جهوي

مدرسة ابتدائية بدون سور ومرافق صحية ضواحي مراكش + صور


كشـ24 نشر في: 24 مايو 2016

بعد نحو ثمان سنوات على إحداثه لا يزال القسم الوحيد الذي أنشاته وزارة التربية الوطنية بجماعة أولاد ادليم وبالضبط بدوار الشهيبات المتاخم لضفاف وادي تانسيفت يتيما وبدون مرافق صحية أو سور يعزله عن الفضاء الواسع الممتد حوله.

وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن الأستاذة الوحيدة التي تعمل بالقسم المذكور الذي يدرس به نحو 30 تلميذا، تضطر إلى التنقل للدوار المجاور من أجل استعمال مراحيض الساكنة فيما يلجأ التلاميذ والتلميذات إلى الفضاء المجاور لقضاء حاجاتهم.

وأضاف المواطنون أن القسم الوحيد الذي تم إنشائه فوق عقار تبرع به أحد ساكنة الدوار، لا يزال بدون سور لحمايته من التطاول الذي يصل أحيانا حد الإقتحام أو إدخال العيدان في قفل الباب وحرمان التلاميذ من الدراسة مثلما حدث يومه الإثنين 23 ماي الجاري.

ويشار إلى أن القسم المذكور تم إحداثه من طرف وزارة التربية الوطنية بعد طلب تقدمت به جمعية الشهيبات للتنمية الريفية والمحافظة على البيئة، نظر لصعوبة تنقل التلاميذ لاسيما الصغار لغاية أقرب مؤسسة والتي يفصلها عنهم غابة، حيث لا يزال يتنقل أزيد من 50 تلميذا آخر بشكل يومي.

بعد نحو ثمان سنوات على إحداثه لا يزال القسم الوحيد الذي أنشاته وزارة التربية الوطنية بجماعة أولاد ادليم وبالضبط بدوار الشهيبات المتاخم لضفاف وادي تانسيفت يتيما وبدون مرافق صحية أو سور يعزله عن الفضاء الواسع الممتد حوله.

وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن الأستاذة الوحيدة التي تعمل بالقسم المذكور الذي يدرس به نحو 30 تلميذا، تضطر إلى التنقل للدوار المجاور من أجل استعمال مراحيض الساكنة فيما يلجأ التلاميذ والتلميذات إلى الفضاء المجاور لقضاء حاجاتهم.

وأضاف المواطنون أن القسم الوحيد الذي تم إنشائه فوق عقار تبرع به أحد ساكنة الدوار، لا يزال بدون سور لحمايته من التطاول الذي يصل أحيانا حد الإقتحام أو إدخال العيدان في قفل الباب وحرمان التلاميذ من الدراسة مثلما حدث يومه الإثنين 23 ماي الجاري.

ويشار إلى أن القسم المذكور تم إحداثه من طرف وزارة التربية الوطنية بعد طلب تقدمت به جمعية الشهيبات للتنمية الريفية والمحافظة على البيئة، نظر لصعوبة تنقل التلاميذ لاسيما الصغار لغاية أقرب مؤسسة والتي يفصلها عنهم غابة، حيث لا يزال يتنقل أزيد من 50 تلميذا آخر بشكل يومي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة