التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
محمد زهيد: بطولة العالم للسيارات السياحية بمراكش حدث كفيل بنشر الرياضة الميكانيكية بالمغرب
نشر في: 7 مايو 2016
أكد رئيس الجائزة الكبرى لمراكش لسباق السيارات السياحية، محمد زهيد أن بطولة العالم في هذا الصنف تعتبر حدثا هاما في الأجندة الرياضية التي من شأنها التعريف والتشجيع ونشر ثقافة الرياضة الميكانيكية بالمغرب.
وأوضح زهيد في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش الدورة السابعة للجائزة الكبرى لمراكش( 6 و8 ماي الجاري بمدار مولاي الحسن) والتي تعتبر المرحلة الرابعة من بطولة العالم للسيارات السياحية، أن هذا الملتقى الرياضي الدولي يشكل مناسبة مواتية لتقريب الجمهور المغربي من رياضة سباق السيارات والتشجيع على بروز أبطال المستقبل في هذا المجال.
وأشار السيد زهيد أن المشاركة المغربية، هذه التظاهرة خاصة في محطة مراكش، تعتبر جد مشجعة، وذلك بعد الانجاز الكبير للبطل المغربي المهدي بناني الذي فاز مؤخرا بالسباق الأول من مرحلة هنغاريا، معربا عن أمله أن يحافظ المتسابق المغربي على هذه الوتيرة بمدينة الحمراء.
من جهة أخرى، ذكر محمد زهيد أن مدار مولاي الحسن عرف، خلال هذه السنة، تغييرا في مساره، وذلك من أجل تمكين الجمهور من متابعة أفضل وعن قرب لمختلف أطوار السباقات والاستمتاع بها بشكل جيد، حيث تم في هذا الصدد تقليص مسافة المدار من 9, 4 كلم الى 9, 2 كلم، مشيرا الى أن المدار يتضمن حاليا منعرجات صعبة مما سيعد بتقديم فرجة ممتعة للجمهور.
وأوضح أن سباقات الكارتينج لمدار مولاي الحسن، التي انطلقت في شتنبر 2015، ستتعزز بإحداث الأكاديمية، التي ستعمل على مواكبة أبطال الغد المغاربة في هذا النوع من الرياضة، والتي سيسهر على تسييرها مؤطرون مهنيون مغاربة وأجانب، مما سيساعد الأطفال المستفيدين من التكوين من تحقيق حلمهم في الرياضة الميكانيكية و’غناء رصيدهم في مجال السياقة الاحترافية.
وأعرب عن أمله في تحسيس المغاربة، من خلال هذه الأكاديمية، بالمستقبل الواعد للرياضة الميكانيكية سواء على المستوى الوطني أو الإفريقي، داعيا الأسر الى تشجيع أبنائهم الولعين بهذا النوع من الرياضة على ممارستها ليكونوا أبطال الغد.
وأوضح زهيد في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش الدورة السابعة للجائزة الكبرى لمراكش( 6 و8 ماي الجاري بمدار مولاي الحسن) والتي تعتبر المرحلة الرابعة من بطولة العالم للسيارات السياحية، أن هذا الملتقى الرياضي الدولي يشكل مناسبة مواتية لتقريب الجمهور المغربي من رياضة سباق السيارات والتشجيع على بروز أبطال المستقبل في هذا المجال.
وأشار السيد زهيد أن المشاركة المغربية، هذه التظاهرة خاصة في محطة مراكش، تعتبر جد مشجعة، وذلك بعد الانجاز الكبير للبطل المغربي المهدي بناني الذي فاز مؤخرا بالسباق الأول من مرحلة هنغاريا، معربا عن أمله أن يحافظ المتسابق المغربي على هذه الوتيرة بمدينة الحمراء.
من جهة أخرى، ذكر محمد زهيد أن مدار مولاي الحسن عرف، خلال هذه السنة، تغييرا في مساره، وذلك من أجل تمكين الجمهور من متابعة أفضل وعن قرب لمختلف أطوار السباقات والاستمتاع بها بشكل جيد، حيث تم في هذا الصدد تقليص مسافة المدار من 9, 4 كلم الى 9, 2 كلم، مشيرا الى أن المدار يتضمن حاليا منعرجات صعبة مما سيعد بتقديم فرجة ممتعة للجمهور.
وأوضح أن سباقات الكارتينج لمدار مولاي الحسن، التي انطلقت في شتنبر 2015، ستتعزز بإحداث الأكاديمية، التي ستعمل على مواكبة أبطال الغد المغاربة في هذا النوع من الرياضة، والتي سيسهر على تسييرها مؤطرون مهنيون مغاربة وأجانب، مما سيساعد الأطفال المستفيدين من التكوين من تحقيق حلمهم في الرياضة الميكانيكية و’غناء رصيدهم في مجال السياقة الاحترافية.
وأعرب عن أمله في تحسيس المغاربة، من خلال هذه الأكاديمية، بالمستقبل الواعد للرياضة الميكانيكية سواء على المستوى الوطني أو الإفريقي، داعيا الأسر الى تشجيع أبنائهم الولعين بهذا النوع من الرياضة على ممارستها ليكونوا أبطال الغد.
أكد رئيس الجائزة الكبرى لمراكش لسباق السيارات السياحية، محمد زهيد أن بطولة العالم في هذا الصنف تعتبر حدثا هاما في الأجندة الرياضية التي من شأنها التعريف والتشجيع ونشر ثقافة الرياضة الميكانيكية بالمغرب.
