ثقافة-وفن

مخرج مغربي يفوز بجائزة أفضل إخراج في أيام قرطاج المسرحية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 16 ديسمبر 2019

فاز المخرج المغربي محمد الحر بجائزة أفضل إخراج عن مسرحية "سماء أخرى"، في المسابقة الرسمية، للدورة 21 لأيام قرطاج المسرحية التي اختتمت مساء أمس الأحد.وفازت مسرحية "الطوق والإسورة"، للمخرج المصري ناصر عبد المنعم، بجائزة أفضل عمل مسرحي متكامل، وعادت جائزة أفضل ممثل، للعراقي رائد محسن عن دوره في مسرحية "أمكنة إسماعيل"، في حين آلت جائزة أفضل ممثلة لنادية بوستة عن دورها في مسرحية "سيكاتريس" من تونس.وكانت جائزة أفضل سينوغرافيا من نصيب مسرحية "مدق الحناء" من سلطنة عمان، فيما فاز بجائزة أفضل نص الكاتب المسرحي عبد النبي الزيدي عن نص مسرحية "كلب الست" من فلسطين.وقد شارك في المسابقة الرسمية في دورة أيام قرطاج المسرحية لهذه السنة، 14 عملا مسرحيا من دول عربية وإفريقية من بينها عملان من تونس.وتجدر الإشارة إلى مسرحية "سماء أخرى"، هي من إنتاج مسرح أكون، ونص وإخراج، محمد الحر، عن مسرحية "يرما" لفريدريكو غارسيا لوركا، وهي من سينوغرافيا مصطفى العلوي، وتمثيل جليلة التلمسي وهاجر الحامدي وسعيد الهراسي وهاشم بسطاوي.وتتناول مسرحية "سماء أخرى"، التي عرضت يوم الخميس الماضي بتونس العاصمة، "وجع امرأة تعاني غربة روحية، ترفض فكرة العقم الذي يجعل الإنسان رهينا لمجتمع يعتبره منبوذا".وأبرز المخرج محمد الحر في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عقب عرض المسرحية، أنه حرص في هذا العمل على "تجاوز الطابع الفلكلوري والإسباني، لتناول واقع مغربي آخر يتجاوز الأفكار الكبيرة، من أجل الحديث عن الناس وما هو إنساني فيهم".وسجل أنه يظهر من خلال ردود أفعال الجمهور التونسي والعربي الذي تابع المسرحية أن "المسرح المغربي يمضي قدما نحو وضع بصمته ويحتل مكانة بين الأمم الأخرى"، مشيرا إلى أن المسرح المغربي "يعتبر الآن على الصعيد العربي مسرحا متطورا بالمقارنة مع مسارح أخرى، وأن الفنان المسرحي المغربي الشاب اليوم يطمح إلى العالمية ولديه جميع الامكانيات ليكون عالميا".وأكد الحر أن الرؤية الإخراجية التي اعتمدها في مسرحية "سماء أخرى"، حاولت "الابتعاد عن ما يسمى بمسرح الكلام والسرد"، معتبرا أن "العالم الداخلي الذي يكون لدى الناس هو الذي يكون أكثر غنى وأكثر شاعرية ويمنحنا مساحات جمالية أكثر".وحرص المهرجان على تكريم عدد من الوجوه البارزة من الكتاب والنقاد والممثلين في عالم المسرح من بينهم على الخصوص ثريا جبران من المغرب، ومن تونس محمد رجاء فرحات وعز الدين المدني ومحمد مومن، ومن مصر سمير العصفوري، ومن لبنان روجيه عساف.وتنافست على جوائز المهرجان ضمن المسابقة الرسمية، مسرحية "أبو كمونة/كلب الست" لطارق القبطي من فلسطين، و"الطوق والأسورة" لناصر عبد المؤمن من مصر، و"كيميا" لسليم عجاج من سوريا.وسجلت الأردن مشاركتها بمسرحية "قلادة الدم" لمجد القصص، فيما شاركت لبنان بمسرحية "الوحش" لجاك مارون، إلى جانب مسرحية من العراق تحت عنوان "أمكنة إسماعيل" لإبراهيم هارون، ومسرحية بحرينية بعنوان "إلى ريا" لجمال صقر.وشاركت الإمارات العربية المتحدة في هذه الدورة بمسرحية "بذور الشر" لمهند كريم، أما سلطنة عمان فسجلت حضورها بمسرحية "مدق الحناء" ليوسف البلوشي.واقتصر الحضور الإفريقي في المسابقة على الكوت ديفوار والسينغال من خلال المسرحيتي ن "فتاة الحانة" لويس مارك وسوو سليمان، و"من أين تذهب؟" للمخرج برونجار بروك.واحتكمت أعمال المسابقة إلى لجنة تألفت من ستة أعضاء ترأسهم الفنان رؤوف بن عمر، وضمت في تركيبتها كلا من المغربي عبد الواحد بن ياسر والمصري جمال ياقوت والعراقي صلاح القصب وكوفي كواهولي من الكوت ديفوار، بالإضافة إلى الفنان المسرحي التونسي كمال علاوي مقررا للجنة.واستضافت الدورة على مدى 8 أيام (من 7 إلى 15 دجنبر الجاري)، أكثر من 100 عرض من تونس والعالم العربي وإفريقيا ومن أمريكا اللاتينية وآسيا. وانفتحت التظاهرة على تجارب مسرحية في الفرجة الحديثة من بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وسويسرا.ورصد المنظمون 5 جوائز وهي "العمل المتكامل"، و"أفضل إخراج"، و"أفضل كتابة مسرحية"، و"أفضل سينوغرافيا"، و"أفضل أداء نسائي"، و"أفضل أداء رجالي".كما رصد المنظمون جوائز موازية تمثلت في جائزة "أفضل تقني" ويمنحها الاتحاد العام التونسي للشغل، وجائزة "نجيبة الحمروني لحرية التعبير" وتمنحها النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، بالإضافة إلى جائزة التنوع الثقافي للمنظمة العالمية للفرنكفونية.وتجدر الإشارة إلى أن المخرج المغربي محمد الحر، كان قد شارك في يناير 2018 بمسرحية "صولو" في الدورة العاشرة لمهرجان المسرح العربي بتونس حيث فازت بالجائزة الكبرى للمهرجان. وفازت المسرحية نفسها بجائزتين في الدورة 19 لأيام قرطاج المسرحية التي احتضنتها تونس في دجنبر الماضي 2017.

فاز المخرج المغربي محمد الحر بجائزة أفضل إخراج عن مسرحية "سماء أخرى"، في المسابقة الرسمية، للدورة 21 لأيام قرطاج المسرحية التي اختتمت مساء أمس الأحد.وفازت مسرحية "الطوق والإسورة"، للمخرج المصري ناصر عبد المنعم، بجائزة أفضل عمل مسرحي متكامل، وعادت جائزة أفضل ممثل، للعراقي رائد محسن عن دوره في مسرحية "أمكنة إسماعيل"، في حين آلت جائزة أفضل ممثلة لنادية بوستة عن دورها في مسرحية "سيكاتريس" من تونس.وكانت جائزة أفضل سينوغرافيا من نصيب مسرحية "مدق الحناء" من سلطنة عمان، فيما فاز بجائزة أفضل نص الكاتب المسرحي عبد النبي الزيدي عن نص مسرحية "كلب الست" من فلسطين.وقد شارك في المسابقة الرسمية في دورة أيام قرطاج المسرحية لهذه السنة، 14 عملا مسرحيا من دول عربية وإفريقية من بينها عملان من تونس.وتجدر الإشارة إلى مسرحية "سماء أخرى"، هي من إنتاج مسرح أكون، ونص وإخراج، محمد الحر، عن مسرحية "يرما" لفريدريكو غارسيا لوركا، وهي من سينوغرافيا مصطفى العلوي، وتمثيل جليلة التلمسي وهاجر الحامدي وسعيد الهراسي وهاشم بسطاوي.وتتناول مسرحية "سماء أخرى"، التي عرضت يوم الخميس الماضي بتونس العاصمة، "وجع امرأة تعاني غربة روحية، ترفض فكرة العقم الذي يجعل الإنسان رهينا لمجتمع يعتبره منبوذا".وأبرز المخرج محمد الحر في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عقب عرض المسرحية، أنه حرص في هذا العمل على "تجاوز الطابع الفلكلوري والإسباني، لتناول واقع مغربي آخر يتجاوز الأفكار الكبيرة، من أجل الحديث عن الناس وما هو إنساني فيهم".وسجل أنه يظهر من خلال ردود أفعال الجمهور التونسي والعربي الذي تابع المسرحية أن "المسرح المغربي يمضي قدما نحو وضع بصمته ويحتل مكانة بين الأمم الأخرى"، مشيرا إلى أن المسرح المغربي "يعتبر الآن على الصعيد العربي مسرحا متطورا بالمقارنة مع مسارح أخرى، وأن الفنان المسرحي المغربي الشاب اليوم يطمح إلى العالمية ولديه جميع الامكانيات ليكون عالميا".وأكد الحر أن الرؤية الإخراجية التي اعتمدها في مسرحية "سماء أخرى"، حاولت "الابتعاد عن ما يسمى بمسرح الكلام والسرد"، معتبرا أن "العالم الداخلي الذي يكون لدى الناس هو الذي يكون أكثر غنى وأكثر شاعرية ويمنحنا مساحات جمالية أكثر".وحرص المهرجان على تكريم عدد من الوجوه البارزة من الكتاب والنقاد والممثلين في عالم المسرح من بينهم على الخصوص ثريا جبران من المغرب، ومن تونس محمد رجاء فرحات وعز الدين المدني ومحمد مومن، ومن مصر سمير العصفوري، ومن لبنان روجيه عساف.وتنافست على جوائز المهرجان ضمن المسابقة الرسمية، مسرحية "أبو كمونة/كلب الست" لطارق القبطي من فلسطين، و"الطوق والأسورة" لناصر عبد المؤمن من مصر، و"كيميا" لسليم عجاج من سوريا.وسجلت الأردن مشاركتها بمسرحية "قلادة الدم" لمجد القصص، فيما شاركت لبنان بمسرحية "الوحش" لجاك مارون، إلى جانب مسرحية من العراق تحت عنوان "أمكنة إسماعيل" لإبراهيم هارون، ومسرحية بحرينية بعنوان "إلى ريا" لجمال صقر.وشاركت الإمارات العربية المتحدة في هذه الدورة بمسرحية "بذور الشر" لمهند كريم، أما سلطنة عمان فسجلت حضورها بمسرحية "مدق الحناء" ليوسف البلوشي.واقتصر الحضور الإفريقي في المسابقة على الكوت ديفوار والسينغال من خلال المسرحيتي ن "فتاة الحانة" لويس مارك وسوو سليمان، و"من أين تذهب؟" للمخرج برونجار بروك.واحتكمت أعمال المسابقة إلى لجنة تألفت من ستة أعضاء ترأسهم الفنان رؤوف بن عمر، وضمت في تركيبتها كلا من المغربي عبد الواحد بن ياسر والمصري جمال ياقوت والعراقي صلاح القصب وكوفي كواهولي من الكوت ديفوار، بالإضافة إلى الفنان المسرحي التونسي كمال علاوي مقررا للجنة.واستضافت الدورة على مدى 8 أيام (من 7 إلى 15 دجنبر الجاري)، أكثر من 100 عرض من تونس والعالم العربي وإفريقيا ومن أمريكا اللاتينية وآسيا. وانفتحت التظاهرة على تجارب مسرحية في الفرجة الحديثة من بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وسويسرا.ورصد المنظمون 5 جوائز وهي "العمل المتكامل"، و"أفضل إخراج"، و"أفضل كتابة مسرحية"، و"أفضل سينوغرافيا"، و"أفضل أداء نسائي"، و"أفضل أداء رجالي".كما رصد المنظمون جوائز موازية تمثلت في جائزة "أفضل تقني" ويمنحها الاتحاد العام التونسي للشغل، وجائزة "نجيبة الحمروني لحرية التعبير" وتمنحها النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، بالإضافة إلى جائزة التنوع الثقافي للمنظمة العالمية للفرنكفونية.وتجدر الإشارة إلى أن المخرج المغربي محمد الحر، كان قد شارك في يناير 2018 بمسرحية "صولو" في الدورة العاشرة لمهرجان المسرح العربي بتونس حيث فازت بالجائزة الكبرى للمهرجان. وفازت المسرحية نفسها بجائزتين في الدورة 19 لأيام قرطاج المسرحية التي احتضنتها تونس في دجنبر الماضي 2017.



اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة