مدير مجموعة مدارس أبي السباع بلوداية نواحي مراكش يرد على اتهامات رئيس جمعية
كشـ24
نشر في: 18 أكتوبر 2016 كشـ24
نفى مدير مجموعة مدارس أبي السباع بجماعة لوداية نواحي مراكش، الإتهامات الموجهة إليه على لسان رئيس جمعية أمهات وآباء وأولياء التلاميذ بفرعية إثنين لوداية.
وقال مدير المؤسسة التربوية المذكورة في تصريح لـ"كشـ24"، إن المعني بالأمر دخل منذ نحو سنتين في مشادات ومشاحنات مع الإدارة والأطر التربوية بسبب إقحام نفسه في أمور ليست من اختصاصه، قبل أن يعمد إلى تأسيس جمعية أطلق عليها اسم جمعية الأمهات وأولياء أمور التلاميذ بإحدى الفرعيات علما أن المركزية وحدها المخول لها أن تحدث بها جمعية لهذا الغرض.
وأضاف بأن المعني بالأمر خلق ثلاث لجان مكونة من أصدقائه تقف أمام باب المؤسسة لمحاسبة الأساتذة والأستاذات ومطالبتهم بالحضور في الوقت بل وتوبيخهم إن تأخروا مما خلق جوا مشحونا لايساعد على العملية التعلمية سيما بعد أن بلغ به الأمر اقتحام المؤسسة والدخول في مشاذات مع أستاذات، ما تسبب في تعرض اثنين منهن لحالة إغماء نقلن على إثرها للمستشفى على متن سيارة الإسعاف.
وأشار المدير المدير إلى أن ما وقع بينه وبين المعني بالأمر هو وليد تراكمات تعود لنحو سنتين، بعد أن امتنع عن مده بالمقررات الدراسية التي توصل بجزء منها يوم الواقعة وذلك وفق ما تنصه عليه مذكرة صادرة عن مسؤولي الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين تفاديا لأي توظيف سياسوي للكتب المدرسية.
وأوضح بأن من يسمي نفسه برئيس جمعية اقتم عليه المكتب ذلك الصباح دون استئدان رفقة شخص ملتحي مطالبا مده بالمقررات وهو الأمر الذي رفضه المدير، مؤكدا بأنه شكل لجنة لتوظيب وإحصاء الجزء الذي توصل به في انتظار الشروع في توزيعه.
وقال مدير المجموعة التربوية إن المعني بالأمر تحركه دوافع سياسوية وحول المؤسسة إلى وسط للإحتقان وبث أجواء لا تربوية بإقحام نفسه في أمور من اختصاص الإدارة التربوية، وهي الممارسات التي دفعت بالإدارة إلى توجيه شكاية ضده لدى مصالح الدرك الملكي الذي يربك سير عمل المؤسسة، كما كان موضع شكاية موجهة إلى المدير الإقليمي للتعليم بمراكش.
نفى مدير مجموعة مدارس أبي السباع بجماعة لوداية نواحي مراكش، الإتهامات الموجهة إليه على لسان رئيس جمعية أمهات وآباء وأولياء التلاميذ بفرعية إثنين لوداية.
وقال مدير المؤسسة التربوية المذكورة في تصريح لـ"كشـ24"، إن المعني بالأمر دخل منذ نحو سنتين في مشادات ومشاحنات مع الإدارة والأطر التربوية بسبب إقحام نفسه في أمور ليست من اختصاصه، قبل أن يعمد إلى تأسيس جمعية أطلق عليها اسم جمعية الأمهات وأولياء أمور التلاميذ بإحدى الفرعيات علما أن المركزية وحدها المخول لها أن تحدث بها جمعية لهذا الغرض.
وأضاف بأن المعني بالأمر خلق ثلاث لجان مكونة من أصدقائه تقف أمام باب المؤسسة لمحاسبة الأساتذة والأستاذات ومطالبتهم بالحضور في الوقت بل وتوبيخهم إن تأخروا مما خلق جوا مشحونا لايساعد على العملية التعلمية سيما بعد أن بلغ به الأمر اقتحام المؤسسة والدخول في مشاذات مع أستاذات، ما تسبب في تعرض اثنين منهن لحالة إغماء نقلن على إثرها للمستشفى على متن سيارة الإسعاف.
وأشار المدير المدير إلى أن ما وقع بينه وبين المعني بالأمر هو وليد تراكمات تعود لنحو سنتين، بعد أن امتنع عن مده بالمقررات الدراسية التي توصل بجزء منها يوم الواقعة وذلك وفق ما تنصه عليه مذكرة صادرة عن مسؤولي الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين تفاديا لأي توظيف سياسوي للكتب المدرسية.
وأوضح بأن من يسمي نفسه برئيس جمعية اقتم عليه المكتب ذلك الصباح دون استئدان رفقة شخص ملتحي مطالبا مده بالمقررات وهو الأمر الذي رفضه المدير، مؤكدا بأنه شكل لجنة لتوظيب وإحصاء الجزء الذي توصل به في انتظار الشروع في توزيعه.
وقال مدير المجموعة التربوية إن المعني بالأمر تحركه دوافع سياسوية وحول المؤسسة إلى وسط للإحتقان وبث أجواء لا تربوية بإقحام نفسه في أمور من اختصاص الإدارة التربوية، وهي الممارسات التي دفعت بالإدارة إلى توجيه شكاية ضده لدى مصالح الدرك الملكي الذي يربك سير عمل المؤسسة، كما كان موضع شكاية موجهة إلى المدير الإقليمي للتعليم بمراكش.