لازال سكان عدد من القرى المنسية يعيشون معاناة من نوع خاص، نظرا للطلب المتزايد على حطب التدفئة، لمواجهة موجة البرد التي ضربت المدن والقرى من جديد.
وحسب يومية "الاخبار" فإن هذا الأمر يضطر أسراً الى قطع مسافات طويلة للحصول على خشب التدفئة والتصدي لموجة البرد القارس التي اجتاحت عددا من المدن، فيما يضطر اَخرون للمكوث في منازلهم وشراء قنطار من الحطب بمبلغ 150 درهما بعدما كان مبلغه الأسبوع الماضي 80 درهما.
وحسب الصحيفة يجد أطفال القرى المجاورة لمدينة الخنيفرة صعوبة بالغة في متابعة الدراسة والتنقل الى مدارسهم، بعد أن تبين أن العديد من المؤسسات التعليمية استغنت عن حطب التدفئة واستعانت بفحم من نوع خاص يسبب اختناقات للتلاميذ، الذين امتنع الكثير منهم عن متابعة دراسته.
وكشفت جمعيات حقوقية للصحيفة أن فحما خاصا يستعين به معلمون في الأقسام الدراسية يتسرب منه دخان تسبب في اختناق عشرات التلاميذ، إضافة الى نقل العديد منهم الى المستشفى بعد أن أصيبوا باختناق بشكل مفاجئ.
لازال سكان عدد من القرى المنسية يعيشون معاناة من نوع خاص، نظرا للطلب المتزايد على حطب التدفئة، لمواجهة موجة البرد التي ضربت المدن والقرى من جديد.
وحسب يومية "الاخبار" فإن هذا الأمر يضطر أسراً الى قطع مسافات طويلة للحصول على خشب التدفئة والتصدي لموجة البرد القارس التي اجتاحت عددا من المدن، فيما يضطر اَخرون للمكوث في منازلهم وشراء قنطار من الحطب بمبلغ 150 درهما بعدما كان مبلغه الأسبوع الماضي 80 درهما.
وحسب الصحيفة يجد أطفال القرى المجاورة لمدينة الخنيفرة صعوبة بالغة في متابعة الدراسة والتنقل الى مدارسهم، بعد أن تبين أن العديد من المؤسسات التعليمية استغنت عن حطب التدفئة واستعانت بفحم من نوع خاص يسبب اختناقات للتلاميذ، الذين امتنع الكثير منهم عن متابعة دراسته.
وكشفت جمعيات حقوقية للصحيفة أن فحما خاصا يستعين به معلمون في الأقسام الدراسية يتسرب منه دخان تسبب في اختناق عشرات التلاميذ، إضافة الى نقل العديد منهم الى المستشفى بعد أن أصيبوا باختناق بشكل مفاجئ.