من بوركينا فاسو، يايا واتارا، وعازف الغيتارة الماهر، هرفي سامب، من السنغال، وعازف الطبول الجزائري، كريم زياد، الذي يربط الجسور الموسيقية.وسيكون يوم 10 يونيو أيضا تحت شعار الموسيقى الممزوجة، بألوان مغربية؛ حيث سيكون المعلم الكناوي المخضرم، عبد الرزاق الحاضر مدعوا لمشاركة ثلاثة موسيقيين من الجيل الجديد، في مركز نجوم جامع الفنا، فيما ستكون مدينة مراكش مسرحا لخمس حفلات موسيقية، 2 ممزوجة، و3 حفلات كناوية محضة.ومعلوم انه بعد غياب دام عامين فرضته الأزمة الصحية، وبسبب استمرار تداعيات الوباء، يعود مهرجان كناوة موسيقى العالم هذه السنة على شكل جولة ستجوب المملكة، خلال شهر يونيو، للقاء الجمهور في أربع مدن ومن ضمنها مدينة مراكش.وستشكل جولة مهرجان كناوة موسيقى العالم لهذه السنة فرصة للاحتفال مع الجمهور بوصول فن كناوة إلى العالمية ،بعد إدراجه في قائمة منظمة اليونسكو للتراث الثقافي اللامادي للبشرية، وفي انتظار العودة إلى تنظيم مهرجان كناوة موسيقى العالم بصيغته المعتادة في الصويرة، سنة ،2023ستكون هذه الجولة فرصة للاحتفاء بأصالة ونجاح فن كناوة ومحتضنته مدينة الصويرة، لما يحملانه من قيم التسامح والمشاركة اللذين يعدان من أسس الثقافة المغربية.
من المنتظر ان تحتضن مدينة مراكش انطلاقا من يوم 9 يونيو حفلات مهرجان كناوة؛ حيث يحتضن مسرح ميغاراما حفل معلمي كناوة الكبيرين، عبد الكبير مرشان، ومصطفى باقبو، اللذين سيصعدان على خشبة المسرح في البداية، لتقديم مقاطع من الفن الكناوي العريق، لينضم إليهما مجموعة من الموسيقيين الذين تجمعهم الطاقة والعاطفة المشتركة.يتعلق الامر بالنجمة زهرة هندي، وعازف الساكسفون الهايتي الاستثنائي، جوي أوميسيل، والسنغالي الشيخ ديالو، مع آلة الكورا الخاصة به، وعازف الإيقاع من بوركينا فاسو، يايا واتارا، وعازف الغيتارة الماهر، هرفي سامب، من السنغال، وعازف الطبول الجزائري، كريم زياد، الذي يربط الجسور الموسيقية.وسيكون يوم 10 يونيو أيضا تحت شعار الموسيقى الممزوجة، بألوان مغربية؛ حيث سيكون المعلم الكناوي المخضرم، عبد الرزاق الحاضر مدعوا لمشاركة ثلاثة موسيقيين من الجيل الجديد، في مركز نجوم جامع الفنا، فيما ستكون مدينة مراكش مسرحا لخمس حفلات موسيقية، 2 ممزوجة، و3 حفلات كناوية محضة.ومعلوم انه بعد غياب دام عامين فرضته الأزمة الصحية، وبسبب استمرار تداعيات الوباء، يعود مهرجان كناوة موسيقى العالم هذه السنة على شكل جولة ستجوب المملكة، خلال شهر يونيو، للقاء الجمهور في أربع مدن ومن ضمنها مدينة مراكش.وستشكل جولة مهرجان كناوة موسيقى العالم لهذه السنة فرصة للاحتفال مع الجمهور بوصول فن كناوة إلى العالمية ،بعد إدراجه في قائمة منظمة اليونسكو للتراث الثقافي اللامادي للبشرية، وفي انتظار العودة إلى تنظيم مهرجان كناوة موسيقى العالم بصيغته المعتادة في الصويرة، سنة ،2023ستكون هذه الجولة فرصة للاحتفاء بأصالة ونجاح فن كناوة ومحتضنته مدينة الصويرة، لما يحملانه من قيم التسامح والمشاركة اللذين يعدان من أسس الثقافة المغربية.
ملصقات
