مجتمع

مدارس للتعليم الخاص تعفي آباء من مستحقات أشهر وتخفض رسوم الأداء


كشـ24 نشر في: 1 يونيو 2020

قررت مدارس خصوصية عديدة، إعفاء أولياء الأمور من أداء مجموعة من المبالغ وتخفيض الرسوم ، فيما قرر بعضها تطبيق تخفيضات تراوحت ما بين 10 و20 في المائة، حسب اختلاف المستويات والمدارس.وفي هذا السياق قررت مؤسسة “واحة الزيتون أطلس للتعليم الخصوصي”، الكائنة بحي سيدي يوسف بن علي إعفاء جميع الآباء من أداء مستحقات الأشهر الثلاثة الأخيرة من الموسم الدراسي.وقالت المؤسسة في بلاغ لها، إنها بعد دراسة معمقة للوضعية الإجتماعي الراهنة الناتجة عن الآثار والتداعيات السلبية لجائحة كورونا على أمهات وآباء التلاميذ، وعلى الرغم من الضائقة المالية التي تعيشها، قررت إعفاء جميع الآباء بشكل تام من أداء الواجبات المدرسية الخاصة بشهور أبريل، ماي ويونيو وذلك تكريسا لقيم المواطنة والتضامن.ولفتت المؤسسة، إلى أن هذا الإعفاء يسري إلى غاية 20 يونيو 2020 على كل الآباء الذي أدوا ديونهم إلى غاية شهر مارس، وعلى كل من قام بعملية إعادة التسجيل للموسم المقبل 2020/2021.وبخصوص الأمهات والآباء الذين أدوا واجبات شهور أبريل وماي ويونيو مسبقا، فإن المبالغ المؤداة سيتم احتسابها ضمن رسوم التمدرس للموسم الدراسي المقبل، مشيرة إلى أن ادارة المؤسسة تدرس الخطوة التضامنية التي ستساهم بها تجاه آباء و أولياء التلاميذ من الأطر الطبية وعناصر الأمن الوطني والدرك الملكي والقوات المساعدة، والذين أبانوا عن تضحيات كبيرة وشجاعة منقطعة النظير من خلال تمركزهم في الصفوف الأمامية لمحاربة وباء كورونا.وفي السياق ذاته، قررت إدارة مجموعة مدارس أريحا بحي الداوديات، تخفيض واجبات التمدرس إلى %65 لجميع أسر أطفال التعليم الأولي عن أشهر أبريل وماي ويونيو، و%40 لجميع أسر تلاميـذ السلك الابتدائي، وتخفيض %40 لجميع أسر تلاميذ السلك الثانوي الإعدادي.وأعلنت المؤسسة في هذا الاطار تخفيضا بنسبة %40 لجميع أسر تلاميذ السلك الثانوي التأهيلي"، وأكد أن "طريقة التسجيل وإعادة التسجيل برسم الموسم الدراسي 2021/2020 لم يطرأ عليها أي تغيير".من جانبها قررت مؤسسة الأمنية تخفيض مستحقات التدريس بنسبة 70% لأشهر أبريل وماي ويونيو بالنسبة إلى التعليم الأولي، و50% للسلكين الابتدائي والثانوي الإعدادي، وتمكين الأسر التي أدت مستحقات هذه الأشهر من استخلاص فارق الواجب المؤدى بداية الموسم الدراسي المقبل.وتأتي هذه التخفيضات بالتزامن مع تجديد المكتب الوطني للفيدرالية الوطنية دعوته لمؤسسات التعليم الخصوصي بتغليب المصلحة العامة في تعاملها مع الأسر بخصوص الأقساط الشهرية الأخيرة استحضارا لطبيعة المرحلة، مع تأكيده القطعي ورفضه المطلق جعل متمدرسيها رهائن نزاعات خارج إرادتهم كأداة ضغط من طرف بعض المؤسسات الخصوصية.وشددت الفيدرالية على ضرورة الاحترام التام للحقوق الكاملة غير منقوصة لمتمدرسي هذه المؤسسات وغيرها ودون المساس بمصالحهم انسجاما مع ما هو منصوص ومكفول لهم ضمن الدستور المغربي والمواثيق و القوانين الوطنية والدولية، مع مطالبتنا الجهات المختصة كل من موقعه بضرورة التدخل العاجل لإيجاد تسوية وحل لهذا المشكل.

قررت مدارس خصوصية عديدة، إعفاء أولياء الأمور من أداء مجموعة من المبالغ وتخفيض الرسوم ، فيما قرر بعضها تطبيق تخفيضات تراوحت ما بين 10 و20 في المائة، حسب اختلاف المستويات والمدارس.وفي هذا السياق قررت مؤسسة “واحة الزيتون أطلس للتعليم الخصوصي”، الكائنة بحي سيدي يوسف بن علي إعفاء جميع الآباء من أداء مستحقات الأشهر الثلاثة الأخيرة من الموسم الدراسي.وقالت المؤسسة في بلاغ لها، إنها بعد دراسة معمقة للوضعية الإجتماعي الراهنة الناتجة عن الآثار والتداعيات السلبية لجائحة كورونا على أمهات وآباء التلاميذ، وعلى الرغم من الضائقة المالية التي تعيشها، قررت إعفاء جميع الآباء بشكل تام من أداء الواجبات المدرسية الخاصة بشهور أبريل، ماي ويونيو وذلك تكريسا لقيم المواطنة والتضامن.ولفتت المؤسسة، إلى أن هذا الإعفاء يسري إلى غاية 20 يونيو 2020 على كل الآباء الذي أدوا ديونهم إلى غاية شهر مارس، وعلى كل من قام بعملية إعادة التسجيل للموسم المقبل 2020/2021.وبخصوص الأمهات والآباء الذين أدوا واجبات شهور أبريل وماي ويونيو مسبقا، فإن المبالغ المؤداة سيتم احتسابها ضمن رسوم التمدرس للموسم الدراسي المقبل، مشيرة إلى أن ادارة المؤسسة تدرس الخطوة التضامنية التي ستساهم بها تجاه آباء و أولياء التلاميذ من الأطر الطبية وعناصر الأمن الوطني والدرك الملكي والقوات المساعدة، والذين أبانوا عن تضحيات كبيرة وشجاعة منقطعة النظير من خلال تمركزهم في الصفوف الأمامية لمحاربة وباء كورونا.وفي السياق ذاته، قررت إدارة مجموعة مدارس أريحا بحي الداوديات، تخفيض واجبات التمدرس إلى %65 لجميع أسر أطفال التعليم الأولي عن أشهر أبريل وماي ويونيو، و%40 لجميع أسر تلاميـذ السلك الابتدائي، وتخفيض %40 لجميع أسر تلاميذ السلك الثانوي الإعدادي.وأعلنت المؤسسة في هذا الاطار تخفيضا بنسبة %40 لجميع أسر تلاميذ السلك الثانوي التأهيلي"، وأكد أن "طريقة التسجيل وإعادة التسجيل برسم الموسم الدراسي 2021/2020 لم يطرأ عليها أي تغيير".من جانبها قررت مؤسسة الأمنية تخفيض مستحقات التدريس بنسبة 70% لأشهر أبريل وماي ويونيو بالنسبة إلى التعليم الأولي، و50% للسلكين الابتدائي والثانوي الإعدادي، وتمكين الأسر التي أدت مستحقات هذه الأشهر من استخلاص فارق الواجب المؤدى بداية الموسم الدراسي المقبل.وتأتي هذه التخفيضات بالتزامن مع تجديد المكتب الوطني للفيدرالية الوطنية دعوته لمؤسسات التعليم الخصوصي بتغليب المصلحة العامة في تعاملها مع الأسر بخصوص الأقساط الشهرية الأخيرة استحضارا لطبيعة المرحلة، مع تأكيده القطعي ورفضه المطلق جعل متمدرسيها رهائن نزاعات خارج إرادتهم كأداة ضغط من طرف بعض المؤسسات الخصوصية.وشددت الفيدرالية على ضرورة الاحترام التام للحقوق الكاملة غير منقوصة لمتمدرسي هذه المؤسسات وغيرها ودون المساس بمصالحهم انسجاما مع ما هو منصوص ومكفول لهم ضمن الدستور المغربي والمواثيق و القوانين الوطنية والدولية، مع مطالبتنا الجهات المختصة كل من موقعه بضرورة التدخل العاجل لإيجاد تسوية وحل لهذا المشكل.



