التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
محزن.. أستاذة تفارق الحياة أثناء الاحتفال مع المراكشيين بتأهل المنتخب إلى المونديال
نشر في: 12 نوفمبر 2017
لفظت أستاذة من حي المسيرة بمدينة مراكش أنفاسها الاخيرة بعد إصابتها بسكتة قلبية مفاجئة، خلال احتفال مع المراكشيين بمناسبة فوز المنتخب المغربي على نظيره الإيفواري وتأهله إلى مونديال روسيا 2018، يوم أمس السبت.
وقد خرجت الأستاذة الراحلة إلى الشارع للإحتفال بتأهل المنتخب المغربي على غرار جل المغاربة، قبل أن تسقط مغمى عليها وسط الشارع العام. وتفارق الحياة بعد ذلك داخل إحدى المصحات الخاصة، ما خلف صدمة قوية وسط معارفها، الذين تحولت فرحتهم بالتأهل إلى حزن كبير.
وكتب أحد طلبة الفقيدة، “بلغني منذ لحظات وفاة الأستاذة "جميلة عبيد" بصدمة قلبية في احتفالية مرور المنتخب لمونديال روسيا، رحمة الله عليك أستاذتي لن أنساك لن أنس يوماً نصائحك لكي أستمر فالمهنة، لن أنس دخولك الصباحي في معهد الصحافة بإبتسامة كانت تحمل كتيراً من الألم، لن أنسى زيارتك لي الأخيرة في مراكش، جميلة عبيد المرأة المكافحة”.
وقد خرجت الأستاذة الراحلة إلى الشارع للإحتفال بتأهل المنتخب المغربي على غرار جل المغاربة، قبل أن تسقط مغمى عليها وسط الشارع العام. وتفارق الحياة بعد ذلك داخل إحدى المصحات الخاصة، ما خلف صدمة قوية وسط معارفها، الذين تحولت فرحتهم بالتأهل إلى حزن كبير.
وكتب أحد طلبة الفقيدة، “بلغني منذ لحظات وفاة الأستاذة "جميلة عبيد" بصدمة قلبية في احتفالية مرور المنتخب لمونديال روسيا، رحمة الله عليك أستاذتي لن أنساك لن أنس يوماً نصائحك لكي أستمر فالمهنة، لن أنس دخولك الصباحي في معهد الصحافة بإبتسامة كانت تحمل كتيراً من الألم، لن أنسى زيارتك لي الأخيرة في مراكش، جميلة عبيد المرأة المكافحة”.
لفظت أستاذة من حي المسيرة بمدينة مراكش أنفاسها الاخيرة بعد إصابتها بسكتة قلبية مفاجئة، خلال احتفال مع المراكشيين بمناسبة فوز المنتخب المغربي على نظيره الإيفواري وتأهله إلى مونديال روسيا 2018، يوم أمس السبت.
وقد خرجت الأستاذة الراحلة إلى الشارع للإحتفال بتأهل المنتخب المغربي على غرار جل المغاربة، قبل أن تسقط مغمى عليها وسط الشارع العام. وتفارق الحياة بعد ذلك داخل إحدى المصحات الخاصة، ما خلف صدمة قوية وسط معارفها، الذين تحولت فرحتهم بالتأهل إلى حزن كبير.
وكتب أحد طلبة الفقيدة، “بلغني منذ لحظات وفاة الأستاذة "جميلة عبيد" بصدمة قلبية في احتفالية مرور المنتخب لمونديال روسيا، رحمة الله عليك أستاذتي لن أنساك لن أنس يوماً نصائحك لكي أستمر فالمهنة، لن أنس دخولك الصباحي في معهد الصحافة بإبتسامة كانت تحمل كتيراً من الألم، لن أنسى زيارتك لي الأخيرة في مراكش، جميلة عبيد المرأة المكافحة”.
وقد خرجت الأستاذة الراحلة إلى الشارع للإحتفال بتأهل المنتخب المغربي على غرار جل المغاربة، قبل أن تسقط مغمى عليها وسط الشارع العام. وتفارق الحياة بعد ذلك داخل إحدى المصحات الخاصة، ما خلف صدمة قوية وسط معارفها، الذين تحولت فرحتهم بالتأهل إلى حزن كبير.
وكتب أحد طلبة الفقيدة، “بلغني منذ لحظات وفاة الأستاذة "جميلة عبيد" بصدمة قلبية في احتفالية مرور المنتخب لمونديال روسيا، رحمة الله عليك أستاذتي لن أنساك لن أنس يوماً نصائحك لكي أستمر فالمهنة، لن أنس دخولك الصباحي في معهد الصحافة بإبتسامة كانت تحمل كتيراً من الألم، لن أنسى زيارتك لي الأخيرة في مراكش، جميلة عبيد المرأة المكافحة”.
ملصقات
