

سياسة
مراسلة من “البيجدي” لأعضاءه في ألمانيا تثير الجدل
وجه محمد نجيب بوليف، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، مراسلة إلى أعضاء الحزب في ألمانيا، وهي المراسلة التي أثارت جدلا بين عدد من المعنيين بها، بعدما أرفقها باستمارة تتضمن سؤالا وصفه أنس الحيوني، رئيس الفرع السابق للحزب بألمانيا بـ"الغريب".وقال الحيوني، في تدوينة على "الفايسبوك"، إن بوليف، المكلف بتنظيم “العدالة والتنمية” في الخارج، قد سأل أعضاء “البيجيدي” عن مدى رغبتهم في الإستمرار داخل الحزب، الأمر الذي اعتبره الحيوني يشكل “خرقا مسطريا” وسعيا للتلاعب بلوائح العضوية، متوعدا بفضح “كل التلاعبات وكل مساس بمساطر الحزب وقوانينه”، ومتهما بوليف محاولة إقحام من لا عضوية لهم في لوائح الحزب.وأضاف الحيوني " اليقين أنها محاولة جديدة من بوليف للتلاعب في لائحة العضوية بفرع ألمانيا وهي ليست محاولته الأولى فقد فشل في ذلك لمرتين، متسائلا كيف بمسؤول بهيئة تنظيمية أن يراسل أعضاء بالحزب ويسألهم هل لهم الرغبة في الاستمرار في العمل بالحزب؟! ما هذا العبث الذي وصل إليه البعض؟!".واعتبر الحيوني، أن "بوليف ليست له الجرأة على حل فرع ألمانيا وفِي نفس الوقت يخطط لعقد جمع عام لاختيار مكتب جديد على مقاس المرحلة الجديدة. لهذا فهو يحاول الدخول من النافذة والالتفاف على القوانين المسطرة بالنظامين الأساسي والداخلي لكي يعزل بعض الأعضاء ويشكل مكتبا على شهوته".
وجه محمد نجيب بوليف، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، مراسلة إلى أعضاء الحزب في ألمانيا، وهي المراسلة التي أثارت جدلا بين عدد من المعنيين بها، بعدما أرفقها باستمارة تتضمن سؤالا وصفه أنس الحيوني، رئيس الفرع السابق للحزب بألمانيا بـ"الغريب".وقال الحيوني، في تدوينة على "الفايسبوك"، إن بوليف، المكلف بتنظيم “العدالة والتنمية” في الخارج، قد سأل أعضاء “البيجيدي” عن مدى رغبتهم في الإستمرار داخل الحزب، الأمر الذي اعتبره الحيوني يشكل “خرقا مسطريا” وسعيا للتلاعب بلوائح العضوية، متوعدا بفضح “كل التلاعبات وكل مساس بمساطر الحزب وقوانينه”، ومتهما بوليف محاولة إقحام من لا عضوية لهم في لوائح الحزب.وأضاف الحيوني " اليقين أنها محاولة جديدة من بوليف للتلاعب في لائحة العضوية بفرع ألمانيا وهي ليست محاولته الأولى فقد فشل في ذلك لمرتين، متسائلا كيف بمسؤول بهيئة تنظيمية أن يراسل أعضاء بالحزب ويسألهم هل لهم الرغبة في الاستمرار في العمل بالحزب؟! ما هذا العبث الذي وصل إليه البعض؟!".واعتبر الحيوني، أن "بوليف ليست له الجرأة على حل فرع ألمانيا وفِي نفس الوقت يخطط لعقد جمع عام لاختيار مكتب جديد على مقاس المرحلة الجديدة. لهذا فهو يحاول الدخول من النافذة والالتفاف على القوانين المسطرة بالنظامين الأساسي والداخلي لكي يعزل بعض الأعضاء ويشكل مكتبا على شهوته".
ملصقات