اقرأ أيضاً
تسريب 70 مراسلة قضائية يرسل شخصين وراء القضبان
أصدرت الغرفة الجنائية الابتدائية بقصر العدالة بالرباط، أول أمس، أحكاماً بالسجن بلغ مجموعها 10 سنوات نافذة، ضد شخصين أدينا بتسريب 70 مراسلة قضائية، تم تبادلها بين الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية بالرباط وعدد من المؤسسات القضائية والرسمية، من ضمنها السلطة القضائية، رئاسة النيابة العامة، وزارة العدل، ومؤسسات دستورية أخرى. وتوبع في القضية كل من رئيس "الهيأة الوطنية لتقييم تدبير الشأن المحلي ومحاربة الفساد" ورئيس الاتحاد الوطني لمقاولات المغرب، الذي أدين بـ6 سنوات سجناً نافذاً، وموظفة سابقة كانت تشتغل كاتبة خاصة للرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية، وتعمل حالياً كمنتدبة قضائية ملحقة بهيأة حماية المعطيات الشخصية، وحُكم عليها بـ4 سنوات حبسا نافذاً. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن المدان الرئيسي في القضية حاول كسب تعاطف المحكمة بادعائه تعرضه لـ"تجاوزات جسدية" خلال البحث التمهيدي، لكنه لم يقدم أي دلائل تثبت ادعاءاته، وهو ما جعل المحكمة تستبعد تلك المزاعم وتناقش الملف في جوهره، قبل أن تصدر حكمها بعد المداولة. وخلصت المحكمة إلى أن الموظفة ارتكبت جرائم تتعلق بالتزوير في محررات عمومية وعرفية، والمشاركة في انتحال صفة، وتحريف مقررات قضائية، والتأثير على القضاة، وإفشاء السر المهني، والتبليغ عن جرائم وهمية. أما شريكها، فقد توبع بـجنايات وجنح مشابهة، أبرزها التزوير في وثائق رسمية، وانتحال صفة قاض وعميد شرطة، واستخدام وسائل احتيالية للحصول على معلومات حساسة. وكتبت الجريدة ذاتها، أن الخبرات التقنية المجراة على 3 حواسيب محمولة مملوكة للموظفة، ووحدتين مركزيتين تابعتين لمحكمة الاستئناف الإدارية، كشفت عن احتفاظها بـأكثر من 70 مراسلة رسمية وقراراً وتقارير تفتيش، بينها تقرير حول المحكمة الإدارية بوجدة سنة 2015، كانت موجهة من الرئيس الأول للوزير. وتوصل المحققون أيضاً إلى أن المدان الرئيسي قام بالاتصال الهاتفي بموظفة بكتابة الرئيس الأول، مدعياً أنه قاضٍ بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ثم لاحقاً أنه عميد بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، محاولاً الحصول على معلومات حول موظفتين بالمحكمة، غير أن نائب الرئيس طالبه بالحصول على إذن من الوكيل العام، ما أدى إلى انكشاف حيلته. وتفجرت القضية بعد أن تلقى الرئيس الأول وشاية تتحدث عن تلاعبات واختلالات داخل المحكمة، ليقوم بإحالتها إلى الوكيل العام للملك، الذي كلف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بفتح تحقيق. وأسفرت التحريات التقنية التي قام بها مختبر تحليل الآثار الرقمية التابع للمديرية العامة للأمن الوطني عن تحديد رقم الهاتف الذي استُعمل في الاتصالات الاحتيالية، ليتم لاحقاً اعتقال الموظفة وحجز أجهزتها الإلكترونية، وتنفيذ عملية تفتيش بمقر المحكمة. وشملت الوثائق المسربة تقارير خبرة على عقارات ومشاريع، وملفات قضايا معروضة على محكمة النقض، وتقارير عن فضائح، ومقالات لمحامين، ومحاضر مفوضين قضائيين، وطلبات تغطية إعلامية ضد محكمة الاستئناف الإدارية، وهو ما اعتبرته المحكمة مساساً خطيراً بسير العدالة وسرية المداولات القضائية.  
مجتمع

السياقة الاستعراضية تقود إلى توقيف 20 جانحا وحجز عشرات السيارات بطنجة
أسفرت الحملة الأمنية المكثفة التي تشنها ولاية أمن طنجة، منذ أشهر، عن توقيف 20 جانحًا تورطوا في السياقة الاستعراضية، خصوصًا خلال مواكب الزفاف، حيث كانوا يعمدون إلى تنفيذ حركات خطيرة تهدد سلامة مستعملي الطريق. ووفقًا للمعطيات المتوفرة، فإن الموقوفين تم ضبطهم في إطار تدخلات ميدانية استباقية، شملت مختلف أحياء المدينة، بمشاركة فرق أمنية متنقلة تعمل تحت إشراف مباشر من والي أمن طنجة. وقد تم خلال هذه العمليات حجز عشرات السيارات والدراجات النارية التي استُخدمت في تلك الممارسات المتهورة. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه السلوكات تشكل خطرًا كبيرًا على الأمن العام، خاصة في ظل الفراغ القانوني الذي لا يوفر الحماية الكافية لرجال الشرطة خلال التدخلات. ورغم ذلك، واصلت العناصر الأمنية تدخلاتها اليومية بحزم، ما ساهم في الحد من هذه الظاهرة التي كانت تعرف انتشارًا مقلقًا. وتأتي هذه الإجراءات الصارمة تماشياً مع تعليمات وزارة الداخلية، التي دعت إلى مواجهة السياقة الاستعراضية بصرامة، وهو ما انعكس إيجابًا على الوضع الأمني في المدينة، وسط إشادة واسعة من طرف المواطنين.
مجتمع

