تحتضن مدينة مراكش من فاتح إلى ثالث دجنبر المقبل، عيد السينما، وهي تظاهرة فنية وثقافية موجهة لإبراز الابداعات السنيمائية الوطنية والاستمتاع بمجموعة من الافلام الجديدة، وذلك بمبادرة مشتركة بين المدرسة العليا للفنون البصرية بمراكش والمعهد الثقافي الفرنسي بالمدينة.
ويؤكد الساهرين على تنظيم التظاهرة أن سنة 2017 إعتُبِرت محطة مميزة واستثنائية فيما يتعلق بإبداعات الفن السابع الوطني من خلال الافلام التي أنجزها أغلب المخرجين المغاربة على غرار داوود أولاد السيد، ونبيل عيوش ونرجس النجار، وهشام العسري، ونور الدين لخماري، وحكيم بلعباس، وفوزي بنسعيدي، والتي تم عرضها في بعض المهرجانات العربية والدولية، وعبر القاعات السنيمائية المغربية.
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة، الرامية الى إنعاش السنيما الوطنية، العديد من العروض السنيمائية وتنظيم لقاءات موضوعاتية، فضلا عن تقديم آخر الابداعات الفنية لمخرجين مغاربة ومسابقة لأفلام خاصة بمدرسة السنيما ” جائزة مشاهدي قناة “تي في 5 العالم”TV5 Monde ، حيث سيتميز هذا الملتقى السنيمائي، بمشاركة ثلة من المخرجين والممثلين السنيمائيين المغاربة ضمنهم سيقدمون خلاله آخر أعمالهم المعروضة حاليا في القاعات السنيمائية.
سيكون للجمهور السنيمائي خلال هذه التظاهرة، على موعدٍ مع مائدتين مستديرتين تهم مهنة المخرج السنيمائي والتربية على ثقافة وسلوك السنيما.
تحتضن مدينة مراكش من فاتح إلى ثالث دجنبر المقبل، عيد السينما، وهي تظاهرة فنية وثقافية موجهة لإبراز الابداعات السنيمائية الوطنية والاستمتاع بمجموعة من الافلام الجديدة، وذلك بمبادرة مشتركة بين المدرسة العليا للفنون البصرية بمراكش والمعهد الثقافي الفرنسي بالمدينة.
ويؤكد الساهرين على تنظيم التظاهرة أن سنة 2017 إعتُبِرت محطة مميزة واستثنائية فيما يتعلق بإبداعات الفن السابع الوطني من خلال الافلام التي أنجزها أغلب المخرجين المغاربة على غرار داوود أولاد السيد، ونبيل عيوش ونرجس النجار، وهشام العسري، ونور الدين لخماري، وحكيم بلعباس، وفوزي بنسعيدي، والتي تم عرضها في بعض المهرجانات العربية والدولية، وعبر القاعات السنيمائية المغربية.
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة، الرامية الى إنعاش السنيما الوطنية، العديد من العروض السنيمائية وتنظيم لقاءات موضوعاتية، فضلا عن تقديم آخر الابداعات الفنية لمخرجين مغاربة ومسابقة لأفلام خاصة بمدرسة السنيما ” جائزة مشاهدي قناة “تي في 5 العالم”TV5 Monde ، حيث سيتميز هذا الملتقى السنيمائي، بمشاركة ثلة من المخرجين والممثلين السنيمائيين المغاربة ضمنهم سيقدمون خلاله آخر أعمالهم المعروضة حاليا في القاعات السنيمائية.
سيكون للجمهور السنيمائي خلال هذه التظاهرة، على موعدٍ مع مائدتين مستديرتين تهم مهنة المخرج السنيمائي والتربية على ثقافة وسلوك السنيما.