وجه مواطنون من ساكنة شارع يوغوزلافيا بمراكش، شكاية الى رئيس مجلس مقاطعة جيليز، لرفع الضرر الناتج عن نشاط محل جديد لبيع المأكولات.وحسب ما جاء في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ، فإن المحل المذكور الذي تم تجهيزه على مدى اسابيع الماضية بشكل مثير في الفترات المسائية وخلال عطل نهاية الاسبوع، كان في البداية محلا لتصليح النظارات ثم محلا لبيع العقاقير، ولم يكن يشكل حينها اي ضرر ، لكن بعد الشروع في تجهيز نشاط يرتكز على بيع المأكولات تغير الوضع.
ووفق افادات المتضررين والشكايات الموجهة لمختلف الجهات بشأن النشاط المذكور، فإن ادخنة المحل والروائح المنبعثة منه تشكل ضررا بليغا على الجيران، وبالخصوص المنزل المجاور له مباشرة، علما انه ومنذ بداية اشتغاله صارا يعمل لاوقات متاخرة من الليل، فيما يتوارى العاملون على الانظار في النهار، تاركين المكان متاحا للمتشردين باستثناء نهاية الاسبوع، ما يؤكد تفاديهم لاوقات عمل السلطات نظرا لعدم توفرهم على التراخيص اللازمة.
ويطالب المتضررون في العمارة المجاورة للمحل، والمنزل الملاصق لبوابته بتدخل السلطات، ورفع الضرر عن الساكنة، كما يطالبون من مجلس مقاطعة جيليز بالتدخل، على اعتبار ان اي نشاط مماثل يستدعي موافقة الجيران.
وجه مواطنون من ساكنة شارع يوغوزلافيا بمراكش، شكاية الى رئيس مجلس مقاطعة جيليز، لرفع الضرر الناتج عن نشاط محل جديد لبيع المأكولات.وحسب ما جاء في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها ، فإن المحل المذكور الذي تم تجهيزه على مدى اسابيع الماضية بشكل مثير في الفترات المسائية وخلال عطل نهاية الاسبوع، كان في البداية محلا لتصليح النظارات ثم محلا لبيع العقاقير، ولم يكن يشكل حينها اي ضرر ، لكن بعد الشروع في تجهيز نشاط يرتكز على بيع المأكولات تغير الوضع.
ووفق افادات المتضررين والشكايات الموجهة لمختلف الجهات بشأن النشاط المذكور، فإن ادخنة المحل والروائح المنبعثة منه تشكل ضررا بليغا على الجيران، وبالخصوص المنزل المجاور له مباشرة، علما انه ومنذ بداية اشتغاله صارا يعمل لاوقات متاخرة من الليل، فيما يتوارى العاملون على الانظار في النهار، تاركين المكان متاحا للمتشردين باستثناء نهاية الاسبوع، ما يؤكد تفاديهم لاوقات عمل السلطات نظرا لعدم توفرهم على التراخيص اللازمة.
ويطالب المتضررون في العمارة المجاورة للمحل، والمنزل الملاصق لبوابته بتدخل السلطات، ورفع الضرر عن الساكنة، كما يطالبون من مجلس مقاطعة جيليز بالتدخل، على اعتبار ان اي نشاط مماثل يستدعي موافقة الجيران.