التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
مراكش تتحول إلى عاصمة للفنون الشعبية ما بين 26 و 28 شتنبر الجاري
نشر في: 24 سبتمبر 2014
تنظم في الفترة الممتدة ما بين 26 و28 شتنبر الجاري الدورة الاستثنائية للمهرجان الوطني للفنون الشعبية لهذه السنة، حسبما علم لدى الجهة المنظمة. وسيتيح هذا المهرجان، الذي جرت العادة أن يتم تنظيمه خلال شهر يوليوز، للجمهور العاشق للفنون الشعبية، متابعة برمجة تحتفي بإحداث "مدينة الفنون الشعبية بالمغرب"، التي تعتبر جزءا من الجانب الخاص بالثقافة والتراث للمشروع الكبير "مراكش الحاضرة المتجددة "، الذي أعطى الملك محمد السادس انطلاقته في يناير الماضي. فبالإضافة إلى "مدينة الفنون الشعبية بالمغرب"، يتضمن الجانب الثقافي والتراثي، الذي رصد له غلاف مالي قدر بمليار درهم، ترميم أضرحة ومدارس قرآنية، وإعادة الاعتبار للأحياء بالمدينة القديمة والساحات التاريخية بالمدينة الحمراء. ويندرج المهرجان الوطني للفنون الشعبية، الذي يعد أقدم مهرجان بالمغرب، إذ أحدث سنة 1960، في إطار الدينامية الهادفة إلى المحافظة وإنعاش ونقل التراث اللامادي بالمملكة، الممثل في فنونه الشعبية والتقليدية (الموسيقى والرقص ومهن الفن والمنتجات المحلية)، وذلك بجعل هذا المهرجان أرضية للتعبير واللقاءات والتبادل. وبتوالي دورات هذا الحدث الثقافي الكبير، انفتح المهرجان على العالمية من خلال مشاركة فرق قدمت من مختلف القارات، بهدف التفاعل والتمازج والتلاقح الثقافي، مع اعتبار بلد، كل سنة، ضيف شرف هذه التظاهرة. وتنظم فقرات هذا المهرجان، خلال كل دورة، بمواقع تاريخية مختلفة بالمدينة الحمراء، كساحة جامع الفنا ، وقصر البديع، والمسرح الملكي، وحدائق المنارة، وساحة سيدي يوسف بن علي، وفضاء الحارثي.
تنظم في الفترة الممتدة ما بين 26 و28 شتنبر الجاري الدورة الاستثنائية للمهرجان الوطني للفنون الشعبية لهذه السنة، حسبما علم لدى الجهة المنظمة. وسيتيح هذا المهرجان، الذي جرت العادة أن يتم تنظيمه خلال شهر يوليوز، للجمهور العاشق للفنون الشعبية، متابعة برمجة تحتفي بإحداث "مدينة الفنون الشعبية بالمغرب"، التي تعتبر جزءا من الجانب الخاص بالثقافة والتراث للمشروع الكبير "مراكش الحاضرة المتجددة "، الذي أعطى الملك محمد السادس انطلاقته في يناير الماضي. فبالإضافة إلى "مدينة الفنون الشعبية بالمغرب"، يتضمن الجانب الثقافي والتراثي، الذي رصد له غلاف مالي قدر بمليار درهم، ترميم أضرحة ومدارس قرآنية، وإعادة الاعتبار للأحياء بالمدينة القديمة والساحات التاريخية بالمدينة الحمراء. ويندرج المهرجان الوطني للفنون الشعبية، الذي يعد أقدم مهرجان بالمغرب، إذ أحدث سنة 1960، في إطار الدينامية الهادفة إلى المحافظة وإنعاش ونقل التراث اللامادي بالمملكة، الممثل في فنونه الشعبية والتقليدية (الموسيقى والرقص ومهن الفن والمنتجات المحلية)، وذلك بجعل هذا المهرجان أرضية للتعبير واللقاءات والتبادل. وبتوالي دورات هذا الحدث الثقافي الكبير، انفتح المهرجان على العالمية من خلال مشاركة فرق قدمت من مختلف القارات، بهدف التفاعل والتمازج والتلاقح الثقافي، مع اعتبار بلد، كل سنة، ضيف شرف هذه التظاهرة. وتنظم فقرات هذا المهرجان، خلال كل دورة، بمواقع تاريخية مختلفة بالمدينة الحمراء، كساحة جامع الفنا ، وقصر البديع، والمسرح الملكي، وحدائق المنارة، وساحة سيدي يوسف بن علي، وفضاء الحارثي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
“البنج” لـ “كشـ24″: فخور نغني في جامع الفنا و”أغاراس” سيلقى إعجاب الجمهور
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الكشف عن جديد مهرجان كناوة وموسيقى العالم في دورته الـ 25
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مرور شهرين على مقتل زوجها ..الفنانة المغربية ريم فكري تصدر أغنية جديدة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كرنفال للحمير”.. مهرجان بطابع خاص بنواحي مكناس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
إيقاعات الجاز تصدح بطنجة بحضور مشاهير العازفين من العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تنظيم تظاهرة ثقافية لإبراز دور الموريسكيين في تقوية الجسور بين ضفتي المتوسط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كذب أبيض” المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن