مراكشيون يعلقون على ما حققته حافلات “الشينوا” الكهربائية
كشـ24
نشر في: 15 فبراير 2018 كشـ24
بعد مرور أزيد من ثلاثة أشهر من إطلاق مشروع الحافلات الكهربائية إلى حيز الوجود بمراكش، بدأ العديد من المراكشيين يتعودون على هذه الوسيلة الجديدة التي تعرضت منذ بدايتها لموجة من الانتقادات، وعبر عدد من مستعملي هذه الحافلات عن ارتياحهم لما باتت تسديه لهم من خدمات في التنقل.
وقال مواطنون لـ كشـ24 أن الحافلات الكهربائية بدأت تساهم في انسيابية حركة السير بالمجال الحضري للمدينة بشكل آمن وأكثر احتراما للبيئة، وتم إطلاق هذا المشروع يغلاف مالي إجمالي بلغ 25 مليون درهم، ممول من قبل مجلس جهة مراكش آسفي، والمجلس الجماعي لمراكش وصندوق مواكبة إصلاحات النقل.
وتغطي هذه الحافلات المعروفة باسم “الترام باص”، من فئة 18 مترا، الخط الذي يمر عبر شارع الحسن الثاني والرابط بين باب دكالة وأحياء المسيرة ومحيطها، علما أنه من المنتظر أن يربط الخط الثاني، الذي ستعطى انطلاقته مستقبلا، بين أحياء المحاميد ووسط المدينة عبر الطريق المخصصة في شارع “كماسة”.
بعد مرور أزيد من ثلاثة أشهر من إطلاق مشروع الحافلات الكهربائية إلى حيز الوجود بمراكش، بدأ العديد من المراكشيين يتعودون على هذه الوسيلة الجديدة التي تعرضت منذ بدايتها لموجة من الانتقادات، وعبر عدد من مستعملي هذه الحافلات عن ارتياحهم لما باتت تسديه لهم من خدمات في التنقل.
وقال مواطنون لـ كشـ24 أن الحافلات الكهربائية بدأت تساهم في انسيابية حركة السير بالمجال الحضري للمدينة بشكل آمن وأكثر احتراما للبيئة، وتم إطلاق هذا المشروع يغلاف مالي إجمالي بلغ 25 مليون درهم، ممول من قبل مجلس جهة مراكش آسفي، والمجلس الجماعي لمراكش وصندوق مواكبة إصلاحات النقل.
وتغطي هذه الحافلات المعروفة باسم “الترام باص”، من فئة 18 مترا، الخط الذي يمر عبر شارع الحسن الثاني والرابط بين باب دكالة وأحياء المسيرة ومحيطها، علما أنه من المنتظر أن يربط الخط الثاني، الذي ستعطى انطلاقته مستقبلا، بين أحياء المحاميد ووسط المدينة عبر الطريق المخصصة في شارع “كماسة”.