التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
مراكش تجمع أزيد من 365 فنانا تشكيليا من اجل انجاز أكبر لوحة تشكيلية في العالم
نشر في: 3 يوليو 2013
انطلقت، مساء يوم السبت الماضي، بقصر المؤتمرات بمراكش، فعاليات الملتقى الدولي للفنانين التشكيليي، الذي تنظمه جمعية إبداع للثقافة والفنون بالمغرب، لإنجاز أكبر لوحة تشكيلية في العالم، بمشاركة أزيد من 365 فنانا تشكيليا عالميا من فرنسا واليابان والصين وأوكرانيا واسبانيا وروسيا وايطاليا وسويسرا وكولومبيا وكوريا الجنوبية وهولندا والدانمارك والنرويج وبلجيكا وتركيا وأمريكا والسعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة وسويسرا والعراق وتونس والبحرين وأستراليا وسنغافورة، .بالإضافة إلى المغرب البلد المنظم.
وسيعرف الملتقى، الذي سيستمر إلى غاية 7 يوليوز الجاري، إصدار كتاب فني حول هذه التجربة المتميزة، وحول الفنانين المشاركين في الملتقى مع إنجاز جدارية دائمة بمكان الإنجاز تؤرخ لهذا الحدث التاريخي الهام، تظل محجا للزوار من مختلف البلدان.
ويندرج الملتقى في دورته الأولى المنظم تحت شعار "الشباب والبيئة، لنرسم المستقبل بالأخضر"، ضمن الأنشطة الإستراتيجية الفنية والثقافية والاجتماعية الكبرى، لجمعية ابداع للثقافة والفنون بالمغرب، التي تهدف إلى خلق توليفة وتجانس بين الفنانين التشكيليين من مختلف الدول على أرض مراكش الحمراء.
وستكون مدينة مراكش عاصمة النخيل خلال أيام هذه التظاهرة الفنية، وجهة تشكيلية عالمية تحتفي بتجارب رائدة تؤطر الورشة الدولية الكبرى التي تدخل سجل كينيس للأرقام القياسية العالمية في أول إنجاز من نوعه بالمملكة المغربية، وتؤرخ لأسماء مغربية وعالمية، ستصنع هذا الإنجاز التاريخي والعالمي، الذي ستواكبه مجموعة من الأنشطة الثقافية المتميزة من ندوات نقدية وموائد مستديرة وسهرات فنية ومعارض تشكيلية وتكريمات لأبرز الشخصيات.
وحسب محمد البندوري، رئيس جمعية إبداع للثقافة والفنون بالمغرب فإن هذا المشروع يهدف إلى إدراج المغرب في السجل الدولي للأرقام القياسية العالمية، ويرمي إلى جعله مزارا سنويا ومحطة مستدامة للإبداع الجمالي والذوق الفني الرفيع، ومشتلا لتهذيب ذوق الناشئة وتأصيل تعاطيهم مع الأبعاد الجمالية والبيئية لحياة أفضل.
وأضاف البندوري مدير الملتقى، في تصريح ل"كش24"، أن هذا الإنجاز الرائد في المغرب في بعده الثقافي والفني الوطني سيوحد اللغات والجنسيات لتصدر صوتا واحدا من مراكش، مفاده أن الفن التشكيلي ركيزة أساسية للتنمية البيئية والجمالية المستدامة، ومدخل لتأسيس منطق القيم الإيجابي لجيل المستقبل، وفسحة للانفتاح على الثقافات الإنسانية.
وأوضح البندوري، أن إنجاز أكبر لوحة تشكيلية على القماش في العالم بمدينة مراكش في محطته الأولى هو إضافة نوعية في المشهد المحلي الحديث ودعم للتطلعات الشبابية على عدة مستويات، بالنظر إلى أن مدينة مراكش، ظلت على مر العصور منارة للإبداع في مختلف المجالات الحيوية، ومركزا جوهريا للفنانين الذين استهواهم سحرها وبهاؤها، وعشقوا مناظرها الخلابة التي استلهموا منها إبداعاتهم التي تؤثث المتاحف العالمية، ومنهم من حل بها من الفنانين العالميين، أمثال الفرنسية أرميل كونستان فظلت رسوماتها متأثرة بعلاقاتها بسحر مراكش، ومنهم من جعلها مقره الدائم أمثال جاك ماجوريل وغريتس.
وسيعرف الملتقى، الذي سيستمر إلى غاية 7 يوليوز الجاري، إصدار كتاب فني حول هذه التجربة المتميزة، وحول الفنانين المشاركين في الملتقى مع إنجاز جدارية دائمة بمكان الإنجاز تؤرخ لهذا الحدث التاريخي الهام، تظل محجا للزوار من مختلف البلدان.
ويندرج الملتقى في دورته الأولى المنظم تحت شعار "الشباب والبيئة، لنرسم المستقبل بالأخضر"، ضمن الأنشطة الإستراتيجية الفنية والثقافية والاجتماعية الكبرى، لجمعية ابداع للثقافة والفنون بالمغرب، التي تهدف إلى خلق توليفة وتجانس بين الفنانين التشكيليين من مختلف الدول على أرض مراكش الحمراء.
وستكون مدينة مراكش عاصمة النخيل خلال أيام هذه التظاهرة الفنية، وجهة تشكيلية عالمية تحتفي بتجارب رائدة تؤطر الورشة الدولية الكبرى التي تدخل سجل كينيس للأرقام القياسية العالمية في أول إنجاز من نوعه بالمملكة المغربية، وتؤرخ لأسماء مغربية وعالمية، ستصنع هذا الإنجاز التاريخي والعالمي، الذي ستواكبه مجموعة من الأنشطة الثقافية المتميزة من ندوات نقدية وموائد مستديرة وسهرات فنية ومعارض تشكيلية وتكريمات لأبرز الشخصيات.
وحسب محمد البندوري، رئيس جمعية إبداع للثقافة والفنون بالمغرب فإن هذا المشروع يهدف إلى إدراج المغرب في السجل الدولي للأرقام القياسية العالمية، ويرمي إلى جعله مزارا سنويا ومحطة مستدامة للإبداع الجمالي والذوق الفني الرفيع، ومشتلا لتهذيب ذوق الناشئة وتأصيل تعاطيهم مع الأبعاد الجمالية والبيئية لحياة أفضل.
وأضاف البندوري مدير الملتقى، في تصريح ل"كش24"، أن هذا الإنجاز الرائد في المغرب في بعده الثقافي والفني الوطني سيوحد اللغات والجنسيات لتصدر صوتا واحدا من مراكش، مفاده أن الفن التشكيلي ركيزة أساسية للتنمية البيئية والجمالية المستدامة، ومدخل لتأسيس منطق القيم الإيجابي لجيل المستقبل، وفسحة للانفتاح على الثقافات الإنسانية.
وأوضح البندوري، أن إنجاز أكبر لوحة تشكيلية على القماش في العالم بمدينة مراكش في محطته الأولى هو إضافة نوعية في المشهد المحلي الحديث ودعم للتطلعات الشبابية على عدة مستويات، بالنظر إلى أن مدينة مراكش، ظلت على مر العصور منارة للإبداع في مختلف المجالات الحيوية، ومركزا جوهريا للفنانين الذين استهواهم سحرها وبهاؤها، وعشقوا مناظرها الخلابة التي استلهموا منها إبداعاتهم التي تؤثث المتاحف العالمية، ومنهم من حل بها من الفنانين العالميين، أمثال الفرنسية أرميل كونستان فظلت رسوماتها متأثرة بعلاقاتها بسحر مراكش، ومنهم من جعلها مقره الدائم أمثال جاك ماجوريل وغريتس.
انطلقت، مساء يوم السبت الماضي، بقصر المؤتمرات بمراكش، فعاليات الملتقى الدولي للفنانين التشكيليي، الذي تنظمه جمعية إبداع للثقافة والفنون بالمغرب، لإنجاز أكبر لوحة تشكيلية في العالم، بمشاركة أزيد من 365 فنانا تشكيليا عالميا من فرنسا واليابان والصين وأوكرانيا واسبانيا وروسيا وايطاليا وسويسرا وكولومبيا وكوريا الجنوبية وهولندا والدانمارك والنرويج وبلجيكا وتركيا وأمريكا والسعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة وسويسرا والعراق وتونس والبحرين وأستراليا وسنغافورة، .بالإضافة إلى المغرب البلد المنظم.
وسيعرف الملتقى، الذي سيستمر إلى غاية 7 يوليوز الجاري، إصدار كتاب فني حول هذه التجربة المتميزة، وحول الفنانين المشاركين في الملتقى مع إنجاز جدارية دائمة بمكان الإنجاز تؤرخ لهذا الحدث التاريخي الهام، تظل محجا للزوار من مختلف البلدان.
ويندرج الملتقى في دورته الأولى المنظم تحت شعار "الشباب والبيئة، لنرسم المستقبل بالأخضر"، ضمن الأنشطة الإستراتيجية الفنية والثقافية والاجتماعية الكبرى، لجمعية ابداع للثقافة والفنون بالمغرب، التي تهدف إلى خلق توليفة وتجانس بين الفنانين التشكيليين من مختلف الدول على أرض مراكش الحمراء.
وستكون مدينة مراكش عاصمة النخيل خلال أيام هذه التظاهرة الفنية، وجهة تشكيلية عالمية تحتفي بتجارب رائدة تؤطر الورشة الدولية الكبرى التي تدخل سجل كينيس للأرقام القياسية العالمية في أول إنجاز من نوعه بالمملكة المغربية، وتؤرخ لأسماء مغربية وعالمية، ستصنع هذا الإنجاز التاريخي والعالمي، الذي ستواكبه مجموعة من الأنشطة الثقافية المتميزة من ندوات نقدية وموائد مستديرة وسهرات فنية ومعارض تشكيلية وتكريمات لأبرز الشخصيات.
وحسب محمد البندوري، رئيس جمعية إبداع للثقافة والفنون بالمغرب فإن هذا المشروع يهدف إلى إدراج المغرب في السجل الدولي للأرقام القياسية العالمية، ويرمي إلى جعله مزارا سنويا ومحطة مستدامة للإبداع الجمالي والذوق الفني الرفيع، ومشتلا لتهذيب ذوق الناشئة وتأصيل تعاطيهم مع الأبعاد الجمالية والبيئية لحياة أفضل.
وأضاف البندوري مدير الملتقى، في تصريح ل"كش24"، أن هذا الإنجاز الرائد في المغرب في بعده الثقافي والفني الوطني سيوحد اللغات والجنسيات لتصدر صوتا واحدا من مراكش، مفاده أن الفن التشكيلي ركيزة أساسية للتنمية البيئية والجمالية المستدامة، ومدخل لتأسيس منطق القيم الإيجابي لجيل المستقبل، وفسحة للانفتاح على الثقافات الإنسانية.
وأوضح البندوري، أن إنجاز أكبر لوحة تشكيلية على القماش في العالم بمدينة مراكش في محطته الأولى هو إضافة نوعية في المشهد المحلي الحديث ودعم للتطلعات الشبابية على عدة مستويات، بالنظر إلى أن مدينة مراكش، ظلت على مر العصور منارة للإبداع في مختلف المجالات الحيوية، ومركزا جوهريا للفنانين الذين استهواهم سحرها وبهاؤها، وعشقوا مناظرها الخلابة التي استلهموا منها إبداعاتهم التي تؤثث المتاحف العالمية، ومنهم من حل بها من الفنانين العالميين، أمثال الفرنسية أرميل كونستان فظلت رسوماتها متأثرة بعلاقاتها بسحر مراكش، ومنهم من جعلها مقره الدائم أمثال جاك ماجوريل وغريتس.
وسيعرف الملتقى، الذي سيستمر إلى غاية 7 يوليوز الجاري، إصدار كتاب فني حول هذه التجربة المتميزة، وحول الفنانين المشاركين في الملتقى مع إنجاز جدارية دائمة بمكان الإنجاز تؤرخ لهذا الحدث التاريخي الهام، تظل محجا للزوار من مختلف البلدان.
ويندرج الملتقى في دورته الأولى المنظم تحت شعار "الشباب والبيئة، لنرسم المستقبل بالأخضر"، ضمن الأنشطة الإستراتيجية الفنية والثقافية والاجتماعية الكبرى، لجمعية ابداع للثقافة والفنون بالمغرب، التي تهدف إلى خلق توليفة وتجانس بين الفنانين التشكيليين من مختلف الدول على أرض مراكش الحمراء.
وستكون مدينة مراكش عاصمة النخيل خلال أيام هذه التظاهرة الفنية، وجهة تشكيلية عالمية تحتفي بتجارب رائدة تؤطر الورشة الدولية الكبرى التي تدخل سجل كينيس للأرقام القياسية العالمية في أول إنجاز من نوعه بالمملكة المغربية، وتؤرخ لأسماء مغربية وعالمية، ستصنع هذا الإنجاز التاريخي والعالمي، الذي ستواكبه مجموعة من الأنشطة الثقافية المتميزة من ندوات نقدية وموائد مستديرة وسهرات فنية ومعارض تشكيلية وتكريمات لأبرز الشخصيات.
وحسب محمد البندوري، رئيس جمعية إبداع للثقافة والفنون بالمغرب فإن هذا المشروع يهدف إلى إدراج المغرب في السجل الدولي للأرقام القياسية العالمية، ويرمي إلى جعله مزارا سنويا ومحطة مستدامة للإبداع الجمالي والذوق الفني الرفيع، ومشتلا لتهذيب ذوق الناشئة وتأصيل تعاطيهم مع الأبعاد الجمالية والبيئية لحياة أفضل.
وأضاف البندوري مدير الملتقى، في تصريح ل"كش24"، أن هذا الإنجاز الرائد في المغرب في بعده الثقافي والفني الوطني سيوحد اللغات والجنسيات لتصدر صوتا واحدا من مراكش، مفاده أن الفن التشكيلي ركيزة أساسية للتنمية البيئية والجمالية المستدامة، ومدخل لتأسيس منطق القيم الإيجابي لجيل المستقبل، وفسحة للانفتاح على الثقافات الإنسانية.
وأوضح البندوري، أن إنجاز أكبر لوحة تشكيلية على القماش في العالم بمدينة مراكش في محطته الأولى هو إضافة نوعية في المشهد المحلي الحديث ودعم للتطلعات الشبابية على عدة مستويات، بالنظر إلى أن مدينة مراكش، ظلت على مر العصور منارة للإبداع في مختلف المجالات الحيوية، ومركزا جوهريا للفنانين الذين استهواهم سحرها وبهاؤها، وعشقوا مناظرها الخلابة التي استلهموا منها إبداعاتهم التي تؤثث المتاحف العالمية، ومنهم من حل بها من الفنانين العالميين، أمثال الفرنسية أرميل كونستان فظلت رسوماتها متأثرة بعلاقاتها بسحر مراكش، ومنهم من جعلها مقره الدائم أمثال جاك ماجوريل وغريتس.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن