

سياسة
محلل سياسي: “بريكس” فيقات نظام الكابرانات من وهم “القوّة الضاربة”
علق الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي، عمر الشرقاوي، على قرار مجموعة "البريكس" القاضي بانضمام 6 دول جديدة ضمنها مصر والسعودية والإمارات إلى عضويتها، مقابل رفض طلب انضمام الجزائر إلى هذا التكتل الإقتصادي.
وقال الشرقاوي، إن “صفعة قوية على خد نظام الكابرانات ليستيقظوا من أحلام اليقظة التي جعلتهم يصدقون أنهم قوة ضاربة بينما هم قوة ضربها الله”.
وأضاف أن “السبب أن تجمّع البريكس قرر اليوم قبول انضمام 6 دول هي الأرجنتين، مصر، إيران، إثيوبيا، السعودية والإمارات، بينما رفض طلب الجزائر رغم أن تبون رمى بكل ثقله وخفته في هذا الملف من أجل ترقيع شرعية نظام مفلس لدرجة أنه أوقف الاستيراد من أجل رفع قيمة الاحتياطات النقدية وصرف 1,5 مليار دولار لشراء أسهم من بنك البريكس وسافر في زيارات بهلوانية ليستعطف الصين وروسيا وأطلق العنان لهرطقاته الإعلامية ليظهر كتلميذ نجيب، لكن انتهى به المطاف منبوذا بعدما باعته جنوب إفريقيا الوهم باستدعاء بن بطوش”.
وتابع “وحسنا فعلت الديبلوماسية المغربية برفض أو تأجيل قرار انضمام بلدنا للتجمع في أرض دولة معادية، وهنا تظهر سياسة وعقلانية وواقعية ديبلوماسية تعرف كيف تربح معاركها”.
وأعلن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، الخميس، موافقة مجموعة "بريكس" على انضمام 6 أعضاء جدد إلى التكتل بينهم مصر والسعودية والإمارات، ليرتفع عدد الأعضاء إلى 11.
وقال رامافوزا في مؤتمر صحفي، إن المجموعة وافقت على دعوة دول السعودية، والإمارات، والأرجنتين، وإثيوبيا، ومصر، وإيران، ليكونوا جزءا من التحالف.
وتلتحق كل من إيران والسعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر والأرجنتين وإثيوبيا، اعتبارا من الأول من يناير 2024، بمجموعة الدول الناشئة الساعية إلى تعزيز نفوذها في العالم.
علق الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي، عمر الشرقاوي، على قرار مجموعة "البريكس" القاضي بانضمام 6 دول جديدة ضمنها مصر والسعودية والإمارات إلى عضويتها، مقابل رفض طلب انضمام الجزائر إلى هذا التكتل الإقتصادي.
وقال الشرقاوي، إن “صفعة قوية على خد نظام الكابرانات ليستيقظوا من أحلام اليقظة التي جعلتهم يصدقون أنهم قوة ضاربة بينما هم قوة ضربها الله”.
وأضاف أن “السبب أن تجمّع البريكس قرر اليوم قبول انضمام 6 دول هي الأرجنتين، مصر، إيران، إثيوبيا، السعودية والإمارات، بينما رفض طلب الجزائر رغم أن تبون رمى بكل ثقله وخفته في هذا الملف من أجل ترقيع شرعية نظام مفلس لدرجة أنه أوقف الاستيراد من أجل رفع قيمة الاحتياطات النقدية وصرف 1,5 مليار دولار لشراء أسهم من بنك البريكس وسافر في زيارات بهلوانية ليستعطف الصين وروسيا وأطلق العنان لهرطقاته الإعلامية ليظهر كتلميذ نجيب، لكن انتهى به المطاف منبوذا بعدما باعته جنوب إفريقيا الوهم باستدعاء بن بطوش”.
وتابع “وحسنا فعلت الديبلوماسية المغربية برفض أو تأجيل قرار انضمام بلدنا للتجمع في أرض دولة معادية، وهنا تظهر سياسة وعقلانية وواقعية ديبلوماسية تعرف كيف تربح معاركها”.
وأعلن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، الخميس، موافقة مجموعة "بريكس" على انضمام 6 أعضاء جدد إلى التكتل بينهم مصر والسعودية والإمارات، ليرتفع عدد الأعضاء إلى 11.
وقال رامافوزا في مؤتمر صحفي، إن المجموعة وافقت على دعوة دول السعودية، والإمارات، والأرجنتين، وإثيوبيا، ومصر، وإيران، ليكونوا جزءا من التحالف.
وتلتحق كل من إيران والسعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر والأرجنتين وإثيوبيا، اعتبارا من الأول من يناير 2024، بمجموعة الدول الناشئة الساعية إلى تعزيز نفوذها في العالم.
ملصقات
