رياضة

مراكش تحتضن النسخة الرابعة من سباق “الفورمولا إي”


كشـ24 نشر في: 12 فبراير 2020

تحتضن حلبة السباق العالمية مولاي الحسن بمراكش، يوم 29 فبراير الجاري، الدورة الرابعة من بطولة سباقات (الفورمولا إي) للسيارات الكهربائية.وذكر بلاغ للمنظمين، أن هذا السباق سيشهد، إلى جانب تنافس 24 سيارة لأول مرة في مراكش، الكثير من الأحداث "الشيقة" من خلال مشاركة "مرسيدس بنز" و"تاغ هوير" و"بورش"، في خضم أحداث سلسلة السباقات الكهربائية داخل مضمار سباق مولاي الحسن. وأشار البلاغ إلى أن السائقين الأبطال نجوم هذا الحدث سيعودون من جديد للمشاركة في هذه النسخة الرابعة، من أمثال فيليبي ماسا، نیلسون بيكيت جونيور وجان إريك فيرن.وحسب المصدر ذاته، فإن الكثير من الأحداث والفعاليات التي ستدور داخل الحلبة و خارجها، ستمنح للمشجعين في قرية (أليانز - إي)، الفرصة لمقابلة السائقين المفضلين لديهم في جلسة التوقيع والتقاط الصور الشخصية قبل السباق.وبالإضافة إلى التعرف عن قرب على السائقين المفضلين، يمكن للمعجبين اختبار مهاراتهم في السباق باستخدام أجهزة المحاكاة.وسيحصل المتنافسون الذين تمكنوا من تسجيل أسرع وقت على أجهزة محاكاة السباق بمنطقة الألعاب، على فرصة المشاركة في نسخة افتراضية من مضمار سباق (الفورمولا إي) ضد السائقين المحترفين أمثال مکسمیلیان غونثر من فريق (بي أم دبليو آي أندريتي موتورسبورت) وجيروم دي أمبروسيو من فريق (ماهيندرا ريسينغ ) ونيك دي فريز من فريق (مرسيدس بنز إي كيو) وإدواردو مورتارا من فريق (روكيت فنتوري ريسينغ)، في مبارزة مثيرة.وموازاة مع ذلك، سيتمكن المشجعون من الاستفادة، طوال اليوم، من مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية داخل قرية (أليانز - إي)، مع الاستمتاع بخلفية جبال الأطلس.وتدور أحداث سباق السيارات الكهربائية في 45 دقيقة وتعد بطولة سباقات "أي بي بي فورميلا إي" للسيارات الكهربائية الاستثنائية والأكثر تنافسية في رياضة سباق السيارات، مع سباقات كهربائية مثيرة وغير متوقعة في وسط أكثر مدن العالم شهرة.وفي الموسم الماضي، تمكن جيروم دي أمبروسيو من فريق (ماهيندرا ريسينغ) من الفوز بطريقة دراماتيكية في آخر لفة قبل خط النهاية، بعد دخول سيارة السلامة إلى الحلبة إثر الاصطدام الذي حدث بين سائقي فريق (بي أم دبليو آي أندريتي موتورسبورت) أنطونيو فيليكس داكوستا وألكسندر سیمز.وتعتبر (فورمولا إي) السلسلة الأسرع تطورا في رياضة سباق السيارات و التي تعد من أفضل قائمة السباقات، حيث تتنافس شركات صناعة السيارات المشهورة وعلامات السيارات في تسجيل النقاط والمواقف وحقوق المفاخرة.ويعد سباق السيارات الكهربائية من المنافاسات الهامة، فهو ليس مجرد سباق على الحلبة، بل هو أيضا أرضية ومنصة لتحقيق أهداف تشمل اختبار التقنيات الجديدة، ودفع التطوير نحو خط الإنتاج، ومضاعفة عدد السيارات الكهربائية على الطرق. ومن خلال المشهد الرياضي، ترسل بطولة "أي بي بي فورميلا إي" رسالة قوية لتسريع و تسهيل التغيير إلى استعمال السيارات الكهربائية، في محاولة للتصدي لتغير المناخ والتخفيف من الآثار المدمرة لتلوث الهواء.

تحتضن حلبة السباق العالمية مولاي الحسن بمراكش، يوم 29 فبراير الجاري، الدورة الرابعة من بطولة سباقات (الفورمولا إي) للسيارات الكهربائية.وذكر بلاغ للمنظمين، أن هذا السباق سيشهد، إلى جانب تنافس 24 سيارة لأول مرة في مراكش، الكثير من الأحداث "الشيقة" من خلال مشاركة "مرسيدس بنز" و"تاغ هوير" و"بورش"، في خضم أحداث سلسلة السباقات الكهربائية داخل مضمار سباق مولاي الحسن. وأشار البلاغ إلى أن السائقين الأبطال نجوم هذا الحدث سيعودون من جديد للمشاركة في هذه النسخة الرابعة، من أمثال فيليبي ماسا، نیلسون بيكيت جونيور وجان إريك فيرن.وحسب المصدر ذاته، فإن الكثير من الأحداث والفعاليات التي ستدور داخل الحلبة و خارجها، ستمنح للمشجعين في قرية (أليانز - إي)، الفرصة لمقابلة السائقين المفضلين لديهم في جلسة التوقيع والتقاط الصور الشخصية قبل السباق.وبالإضافة إلى التعرف عن قرب على السائقين المفضلين، يمكن للمعجبين اختبار مهاراتهم في السباق باستخدام أجهزة المحاكاة.وسيحصل المتنافسون الذين تمكنوا من تسجيل أسرع وقت على أجهزة محاكاة السباق بمنطقة الألعاب، على فرصة المشاركة في نسخة افتراضية من مضمار سباق (الفورمولا إي) ضد السائقين المحترفين أمثال مکسمیلیان غونثر من فريق (بي أم دبليو آي أندريتي موتورسبورت) وجيروم دي أمبروسيو من فريق (ماهيندرا ريسينغ ) ونيك دي فريز من فريق (مرسيدس بنز إي كيو) وإدواردو مورتارا من فريق (روكيت فنتوري ريسينغ)، في مبارزة مثيرة.وموازاة مع ذلك، سيتمكن المشجعون من الاستفادة، طوال اليوم، من مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية داخل قرية (أليانز - إي)، مع الاستمتاع بخلفية جبال الأطلس.وتدور أحداث سباق السيارات الكهربائية في 45 دقيقة وتعد بطولة سباقات "أي بي بي فورميلا إي" للسيارات الكهربائية الاستثنائية والأكثر تنافسية في رياضة سباق السيارات، مع سباقات كهربائية مثيرة وغير متوقعة في وسط أكثر مدن العالم شهرة.وفي الموسم الماضي، تمكن جيروم دي أمبروسيو من فريق (ماهيندرا ريسينغ) من الفوز بطريقة دراماتيكية في آخر لفة قبل خط النهاية، بعد دخول سيارة السلامة إلى الحلبة إثر الاصطدام الذي حدث بين سائقي فريق (بي أم دبليو آي أندريتي موتورسبورت) أنطونيو فيليكس داكوستا وألكسندر سیمز.وتعتبر (فورمولا إي) السلسلة الأسرع تطورا في رياضة سباق السيارات و التي تعد من أفضل قائمة السباقات، حيث تتنافس شركات صناعة السيارات المشهورة وعلامات السيارات في تسجيل النقاط والمواقف وحقوق المفاخرة.ويعد سباق السيارات الكهربائية من المنافاسات الهامة، فهو ليس مجرد سباق على الحلبة، بل هو أيضا أرضية ومنصة لتحقيق أهداف تشمل اختبار التقنيات الجديدة، ودفع التطوير نحو خط الإنتاج، ومضاعفة عدد السيارات الكهربائية على الطرق. ومن خلال المشهد الرياضي، ترسل بطولة "أي بي بي فورميلا إي" رسالة قوية لتسريع و تسهيل التغيير إلى استعمال السيارات الكهربائية، في محاولة للتصدي لتغير المناخ والتخفيف من الآثار المدمرة لتلوث الهواء.



اقرأ أيضاً
رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

عالم الرياضة يودع ديوغو جوتا في مراسم مهيبة وأجواء حزينة + صور
في أجواء مليئة بالحزن والأسى ودع الآلاف اللاعب البرتغالي الدولي ديوغو جوتا الذي قضى وشقيقه أندريه سيلفا بحادث مأساوي مؤخرا.وأقيمت مراسم التشييع في مسقط رأسه بمدينة غوندومار شمال البرتغال بحضور شخصيات رسمية ورياضية بارزة أبرزها رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الذي أمضى وقتا مع عائلة الفقيد قبل مغادرته دون إبداء أي تصريحات. وتجمع لاعبو ليفربول في بلدة جوندومار البرتغالية الصغيرة اليوم السبت لحضور جنازة زميلهم ديوغو.وكان قائد الفريق فيرجيل فان دايك وحارس المرمى كيفن كيليهير والمدرب أرني سلوت من بين زملائه السابقين والحاليين الذين وصلوا إلى البرتغال في وقت متأخر من أمس الجمعة لتقديم العزاء. وانطلق الموكب الجنائزي من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من موقع الحادث الذي شهد خروج سيارة اللاعب من الطريق وانفجار أحد إطاراتها، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.وقد تم نقل الجثمانين إلى كنيسة صغيرة في غوندومار حيث فتح المجال أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة في كنيسة المدينة. وتجاوزت ردود الفعل على وفاة جوتا الحدود المحلية حيث توالت رسائل التعزية من زملائه في نادي ليفربول ومنتخب البرتغال والأندية الأوروبية الكبرى.وكما أعلنت أندية مثل باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وريال مدريد عن إقامة دقائق صمت خلال تدريباتها تكريما لذكرى اللاعب الراحل. يذكر أن جوتا كان في طريقه إلى ليفربول بعد خضوعه لجراحة في الرئة نتيجة إصابة في الضلوع حيث نصحه الأطباء بتجنب السفر الجوي. وكان اللاعب البالغ من العمر 28 عاما قد تزوج قبل أسابيع قليلة من زوجته روت كاردوسو، التي رافقته منذ أيام الدراسة في غوندومار لتصبح جزءا لا يتجزأ من مسيرته الشخصية والرياضية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة