

مجتمع
مخدر البوڤا يغزو إقليم النواصر ومطالب ملحة لمكافحة الآفة
طالبت فعاليات المجتمع المدني، بالجماعة الحضرية دار بوعزة، ونظيرتها الجماعة القروية أولاد عزوز، التابعتين لعمالة إقليم النواصر، بالدار البيضاء الكبرى، مختلف الأجهزة الأمنية، من سلطة محلية ودرك ملكي، بالتدخل الفوري والعاجل، لمكافحة ومحاربة آفة مخدر البوڤا، كل من موقعه في المسؤولية، بعد تسجيل إرتفاع صاروخي، في نسبة إنتشار هذا المخدر الفتاك، أو ما يصطلح عليه بمخدر الفقراء، الذي صار يشكل خطرا كبيرا وتهديدا حقيقيا، لحاضر ومستقبل شباب المنطقة، التي كانت إلى عهد قريب تعيش وضعا أمنيا مستقرا، لا ينذر بمشاكل إجتماعية خطيرة، داخل محيط أسر وعائلات عمالة إقليم النواصر، إلى أن تطور الوضع من سيء إلى أسوء، وبات مخدر البوڤا، سببا من الأسباب الحقيقية، التي تخرب البيوت وتلقي بالشباب، من مختلف الفئات العمرية إلى التهلكة، في غياب آلة المراقبة، وزجر المروجين لهذه المسمومات المحظورة.
وتصاعدت أصوات الفعاليات الجمعوية والسياسية، المطالبة بتشديد الحملات الأمنية، الهدف الأسمى منها، قطع دابر تجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة و القوية، مشددين في الآن نفسه، على أن تبقى هذه الحملات بصفة مستمرة، وأن لا تكون موسمية، هدفها التسويق الإعلامي فقط، كما يتوجب أن يكون زجر قوي للمتورطين، في هذه الأنشطة الإجرامية الخطيرة، وأن تكون الأحكام القضائية قاسية، في حق كل من ثبت تورطه، في بيع وترويج مخدر البوڤا القاتل والفتاك.
وباتت الجماعة الحضرية دار بوعزة، ونظيرتها الجماعة الترابية أولاد عزوز، قبلة لتجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة و القوية، على حد تعبير مصادرنا، رغم الجهوذ المبذولة والمضاعفة، التي تقوم بها مصالح درك سرية 2 مارس، والقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، للحد من إستفحال وإنتشار الظاهرة، التي يتم ترويجها بين شباب المنطقة، أمام مرأى ومسمع السلطات المحلية، تحت جنح الظلام وفي واضحة النهار، دون حسيب ولا قريب ولا أحد يحرك ساكنا، وكأن البلاد لا سلطة فيها، أو أن السلطة ليست في البلاد.
وللإشارة فقد وجه القائد الجهوي، للدرك الملكي بالدار البيضاء، تعليمات صارمة وبأسلوب شديد اللهجة، إلى مختلف المراكز الترابية، الواقعة ضمن النفوذ الترابي، للقيادة الجهوية بالدار البيضاء، لا سيما على مستوى مركز درك دار بوعزة، ومركز درك السعادة، ثم درك مركز الرحمة، والمركز الترابي 2 مارس، من أجل توقيف وإعتقال موزعي ومروجي هذا المخدر الخطير، الذي صار يفتك بالشباب، وبات عدد المتعاطين له، يتزايد بشكل غير مسبوق في الأيام الأخيرة.
طالبت فعاليات المجتمع المدني، بالجماعة الحضرية دار بوعزة، ونظيرتها الجماعة القروية أولاد عزوز، التابعتين لعمالة إقليم النواصر، بالدار البيضاء الكبرى، مختلف الأجهزة الأمنية، من سلطة محلية ودرك ملكي، بالتدخل الفوري والعاجل، لمكافحة ومحاربة آفة مخدر البوڤا، كل من موقعه في المسؤولية، بعد تسجيل إرتفاع صاروخي، في نسبة إنتشار هذا المخدر الفتاك، أو ما يصطلح عليه بمخدر الفقراء، الذي صار يشكل خطرا كبيرا وتهديدا حقيقيا، لحاضر ومستقبل شباب المنطقة، التي كانت إلى عهد قريب تعيش وضعا أمنيا مستقرا، لا ينذر بمشاكل إجتماعية خطيرة، داخل محيط أسر وعائلات عمالة إقليم النواصر، إلى أن تطور الوضع من سيء إلى أسوء، وبات مخدر البوڤا، سببا من الأسباب الحقيقية، التي تخرب البيوت وتلقي بالشباب، من مختلف الفئات العمرية إلى التهلكة، في غياب آلة المراقبة، وزجر المروجين لهذه المسمومات المحظورة.
وتصاعدت أصوات الفعاليات الجمعوية والسياسية، المطالبة بتشديد الحملات الأمنية، الهدف الأسمى منها، قطع دابر تجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة و القوية، مشددين في الآن نفسه، على أن تبقى هذه الحملات بصفة مستمرة، وأن لا تكون موسمية، هدفها التسويق الإعلامي فقط، كما يتوجب أن يكون زجر قوي للمتورطين، في هذه الأنشطة الإجرامية الخطيرة، وأن تكون الأحكام القضائية قاسية، في حق كل من ثبت تورطه، في بيع وترويج مخدر البوڤا القاتل والفتاك.
وباتت الجماعة الحضرية دار بوعزة، ونظيرتها الجماعة الترابية أولاد عزوز، قبلة لتجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة و القوية، على حد تعبير مصادرنا، رغم الجهوذ المبذولة والمضاعفة، التي تقوم بها مصالح درك سرية 2 مارس، والقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، للحد من إستفحال وإنتشار الظاهرة، التي يتم ترويجها بين شباب المنطقة، أمام مرأى ومسمع السلطات المحلية، تحت جنح الظلام وفي واضحة النهار، دون حسيب ولا قريب ولا أحد يحرك ساكنا، وكأن البلاد لا سلطة فيها، أو أن السلطة ليست في البلاد.
وللإشارة فقد وجه القائد الجهوي، للدرك الملكي بالدار البيضاء، تعليمات صارمة وبأسلوب شديد اللهجة، إلى مختلف المراكز الترابية، الواقعة ضمن النفوذ الترابي، للقيادة الجهوية بالدار البيضاء، لا سيما على مستوى مركز درك دار بوعزة، ومركز درك السعادة، ثم درك مركز الرحمة، والمركز الترابي 2 مارس، من أجل توقيف وإعتقال موزعي ومروجي هذا المخدر الخطير، الذي صار يفتك بالشباب، وبات عدد المتعاطين له، يتزايد بشكل غير مسبوق في الأيام الأخيرة.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

