

مجتمع
مجهولون يسطون على 30 مليون من وكالة مصرفية ضواحي سطات
برشيد/ نورالدين حيمود.أفادت مصادر الصحيفة الالكترونية كشـ24، بأن وكالة مصرفية، على مستوى الجماعة الترابية رأس العين، التابعة للنفوذ الثرابي لعمالة إقليم سطات، تعرضت للسطو والسرقة من طرف مجهولين، ظهر اليوم الإثنين الموافق ل 04 يوليوز من السنة الجارية، بعد أن قاموا بإتلاف كاميرات المراقبة المتبثة بالشارع العام، وبجنبات ومحيط الوكالة السالفة الذكر.وإلى حدود الساعة وفق مصادر كش 24، تواصل المصالح الدركية بسرية وجهوية سطات، تحت الإشراف الفعلي للقائد الإقليمي لسرية سطات، وتلة من عناصر المركز القضائي بذات السرية، التي انتقلت إلى عين المكان، تحقيقاتها لفك خيوط عملية السطو التي تبقى تفاصيلها غامضة وغير معروفة.وأوضحت مصادرنا، أن سرقة هذه الوكالة المصرفية، تمت بعد تحويل اتجاه الكاميرات التي نصبت بها، من أجل تعطيل و ظيفتها والغرض الذي خصصت له، في إلتقاط صور لوجوه اللصوص المفترضين، المتورطين على خلفية هذه القضية، المثيرة للاهتمام وللكثير من ردود الأفعال المتباينة.وأضافت المصادر ذاتها، أنه تمت سرقة مبلغ مالي مهم، قدر بحسب المعلومات والمعطيات الأولية التي تتوفر عليها الجريدة، بما يناهز 30 مليون سنتيم، تم السطو عليها من داخل الوكالة المصرفية، الواقعة بالجماعة الترابية رأس العين بإقليم سطات.وتنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، إنتقلت مختلف التلاوين الأمنية، من سلطة محلية و درك ملكي، تحت الإشراف الفعلي لقائد السرية ومساعده الأول وعناصر المركز القضائي، مرفوقين بعناصر الشرطة العلمية و التقنية، إلى مكان الواقعة بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب، وفتح تحقيق أولي تمهيدي في ظروفها و ملابساتها.
برشيد/ نورالدين حيمود.أفادت مصادر الصحيفة الالكترونية كشـ24، بأن وكالة مصرفية، على مستوى الجماعة الترابية رأس العين، التابعة للنفوذ الثرابي لعمالة إقليم سطات، تعرضت للسطو والسرقة من طرف مجهولين، ظهر اليوم الإثنين الموافق ل 04 يوليوز من السنة الجارية، بعد أن قاموا بإتلاف كاميرات المراقبة المتبثة بالشارع العام، وبجنبات ومحيط الوكالة السالفة الذكر.وإلى حدود الساعة وفق مصادر كش 24، تواصل المصالح الدركية بسرية وجهوية سطات، تحت الإشراف الفعلي للقائد الإقليمي لسرية سطات، وتلة من عناصر المركز القضائي بذات السرية، التي انتقلت إلى عين المكان، تحقيقاتها لفك خيوط عملية السطو التي تبقى تفاصيلها غامضة وغير معروفة.وأوضحت مصادرنا، أن سرقة هذه الوكالة المصرفية، تمت بعد تحويل اتجاه الكاميرات التي نصبت بها، من أجل تعطيل و ظيفتها والغرض الذي خصصت له، في إلتقاط صور لوجوه اللصوص المفترضين، المتورطين على خلفية هذه القضية، المثيرة للاهتمام وللكثير من ردود الأفعال المتباينة.وأضافت المصادر ذاتها، أنه تمت سرقة مبلغ مالي مهم، قدر بحسب المعلومات والمعطيات الأولية التي تتوفر عليها الجريدة، بما يناهز 30 مليون سنتيم، تم السطو عليها من داخل الوكالة المصرفية، الواقعة بالجماعة الترابية رأس العين بإقليم سطات.وتنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، إنتقلت مختلف التلاوين الأمنية، من سلطة محلية و درك ملكي، تحت الإشراف الفعلي لقائد السرية ومساعده الأول وعناصر المركز القضائي، مرفوقين بعناصر الشرطة العلمية و التقنية، إلى مكان الواقعة بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب، وفتح تحقيق أولي تمهيدي في ظروفها و ملابساتها.
ملصقات