بالڤيديو: تاكسيات مراكش يستعدون لاتخاذ اجراءات جديدة لتبديد سوء الفهم مع زبائنهم
يستعد مهنيو سيارات الاجرة من الصنف الثاني بمراكش لاعتماد اجراء جديد من شانه تبديد سوء الفهم مع زبائنهم، وفق ما يتوقعه المهينيون، ويتجلى في الاعلان عن وضعيتهم بشكل مستمر، تفاديا لسوء الفهم ومن اجل اطلاع الزبائن على المبرر الذي قد يكون وراء عدم التوقف وتقديم الخدمة لهم.
مجتمع

بنسعيد يواجه فوضى “السوشال ميديا” و “المؤثرين” بالقانون
كشف وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، عن شروع وزارته في إعداد إطار قانوني وطني "شامل ومتكامل" لتنظيم منصات التواصل الاجتماعي والتطبيقات الرقمية، في خطوة ترمي إلى كبح الفوضى الرقمية التي أصبحت تهدد القيم المجتمعية، خصوصاً في صفوف الأطفال والشباب، دون المساس بحرية التعبير. وخلال عرضه أمام لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب اليوم الأربعاء 14 ماي الجاري، شدد الوزير على أن الانتشار المتسارع لوسائل التواصل الاجتماعي رافقه تنامٍ ملحوظ للمضامين العنيفة، والخطابات التحريضية، والأخبار الزائفة، في ظل غياب تأطير قانوني يضبط هذه الفضاءات التي أصبحت تؤثر بشكل مباشر على النسيج المجتمعي. وأوضح بنسعيد أن الإطار القانوني المرتقب سيستلهم من التشريع الأوروبي المتقدم، ولا سيما قانون الخدمات الرقمية (DSA)، الذي فرض على المنصات الكبرى التزامات صارمة في ما يتعلق بالشفافية، ومحاربة المحتوى غير القانوني، وحماية المستخدمين، خاصة القاصرين. كما اعتبر أن التجربة الأوروبية تؤكد أن التعامل مع الفضاء الرقمي لم يعد مجرد مسألة اقتصادية، بل أصبح قضية سيادة رقمية وحماية مجتمعية. ويهدف الإطار الجديد إلى سد الفراغ التشريعي الذي تستفيد منه المنصات الأجنبية، عبر فرض التزامات قانونية واضحة، من بينها تعيين ممثل قانوني للمنصات داخل التراب الوطني، يكون مخاطباً رسمياً للسلطات المغربية، خصوصاً تلك التي تستهدف السوق الإشهاري المغربي أو تحقق منه أرباحاً. كما ستُلزم المنصات الرقمية بوضع نظام صارم لتعديل المحتوى، يرصد بشكل تلقائي المضامين غير القانونية مثل العنف، والكراهية، والتضليل الإعلامي، إلى جانب توفير آليات واضحة وفعالة لتلقي الشكايات من المستخدمين والتفاعل السريع معها. ويأتي ذلك في إطار تحميل المنصات جزءاً من المسؤولية الوقائية عن انتشار المحتوى المؤذي أو المخالف للقانون. ومن أجل حماية القاصرين، سيتضمن النظام تصنيف المحتويات بحسب الفئات العمرية، وتمكين الرقابة الأبوية، ومنع الإعلانات التي تستغل ضعف الأطفال أو تروج لمواد ضارة، فضلاً عن إزالة أي محتوى يمكن أن يؤثر سلباً على نموهم النفسي أو السلوكي. وأكد الوزير أيضاً أن القانون سيفرض على المنصات التصدي الفوري للأخبار الزائفة والمحتويات المحرضة على العنف أو الكراهية أو التمييز، كما سيلزمها بالشفافية في ما يخص الإعلانات المموّلة والمحتويات ذات الطابع الدعائي، بما يضمن سلامة الفضاء المعلوماتي للمجتمع ويضع حداً للفوضى الرقمية المتفاقمة. وفي الجانب الاقتصادي، أشار بنسعيد إلى أن المنصات التي تحقق أرباحاً من السوق الإشهاري المغربي ستُجبر على التصريح الضريبي واحترام مقتضيات العدالة الضريبية، مع التنسيق مع السلطات المالية بشأن أي تحويلات مشبوهة أو خروقات. واختتم الوزير بالتأكيد على تعزيز صلاحيات الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، لتواكب التحولات العميقة التي يشهدها المشهد الرقمي، وتضطلع بدور رقابي حاسم في مواجهة المحتوى السمعي البصري الفوضوي المنتشر على المنصات، خاصة الموجّه للقاصرين.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة