سياسة
مخابرات الجزائر تمول نشطاء “ريافة” للاحتجاج ضد المغرب وإسبانيا
انخرط أعضاء بحركة 18 شتنبر المطالبة باستقلال الريف المغربي، في حملة ابتزاز سياسي لكل من المغرب وإسبانيا عبر تنظيم وقفات احتجاجية أمام مقر الأمم المتحدة في جنيف، حسب ما نشره الموقع الإلكتروني لجريدة "إل إسبانيول".
وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن المحتجون طالبوا في وقفتهم من هيئات الأمم المتحدة بإدانة سلطات الرباط ومدريد وتوجيه اتهام رسمي لهما بارتكاب جرائم حرب في العقود الماضية.
وفي شتنبر الماضي، تمكنت المخابرات الخارجية الجزائرية من تعبيد الطريق، للإعلان عن تأسيس ما سمي "الحزب القومي الريفي" بأوروبا، والذي يجمع بعض المنتسبين إلى شبكات الابتزاز الانفصالية، خاصة من أعضاء حركة 18 شتنبر لاستقلال الريف بالمغرب.
وخططت السلطات الجزائرية لإنشاء هذا الحزب من خلال تجنيد العشرات من ذوي الأصول الريفية المقيمين في أوربا يدور أغلبهم في فلك النائب البرلماني المغربي السابق سعيد شعو، والمطلوب للقضاء المغربي بتهمة تهريب المخدرات، قبل الاحتماء بالحركة المذكورة منذ عام 2014، والتي تولى قيادتها بعد ذلك.
ومولت مخابرات الجزائر العديد من الجمعيات بالملايير من ميزانية الشعب الجزائري المقهور لتجنيد انفصاليين للإضرار بالمصالح العليا للمملكة، من خلال دعم مسيرات سابقة تحت غطاء إحياء الذكرى 102 لإعلان "الجمهورية الفدرالية لقبائل الريف"، التي أسسها محمد بن عبد الكريم الخطابي عام 1921.
انخرط أعضاء بحركة 18 شتنبر المطالبة باستقلال الريف المغربي، في حملة ابتزاز سياسي لكل من المغرب وإسبانيا عبر تنظيم وقفات احتجاجية أمام مقر الأمم المتحدة في جنيف، حسب ما نشره الموقع الإلكتروني لجريدة "إل إسبانيول".
وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن المحتجون طالبوا في وقفتهم من هيئات الأمم المتحدة بإدانة سلطات الرباط ومدريد وتوجيه اتهام رسمي لهما بارتكاب جرائم حرب في العقود الماضية.
وفي شتنبر الماضي، تمكنت المخابرات الخارجية الجزائرية من تعبيد الطريق، للإعلان عن تأسيس ما سمي "الحزب القومي الريفي" بأوروبا، والذي يجمع بعض المنتسبين إلى شبكات الابتزاز الانفصالية، خاصة من أعضاء حركة 18 شتنبر لاستقلال الريف بالمغرب.
وخططت السلطات الجزائرية لإنشاء هذا الحزب من خلال تجنيد العشرات من ذوي الأصول الريفية المقيمين في أوربا يدور أغلبهم في فلك النائب البرلماني المغربي السابق سعيد شعو، والمطلوب للقضاء المغربي بتهمة تهريب المخدرات، قبل الاحتماء بالحركة المذكورة منذ عام 2014، والتي تولى قيادتها بعد ذلك.
ومولت مخابرات الجزائر العديد من الجمعيات بالملايير من ميزانية الشعب الجزائري المقهور لتجنيد انفصاليين للإضرار بالمصالح العليا للمملكة، من خلال دعم مسيرات سابقة تحت غطاء إحياء الذكرى 102 لإعلان "الجمهورية الفدرالية لقبائل الريف"، التي أسسها محمد بن عبد الكريم الخطابي عام 1921.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة