التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
محاكمة سائقي سيارة أجرة متهمين باغتصاب فتاة ضواحي مراكش
نشر في: 10 أبريل 2017
من المنتظر أن تبت غرفة الجنايات الاستئنافية باستئنافية مراكش في قضية يتابع فيها سائقان يعملان بسيارة أجرة كبيرة بضواحي مراكش بجناية تتعلق بالاختطاف والاحتجاز والاغتصاب والتهديد بالسلاح الأبيض، خلال الأيام المقبلة.
وسردت الضحية « إ.ص » ذات ست وعشرين سنة صباح الأربعاء، بعد استدعائها أمام هيأة المحكمة وقائع الحادثة، حيث ذكرت أن السائق المتهم باختطافها، والذي مثل أمام المحكمة في حالة سراح، رفقة شريكه وابن عمه، اصطحبها من طريق « الأوداية » في اتجاه منطقة باب دكالة، وأنها ركبت معه في السيارة بجانب امرأة أخرى بالمقعد الأمامي، و أنها كانت كلما همت بالنزول طلب منها أن تبقى إلى أن يوصلها حيث الوجهة التي تقصدها وفق ما اوردته يومية "الصباح".
وأضافت الضحية أنها تتحدر من ورزازات وأنها قدمت لمراكش للعمل مساعدة منزلية لدى العديد من الأسر، لتعيل نفسها، تاركة والدتها بورزازات، وأنها يوم الحادث كانت عائدة من عملها اليومي المعتاد بأحد المنازل، قبل أن يصحبها المتهم الرئيسي «م.س.د»، والذي يعمل سائق سيارة أجرة كبيرة بين مراكش و« بنساسي» بجماعة أولاد حسون ضواحي مراكش، لمنظقة خلاء و يقوم باغتصابها تحت التهديد بالسلاح الأبيض، كما استولى على المال الذي كان بحوزتها والذي جنته من يوم عمل شاق.
وزادت الضحية بالقول إن أحد الأشخاص ويدعى « ك.د»، والذي عرفت في ما بعد أنه ابن عم السائق، وأنه يعمل هو كذلك سائق سيارة أجرة كبيرة في الخط الرابط بين جماعة الويدان وإقليم قلعة السراغنة، لحق بهما على متن سيارة، بينما كان الليل قد أرخى سدوله، وجاء محملا بقنينات خمر، حيث اعتديا عليها و تركاها في منطقة خلاء بجماعة أيت أورير وركبا سيارتيهما و لاذا بالفرار.
وأضافت الضحية أن عناصر من المركز الدركي عثروا عليها في وضع سيء للغاية، لتخبرهم بتفاصيل الحادث الذي تعرضت له على يد السائقين المتهمين. وفي عرض تقديم إفادتها أنكر المتهمان أن ابن عم السائق وهو المتهم الثاني معرفة هذا الأخير للضحية، مؤكدين أنه لم يسبق له أن رآها على الإطلاق ونافيا كل التهم الموجهة لكليهما.
وذكر دفاع المتهمين أن الضحية والتي تعد ذات سوابق، متناقضة في تصريحاتها، حيث تقول تارة إنها ظلت ترافق السائق طيلة نصف يوم من العمل إلى أن اصطحبها لمنطقة خلاء، وتارة أخرى تصرح أنه أنزلها في الوجهة التي كانت تقصدها، وأنها اتصلت به لتستعيد علبة « كرتون » وضعتها بالمقعد الخلفي للسيارة، كانت قد نسيتها عنده، بعد أن كانا قد تبادلا رقمي الهاتف، كما أن المكان الذي ركبت منه بالسيارة لا يدخل في نطاق الخط الذي يشتغل به موكله.
وسردت الضحية « إ.ص » ذات ست وعشرين سنة صباح الأربعاء، بعد استدعائها أمام هيأة المحكمة وقائع الحادثة، حيث ذكرت أن السائق المتهم باختطافها، والذي مثل أمام المحكمة في حالة سراح، رفقة شريكه وابن عمه، اصطحبها من طريق « الأوداية » في اتجاه منطقة باب دكالة، وأنها ركبت معه في السيارة بجانب امرأة أخرى بالمقعد الأمامي، و أنها كانت كلما همت بالنزول طلب منها أن تبقى إلى أن يوصلها حيث الوجهة التي تقصدها وفق ما اوردته يومية "الصباح".
وأضافت الضحية أنها تتحدر من ورزازات وأنها قدمت لمراكش للعمل مساعدة منزلية لدى العديد من الأسر، لتعيل نفسها، تاركة والدتها بورزازات، وأنها يوم الحادث كانت عائدة من عملها اليومي المعتاد بأحد المنازل، قبل أن يصحبها المتهم الرئيسي «م.س.د»، والذي يعمل سائق سيارة أجرة كبيرة بين مراكش و« بنساسي» بجماعة أولاد حسون ضواحي مراكش، لمنظقة خلاء و يقوم باغتصابها تحت التهديد بالسلاح الأبيض، كما استولى على المال الذي كان بحوزتها والذي جنته من يوم عمل شاق.
وزادت الضحية بالقول إن أحد الأشخاص ويدعى « ك.د»، والذي عرفت في ما بعد أنه ابن عم السائق، وأنه يعمل هو كذلك سائق سيارة أجرة كبيرة في الخط الرابط بين جماعة الويدان وإقليم قلعة السراغنة، لحق بهما على متن سيارة، بينما كان الليل قد أرخى سدوله، وجاء محملا بقنينات خمر، حيث اعتديا عليها و تركاها في منطقة خلاء بجماعة أيت أورير وركبا سيارتيهما و لاذا بالفرار.
وأضافت الضحية أن عناصر من المركز الدركي عثروا عليها في وضع سيء للغاية، لتخبرهم بتفاصيل الحادث الذي تعرضت له على يد السائقين المتهمين. وفي عرض تقديم إفادتها أنكر المتهمان أن ابن عم السائق وهو المتهم الثاني معرفة هذا الأخير للضحية، مؤكدين أنه لم يسبق له أن رآها على الإطلاق ونافيا كل التهم الموجهة لكليهما.
وذكر دفاع المتهمين أن الضحية والتي تعد ذات سوابق، متناقضة في تصريحاتها، حيث تقول تارة إنها ظلت ترافق السائق طيلة نصف يوم من العمل إلى أن اصطحبها لمنطقة خلاء، وتارة أخرى تصرح أنه أنزلها في الوجهة التي كانت تقصدها، وأنها اتصلت به لتستعيد علبة « كرتون » وضعتها بالمقعد الخلفي للسيارة، كانت قد نسيتها عنده، بعد أن كانا قد تبادلا رقمي الهاتف، كما أن المكان الذي ركبت منه بالسيارة لا يدخل في نطاق الخط الذي يشتغل به موكله.
من المنتظر أن تبت غرفة الجنايات الاستئنافية باستئنافية مراكش في قضية يتابع فيها سائقان يعملان بسيارة أجرة كبيرة بضواحي مراكش بجناية تتعلق بالاختطاف والاحتجاز والاغتصاب والتهديد بالسلاح الأبيض، خلال الأيام المقبلة.
وسردت الضحية « إ.ص » ذات ست وعشرين سنة صباح الأربعاء، بعد استدعائها أمام هيأة المحكمة وقائع الحادثة، حيث ذكرت أن السائق المتهم باختطافها، والذي مثل أمام المحكمة في حالة سراح، رفقة شريكه وابن عمه، اصطحبها من طريق « الأوداية » في اتجاه منطقة باب دكالة، وأنها ركبت معه في السيارة بجانب امرأة أخرى بالمقعد الأمامي، و أنها كانت كلما همت بالنزول طلب منها أن تبقى إلى أن يوصلها حيث الوجهة التي تقصدها وفق ما اوردته يومية "الصباح".
وأضافت الضحية أنها تتحدر من ورزازات وأنها قدمت لمراكش للعمل مساعدة منزلية لدى العديد من الأسر، لتعيل نفسها، تاركة والدتها بورزازات، وأنها يوم الحادث كانت عائدة من عملها اليومي المعتاد بأحد المنازل، قبل أن يصحبها المتهم الرئيسي «م.س.د»، والذي يعمل سائق سيارة أجرة كبيرة بين مراكش و« بنساسي» بجماعة أولاد حسون ضواحي مراكش، لمنظقة خلاء و يقوم باغتصابها تحت التهديد بالسلاح الأبيض، كما استولى على المال الذي كان بحوزتها والذي جنته من يوم عمل شاق.
وزادت الضحية بالقول إن أحد الأشخاص ويدعى « ك.د»، والذي عرفت في ما بعد أنه ابن عم السائق، وأنه يعمل هو كذلك سائق سيارة أجرة كبيرة في الخط الرابط بين جماعة الويدان وإقليم قلعة السراغنة، لحق بهما على متن سيارة، بينما كان الليل قد أرخى سدوله، وجاء محملا بقنينات خمر، حيث اعتديا عليها و تركاها في منطقة خلاء بجماعة أيت أورير وركبا سيارتيهما و لاذا بالفرار.
وأضافت الضحية أن عناصر من المركز الدركي عثروا عليها في وضع سيء للغاية، لتخبرهم بتفاصيل الحادث الذي تعرضت له على يد السائقين المتهمين. وفي عرض تقديم إفادتها أنكر المتهمان أن ابن عم السائق وهو المتهم الثاني معرفة هذا الأخير للضحية، مؤكدين أنه لم يسبق له أن رآها على الإطلاق ونافيا كل التهم الموجهة لكليهما.
وذكر دفاع المتهمين أن الضحية والتي تعد ذات سوابق، متناقضة في تصريحاتها، حيث تقول تارة إنها ظلت ترافق السائق طيلة نصف يوم من العمل إلى أن اصطحبها لمنطقة خلاء، وتارة أخرى تصرح أنه أنزلها في الوجهة التي كانت تقصدها، وأنها اتصلت به لتستعيد علبة « كرتون » وضعتها بالمقعد الخلفي للسيارة، كانت قد نسيتها عنده، بعد أن كانا قد تبادلا رقمي الهاتف، كما أن المكان الذي ركبت منه بالسيارة لا يدخل في نطاق الخط الذي يشتغل به موكله.
وسردت الضحية « إ.ص » ذات ست وعشرين سنة صباح الأربعاء، بعد استدعائها أمام هيأة المحكمة وقائع الحادثة، حيث ذكرت أن السائق المتهم باختطافها، والذي مثل أمام المحكمة في حالة سراح، رفقة شريكه وابن عمه، اصطحبها من طريق « الأوداية » في اتجاه منطقة باب دكالة، وأنها ركبت معه في السيارة بجانب امرأة أخرى بالمقعد الأمامي، و أنها كانت كلما همت بالنزول طلب منها أن تبقى إلى أن يوصلها حيث الوجهة التي تقصدها وفق ما اوردته يومية "الصباح".
وأضافت الضحية أنها تتحدر من ورزازات وأنها قدمت لمراكش للعمل مساعدة منزلية لدى العديد من الأسر، لتعيل نفسها، تاركة والدتها بورزازات، وأنها يوم الحادث كانت عائدة من عملها اليومي المعتاد بأحد المنازل، قبل أن يصحبها المتهم الرئيسي «م.س.د»، والذي يعمل سائق سيارة أجرة كبيرة بين مراكش و« بنساسي» بجماعة أولاد حسون ضواحي مراكش، لمنظقة خلاء و يقوم باغتصابها تحت التهديد بالسلاح الأبيض، كما استولى على المال الذي كان بحوزتها والذي جنته من يوم عمل شاق.
وزادت الضحية بالقول إن أحد الأشخاص ويدعى « ك.د»، والذي عرفت في ما بعد أنه ابن عم السائق، وأنه يعمل هو كذلك سائق سيارة أجرة كبيرة في الخط الرابط بين جماعة الويدان وإقليم قلعة السراغنة، لحق بهما على متن سيارة، بينما كان الليل قد أرخى سدوله، وجاء محملا بقنينات خمر، حيث اعتديا عليها و تركاها في منطقة خلاء بجماعة أيت أورير وركبا سيارتيهما و لاذا بالفرار.
وأضافت الضحية أن عناصر من المركز الدركي عثروا عليها في وضع سيء للغاية، لتخبرهم بتفاصيل الحادث الذي تعرضت له على يد السائقين المتهمين. وفي عرض تقديم إفادتها أنكر المتهمان أن ابن عم السائق وهو المتهم الثاني معرفة هذا الأخير للضحية، مؤكدين أنه لم يسبق له أن رآها على الإطلاق ونافيا كل التهم الموجهة لكليهما.
وذكر دفاع المتهمين أن الضحية والتي تعد ذات سوابق، متناقضة في تصريحاتها، حيث تقول تارة إنها ظلت ترافق السائق طيلة نصف يوم من العمل إلى أن اصطحبها لمنطقة خلاء، وتارة أخرى تصرح أنه أنزلها في الوجهة التي كانت تقصدها، وأنها اتصلت به لتستعيد علبة « كرتون » وضعتها بالمقعد الخلفي للسيارة، كانت قد نسيتها عنده، بعد أن كانا قد تبادلا رقمي الهاتف، كما أن المكان الذي ركبت منه بالسيارة لا يدخل في نطاق الخط الذي يشتغل به موكله.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمطار تنعش المخزون المائي لسدود جهة مراكش آسفي بنسبة تفوق 52 في المئة
جهوي
جهوي
بالصور.. الرياح القوية تدمر مدرسة متنقلة مخصصة لضحايا زلزال الحوز
جهوي
جهوي
المعارضة في مجلس تحناوت تطالب بإدراج نقطة كاملة في دورة ماي
جهوي
جهوي
الأمطار والثلوج تعيدان معاناة سكان الخيام بمناطق الزلزال إلى الواجهة
جهوي
جهوي
بعد طول انتظار.. الثلوج تعود إلى مرتفعات أوكايمدن + صور
جهوي
جهوي
انقطاع الماء الشروب بآسفي بسبب عاصفة رعدية يثير غضب المسفيويين
جهوي
جهوي
الأمطار تُغرِق شوارع مدينة آسفي
جهوي
جهوي