

مجتمع
محاولات انتحار في صفوف الأطر الطبية
كشفت النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام، انها سجلت بضع محاولات انتحار متفاوتة في صفوف الأطر الطبية، خاصّة أصحاب الاختصاصات القليلة والنادرة وذات الطابع الاستعجالي، من إنعاش وأصناف الجِراحات والمرابطون لما يربو عن 3 أشهر في مختلف أقاليم عملهم، بعيدا عن أقاليم إقامة أهلهم.وأوضحت النقابة في بلاغ لها، أن محاولات الانتحار التي تم تسجيلها هي “قيد التتبع والعلاج”، مشيرة إلى أن هذه المحاولات “تدفعنا إلى كثير من الوقاية، قبل ‘وقوع الفأس في الرأس’، وذلك بتحريك عجلة إصلاح اختلالات القطاع الصحّي العمومي برمّته، عاجلاً لا آجلاً”.وقالت النقابة إن هؤلاء “هم في إلزامية طاغية، لا تتوفّر فيها شروط الإنسانية، بعيداً عن التمكن من الاستفادة من حق الحراسة بشروط توفير العدد الكافي من الأطر المٌتناوبة، وقد وصلوا الليل بالنهار، في غياب البديل المٌعوِّض حتّى في الاستفادة من الراحة البيولوجية الواجبة، في ظِل تضييق الحق في التنقّل، المٌوازي للحِجر الصّحي المفروض، حيث يٌطيقونه كاملاً على كاهِلهم 100 في المائة، في الوقت الذي يطبّق بنِسب متباينة على الباقين، وكثير منهم في مناطق بعيدة يئِنّون في صمت، بل ولا يجدون من بعض رؤساءهم الإداريين، إلّا التضييق تلو الضغوط، وما هم إلّا بشرٌ عاديون، بدون طاقات صبرٍ واحتمال استثنائية أو أسطورية”.ونوهت النقابة، بجميع الأطر الطبية العاملة في مواجهة فيروس كورونا وغيره، مضيفة ”لا يفوتنا أن نذكٌر بكل تنويه واعتزاز، لنشٌدّ على أياديهم بكل التضامن المفروض، المئات من الأطر الطبية، خاصّةً ذوي الاختصاصات القليلة والنادرة، وذات الطابع الاستعجالي، من إنعاش وأصناف الجِراحات، والمٌرابطون لما يربو عن 3 أشهر في مختلف أقاليم عملهم، بعيداً عن أقاليم إقامة أهلهم”.
كشفت النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام، انها سجلت بضع محاولات انتحار متفاوتة في صفوف الأطر الطبية، خاصّة أصحاب الاختصاصات القليلة والنادرة وذات الطابع الاستعجالي، من إنعاش وأصناف الجِراحات والمرابطون لما يربو عن 3 أشهر في مختلف أقاليم عملهم، بعيدا عن أقاليم إقامة أهلهم.وأوضحت النقابة في بلاغ لها، أن محاولات الانتحار التي تم تسجيلها هي “قيد التتبع والعلاج”، مشيرة إلى أن هذه المحاولات “تدفعنا إلى كثير من الوقاية، قبل ‘وقوع الفأس في الرأس’، وذلك بتحريك عجلة إصلاح اختلالات القطاع الصحّي العمومي برمّته، عاجلاً لا آجلاً”.وقالت النقابة إن هؤلاء “هم في إلزامية طاغية، لا تتوفّر فيها شروط الإنسانية، بعيداً عن التمكن من الاستفادة من حق الحراسة بشروط توفير العدد الكافي من الأطر المٌتناوبة، وقد وصلوا الليل بالنهار، في غياب البديل المٌعوِّض حتّى في الاستفادة من الراحة البيولوجية الواجبة، في ظِل تضييق الحق في التنقّل، المٌوازي للحِجر الصّحي المفروض، حيث يٌطيقونه كاملاً على كاهِلهم 100 في المائة، في الوقت الذي يطبّق بنِسب متباينة على الباقين، وكثير منهم في مناطق بعيدة يئِنّون في صمت، بل ولا يجدون من بعض رؤساءهم الإداريين، إلّا التضييق تلو الضغوط، وما هم إلّا بشرٌ عاديون، بدون طاقات صبرٍ واحتمال استثنائية أو أسطورية”.ونوهت النقابة، بجميع الأطر الطبية العاملة في مواجهة فيروس كورونا وغيره، مضيفة ”لا يفوتنا أن نذكٌر بكل تنويه واعتزاز، لنشٌدّ على أياديهم بكل التضامن المفروض، المئات من الأطر الطبية، خاصّةً ذوي الاختصاصات القليلة والنادرة، وذات الطابع الاستعجالي، من إنعاش وأصناف الجِراحات، والمٌرابطون لما يربو عن 3 أشهر في مختلف أقاليم عملهم، بعيداً عن أقاليم إقامة أهلهم”.
ملصقات
