

مجتمع
مدرسة “تاسا ويركان” ..أول مدرسة تفتح أبوابها في إقليم الحوز بعد الزلزال
أعادت مدرسة "تاسا ويركان" بإقليم الحوز استئناف عملها، بعدما تضررت بشكل كبير بفعل الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة. نادي "انتراكت ماسينيون" قال إن الأمر تطلب عملا شاقا من قبل شباب تتراوح أعمارهم ما بين 15 و17 سنة.
لقد بدأ المشروع في البداية مستحيلا، لكنه نجح في النهاية بفضل طاقة فريق من الطلاب الثانويين بدعم من نوادي روتاري كازابلانكا وأنفا والوازيز، وبتنسيق مع السلطات.
وتمت إقامة بنية تحتية تبلغ مساحتها 1040 مترا مربعا، أربع مرات أكبر من الأصلية. وتتضمن ثلاث فصول دراسية ابتدائية وحضانة وسكنين للمعلمين وفضاء للعب.
واعتبر نادي "انتراكت ماسينيون" بأنه لم يكن هذا الإنجاز ممكنا من دون سخاء ودعم العديد من المتبرعين والشركاء، معظمهم من المغاربة ولكن أيضا من الجهات الدولية، من اليابان إلى كندا، مرورا بسنغافورة والولايات المتحدة. وأشارت إلى أن فعاليات خيرية مكنت من جمع ما يقرب من 2.400.000درهم.
أعادت مدرسة "تاسا ويركان" بإقليم الحوز استئناف عملها، بعدما تضررت بشكل كبير بفعل الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة. نادي "انتراكت ماسينيون" قال إن الأمر تطلب عملا شاقا من قبل شباب تتراوح أعمارهم ما بين 15 و17 سنة.
لقد بدأ المشروع في البداية مستحيلا، لكنه نجح في النهاية بفضل طاقة فريق من الطلاب الثانويين بدعم من نوادي روتاري كازابلانكا وأنفا والوازيز، وبتنسيق مع السلطات.
وتمت إقامة بنية تحتية تبلغ مساحتها 1040 مترا مربعا، أربع مرات أكبر من الأصلية. وتتضمن ثلاث فصول دراسية ابتدائية وحضانة وسكنين للمعلمين وفضاء للعب.
واعتبر نادي "انتراكت ماسينيون" بأنه لم يكن هذا الإنجاز ممكنا من دون سخاء ودعم العديد من المتبرعين والشركاء، معظمهم من المغاربة ولكن أيضا من الجهات الدولية، من اليابان إلى كندا، مرورا بسنغافورة والولايات المتحدة. وأشارت إلى أن فعاليات خيرية مكنت من جمع ما يقرب من 2.400.000درهم.
ملصقات