وأوضح زهيد في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش الدورة السابعة للجائزة الكبرى لمراكش( 6 و8 ماي الجاري بمدار مولاي الحسن) والتي تعتبر المرحلة الرابعة من بطولة العالم للسيارات السياحية، أن هذا الملتقى الرياضي الدولي يشكل مناسبة مواتية لتقريب الجمهور المغربي من رياضة سباق السيارات والتشجيع على بروز أبطال المستقبل في هذا المجال.
وأشار السيد زهيد أن المشاركة المغربية، هذه التظاهرة خاصة في محطة مراكش، تعتبر جد مشجعة، وذلك بعد الانجاز الكبير للبطل المغربي المهدي بناني الذي فاز مؤخرا بالسباق الأول من مرحلة هنغاريا، معربا عن أمله أن يحافظ المتسابق المغربي على هذه الوتيرة بمدينة الحمراء.
من جهة أخرى، ذكر محمد زهيد أن مدار مولاي الحسن عرف، خلال هذه السنة، تغييرا في مساره، وذلك من أجل تمكين الجمهور من متابعة أفضل وعن قرب لمختلف أطوار السباقات والاستمتاع بها بشكل جيد، حيث تم في هذا الصدد تقليص مسافة المدار من 9, 4 كلم الى 9, 2 كلم، مشيرا الى أن المدار يتضمن حاليا منعرجات صعبة مما سيعد بتقديم فرجة ممتعة للجمهور.
وأوضح أن سباقات الكارتينج لمدار مولاي الحسن، التي انطلقت في شتنبر 2015، ستتعزز بإحداث الأكاديمية، التي ستعمل على مواكبة أبطال الغد المغاربة في هذا النوع من الرياضة، والتي سيسهر على تسييرها مؤطرون مهنيون مغاربة وأجانب، مما سيساعد الأطفال المستفيدين من التكوين من تحقيق حلمهم في الرياضة الميكانيكية و’غناء رصيدهم في مجال السياقة الاحترافية.
وأعرب عن أمله في تحسيس المغاربة، من خلال هذه الأكاديمية، بالمستقبل الواعد للرياضة الميكانيكية سواء على المستوى الوطني أو الإفريقي، داعيا الأسر الى تشجيع أبنائهم الولعين بهذا النوع من الرياضة على ممارستها ليكونوا أبطال الغد.
وأوضح زهيد في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش الدورة السابعة للجائزة الكبرى لمراكش( 6 و8 ماي الجاري بمدار مولاي الحسن) والتي تعتبر المرحلة الرابعة من بطولة العالم للسيارات السياحية، أن هذا الملتقى الرياضي الدولي يشكل مناسبة مواتية لتقريب الجمهور المغربي من رياضة سباق السيارات والتشجيع على بروز أبطال المستقبل في هذا المجال.
وأشار السيد زهيد أن المشاركة المغربية، هذه التظاهرة خاصة في محطة مراكش، تعتبر جد مشجعة، وذلك بعد الانجاز الكبير للبطل المغربي المهدي بناني الذي فاز مؤخرا بالسباق الأول من مرحلة هنغاريا، معربا عن أمله أن يحافظ المتسابق المغربي على هذه الوتيرة بمدينة الحمراء.
من جهة أخرى، ذكر محمد زهيد أن مدار مولاي الحسن عرف، خلال هذه السنة، تغييرا في مساره، وذلك من أجل تمكين الجمهور من متابعة أفضل وعن قرب لمختلف أطوار السباقات والاستمتاع بها بشكل جيد، حيث تم في هذا الصدد تقليص مسافة المدار من 9, 4 كلم الى 9, 2 كلم، مشيرا الى أن المدار يتضمن حاليا منعرجات صعبة مما سيعد بتقديم فرجة ممتعة للجمهور.
وأوضح أن سباقات الكارتينج لمدار مولاي الحسن، التي انطلقت في شتنبر 2015، ستتعزز بإحداث الأكاديمية، التي ستعمل على مواكبة أبطال الغد المغاربة في هذا النوع من الرياضة، والتي سيسهر على تسييرها مؤطرون مهنيون مغاربة وأجانب، مما سيساعد الأطفال المستفيدين من التكوين من تحقيق حلمهم في الرياضة الميكانيكية و’غناء رصيدهم في مجال السياقة الاحترافية.
وأعرب عن أمله في تحسيس المغاربة، من خلال هذه الأكاديمية، بالمستقبل الواعد للرياضة الميكانيكية سواء على المستوى الوطني أو الإفريقي، داعيا الأسر الى تشجيع أبنائهم الولعين بهذا النوع من الرياضة على ممارستها ليكونوا أبطال الغد.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الكوكب يغادر مسابقة كأس العرش بهزيمة أمام حسنية أكادير
رياضة
رياضة
رغم أهمية المباراة.. إقبال ضعيف على مواجهة الكوكب والحسنية في كأس العرش
رياضة
رياضة
الإمارات ترحل عددا من اللاعبين المصريين
رياضة
رياضة
الأداء المتواضع لـ”الأسود” يضع الركراكي في مرمى الانتقادات
رياضة
رياضة
مشاركة لاعبين مرموقين في الدورة 38 لجائزة الحسن الثاني للتنس بمراكش
رياضة
رياضة
الركراكي: لم نكن في المستوى المطلوب أمام موريتانيا
رياضة
رياضة
كشـ24 ترصد مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس
رياضة
رياضة