مجتمع

محاكمة سينغالي وإيفواري بجزر الكناري بسبب تهريب “الحراگة” من المغرب


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 14 يونيو 2025

تسعى النيابة العامة محكمة لاس بالماس الإقليمية إلى الحكم بالسجن ثماني سنوات على مهاجرين لقيامهما بقيادة قارب مطاطي بين المغرب ولانزاروت، حسب ما نشرات مواقع محلية.

وستجري المحاكمة أمام الدائرة السادسة في محكمة لاس بالماس الإقليمية في 19 يونيو الحالي. ووصل القارب المتهالك إلى لانزاروت في 16 مارس 2024، وكان يحمل 22 مهاجرًا .

ويتهم مكتب المدعي العام كلاً من (م.ن) المولود في السنغال، و (و.ت) المولود في ساحل العاج، بجمع مبالغ مالية مختلفة من أربعة مهاجرين على الأقل لنقلهم إلى جزر الكناري.

وزعم مكتب المدعي العام أن الرجلين قادا القارب من الساحل المغربي إلى إسبانيا، "مع علمهما بأنهما ينتهكان القواعد المتعلقة بالدخول إلى التراب الإسباني وأنهما بمجرد وصولهما سيكونان في وضع غير قانوني".

وكان القارب يفتقر إلى نظام أمان، وسترات النجاة، والأغطية البلاستيكية، والمياه. وتطالب النيابة العامة بتوقيع عقوبة السجن لمدة ثماني سنوات على كل واحد من المتهمين.

تسعى النيابة العامة محكمة لاس بالماس الإقليمية إلى الحكم بالسجن ثماني سنوات على مهاجرين لقيامهما بقيادة قارب مطاطي بين المغرب ولانزاروت، حسب ما نشرات مواقع محلية.

وستجري المحاكمة أمام الدائرة السادسة في محكمة لاس بالماس الإقليمية في 19 يونيو الحالي. ووصل القارب المتهالك إلى لانزاروت في 16 مارس 2024، وكان يحمل 22 مهاجرًا .

ويتهم مكتب المدعي العام كلاً من (م.ن) المولود في السنغال، و (و.ت) المولود في ساحل العاج، بجمع مبالغ مالية مختلفة من أربعة مهاجرين على الأقل لنقلهم إلى جزر الكناري.

وزعم مكتب المدعي العام أن الرجلين قادا القارب من الساحل المغربي إلى إسبانيا، "مع علمهما بأنهما ينتهكان القواعد المتعلقة بالدخول إلى التراب الإسباني وأنهما بمجرد وصولهما سيكونان في وضع غير قانوني".

وكان القارب يفتقر إلى نظام أمان، وسترات النجاة، والأغطية البلاستيكية، والمياه. وتطالب النيابة العامة بتوقيع عقوبة السجن لمدة ثماني سنوات على كل واحد من المتهمين.



اقرأ أيضاً
بئر مهجورة تتحول الى مصدر خطر بمراكش + صور
تحولت بئر مهجورة الى مصدر خطر يهدد المارة و المواطنين قرب مسجد البوعناني وزاربة بتراب الملحقة الإدارية الشريفية ، بجماعة تسلطانت بمراكش الى مصدر خطر حقيقي بالمنطقة.وحسب اتصالات مواطنين بـ كشـ24 فإن البئر المهجورة، غير محروسة، وتشكل خطرا كبيراً على المارة  خاصة في الفترة الليلية، ما يستوجب التدخل من طرف الجهات المعنية من اجل اغلاقها تفاديا للاسوء. 
مجتمع

بالصور.. حملة جديدة تستهدف اصحاب الدراجات النارية المخالفة بمراكش
شنت مصالح الامن التابعة للدائرة الامنية الثالثة بمراك ليلة يومه السبت 14 يونيو 2025، حملة جديدة استهدفت اصحاب الدراجات النارية المخالفة لقانون السير. وقد اسفرت الحملة التي اشرف عليها بشكل فعلي رئيس المنطقة الامنية الخامسة، مرفوقا برئيس الدائرة الامنية الثالثة، ومدعومين بعناصر الدائرة الامنية وعناصر الهيئة الحضرية، عن حجز  43 دراجة  تسجيل عدد مخالفات اجمالي ناهز  90 مخالفة . من جهة اخرى تمكنت المصالح الامنية خلال نفس الحملة من توقيف 20 شخصا من اجل جنح مختلف تتراوح بين حيازة واستهلاك المخدرات والسكر العلني والارشاد السياحي بدون ترخيص. وفيما تم ايداع الدراجات النارية المحجوزة المستودع البلدي، تمت احالة الموقوفين على مصالح الشرطة القضائية بولاية امن مراكش في افق عرضهم على انظار النيابة العامة.   
مجتمع

الشرقاوي لـ كشـ24: لا يمكن محاربة الإدمان بإغلاق أبواب دور الثقافة في وجه الشباب
في ظل تنامي مظاهر الانحراف وتفشي الإدمان وسط فئات متزايدة من الشباب المغربي، توجهت الفاعلة الثقافية ورئيسة مركز ليكسوس للباحثين الشباب، خديجة الشرقاوي، بنداء قوي ومؤثر، دعت من خلاله إلى إعادة الاعتبار للفضاءات الثقافية، وعلى رأسها دور الشباب، باعتبارها خط الدفاع الأول في مواجهة التهميش واليأس. وأكدت الشرقاوي في تصريحها لـ”كشـ24” أن الوضع لم يعد يحتمل المواربة أو التجميل، بل يقتضي مواجهة الحقيقة كما هي، قائلة: “في زمن تتسارع فيه مظاهر الانحراف والإدمان وسط فئات واسعة من شبابنا، يطرح علينا جميعا، مؤسسات ومجتمعا مدنيا وفاعلين ثقافيين، سؤال وجودي مؤلم: أين نضع شبابنا حين تغلق في وجوههم أبواب الأمل؟ وهل نملك الجرأة لمواجهة الحقيقة كما هي، لا كما نتمنى أن تكون؟”. وأضافت ذات المتحدثة أن الفضاءات الثقافية ليست بنايات إسمنتية صماء، بل هي فضاءات رمزية للوقاية والاحتواء، وفرص حقيقية لإطلاق العنان لطاقات الشباب ومواهبهم، إلا أن الواقع، حسب تعبيرها، يظهر مفارقة صارخة بين الخطاب الرسمي وتدبير هذه الفضاءات على أرض الواقع. ولم تخف الشرقاوي أسفها لما وصفته بالخذلان المؤسساتي الذي يعانيه الشباب، خاصة في ظل استمرار إغلاق عدد من المراكز ودور الثقافة، أو تحويلها إلى فضاءات مغلقة في وجه الجمعيات الجادة، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى تعبئة جماعية شاملة لمواجهة خطر الإدمان والانحراف. وعلى مستوى مدينة القصر الكبير، أكدت رئيسة مركز ليكسوس أن الصورة أكثر قتامة، مشيرة إلى أن دار الشباب 3 مارس تحولت إلى عنوان للإقصاء، حيث استغلت قاعاتها كمقرات لجمعيات لا علاقة لها بتأطير الشباب، فيما تركت القاعات المجهزة في وضعية إهمال وتدهور، وعلى رأسها القاعة المجهزة بالحواسيب التي تبقى مغلقة في معظم الأوقات. أما دار الثقافة، التي كانت تمثل المتنفس الوحيد للأنشطة الثقافية، فقد أغلقت لأسباب غير مفهومة، رغم تقديم عريضة رسمية واقتراح نقل تجهيزاتها إلى قاعة عمومية مجاورة للحفاظ عليها وضمان استغلالها، لكن دون أن تتلقى الجمعيات أي تفاعل يذكر منذ أكثر من ثلاثة أشهر. كما نبهت الشرقاوي إلى الحالة المقلقة للمركز الثقافي البلدي، الذي قالت إنه يعاني من الإهمال والبنية المتهالكة، وسقف آيل للسقوط، في حين أن دار الشباب الحريزي، رغم توفرها على تجهيزات وموقع استراتيجي، تبقى مغلقة عمليا بفعل شروط إدارية ومادية تعجيزية، وقرارات وصفتها بأنها مزاجية. واختتمت الشرقاوي تصريحها بدعوة صريحة للسلطات المحلية والجهوية، وللمسؤولين عن تدبير الشأن الثقافي والشبابي، قائلة: “إننا، في مركز ليكسوس للباحثين الشباب، لا نكتفي بالبكاء على الأطلال، بل نوجه نداء عقلانيا عاطفيا في الآن ذاته: افتحوا الأبواب، حرروا الفضاءات، أنصفوا الجمعيات الجادة، امنحوا شباب القصر الكبير ما يستحقه من كرامة، واحتضان، وتأطير، فمحاربة الإدمان لا تبدأ من الشرطة والمستشفى، بل من القاعة المجهزة، من النشاط الثقافي، من اليد التي تمتد للشاب قبل أن يمد يده للمخدر إن الاستثمار الحقيقي في المستقبل لا يكون بإغلاق القاعات، بل بفتح نوافذ الأمل".
مجتمع

اعتقال جزائري ومغربية بسبب سرقة المنازل بإسبانيا
ألقت عناصر الحرس المدني القبض على امرأة مغربية (30 عامًا) ورجل جزائري (29 عامًا) للاشتباه بتورطهما في عدة سرقات منازل في منطقتي لا سافور وريبيرا باجا في فالنسيا. ووفقًا للحرس المدني، فقد أُلقي القبض عليهما، وتمت إحالتهما على محكمة غانديا الابتدائية والتحقيق رقم 2، بعد صدور أوامر تقييدية حقهما، حسب جريدة أوكدياريو الإسبانية. وبدأ الحرس المدني التحقيق في هذه القضية في 25 ماي الماضي. وفي ذلك اليوم، أبلغ اثنان من سكان منزل في بلدة أوليفا عن وجود مشتبه بهما، رجل وامرأة، يحاولان اقتحام منزلهما. وتمكن الضباط، بالتعاون مع شرطة أوليفا المحلية، من إلقاء القبض على أحد المهاجمين ، الذي احتجزته صاحبة المنزل. أما المهاجم الثاني، فقد فرّ سيرًا على الأقدام. وبفضل مساعدة عدة شهود، تمكن المحققون من تحديد هوية المشتبه به الثاني واعتقاله بمحطة القطار، حيث كانا يسافران بشكل متكرر بين مدينتي لا سافور وريبيرا باجا في فالنسيا.
مجتمع

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 15 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة