الثلاثاء 16 أبريل 2024, 15:50

سياسة

مجلس النواب يقرر برمجة عدة قطاعات وزارية في كل جلسة 


كشـ24 نشر في: 23 يونيو 2020

قرر مجلس النواب برمجة عدة قطاعات وزارية في حدود ثلاثة في كل جلسة أسبوعية بهدف توسيع قاعدة المشاركة الحكومية في كل منها، والقدرة على استيعاب عدد أكبر من الملفات الراهنة في الأسبوع الواحد.وأوضح بلاغ لمجلس النواب صدر في أعقاب الاجتماع الأسبوعي لمكتبه برئاسة رئيس المجلس الحبيب المالكي، اليوم الثلاثاء ، أن جدول أعمال الجلسة الأسبوعية المقبلة حدد في ثلاثة قطاعات تهم إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، والثقافة والشباب والرياضة، والتضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة.وبخصوص العمل الرقابي، جدد مكتب المجلس في الاجتماع الذي خصص جدول أعماله للمراقبة والتشريع، تقديره للجهود المبذولة بخصوص مراقبة العمل الحكومي من قبل أعضاء وعضوات مجلس النواب من خلال النظام الذي أقره المكتب بتشاور وتنسيق مع مختلف أجهزة المجلس والحكومة، والذي كان من مخرجاته الأساسية الارتباط الوثيق بموضوع الجائحة وتطوراتها الميدانية وتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية والأمنية والصحية، حيث كانت البرامج الأسبوعية ترتبط بقطاع حكومي في إطار أسئلة تعقبها مناقشة، وهو الإجراء الذي أكد "نجاعته وراهنيته في مواكبة انشغالات المواطنات والمواطنين"، وفق البلاغ.كما تداول المكتب في موضوع الشروع في تطبيق المادة 152 من النظام الداخلي. وحدد لهذه الغاية يوم 6 يوليوز المقبل لانطلاق هذا الورش، مؤكدا على أهميته في مواكبة القضايا الراهنة والمستعجلة التي تستدعي من الحكومة إلقاء الضوء عليها.وعلاقة بالجانب الرقابي، تداول المكتب في موضوع المهام الاستطلاعية التي سبق وأن وافق على إحداثها طبقا للشروط المنصوص عليها في النظام الداخلي، وفي موضوع الآجال المقررة لإيداع التقارير الخاصة بها، مع الأخذ بعين الاعتبار قراراته السابقة وفترة الحجر الصحي والإجراءات الاحترازية المواكبة وما ترتب عن ذلك من إعادة النظر في الجدولة الزمنية القائمة، وتحديد فترة إضافية لاستكمال المسطرة القانونية المنظمة لهذا العمل الرقابي، حيث حدد يوم 7 يوليوز المقبل لاستصدار القرارات في الموضوع.وعلى مستوى الجانب التشريعي، اطلع المكتب على أجندة اللجن التشريعية، مؤكدا على ضرورة تضافر الجهود لبرمجة المشاريع والمقترحات المحالة على اللجن اعتبارا لأهميتها البالغة في صياغة أجوبة ناجعة للعديد من الحاجيات الاجتماعية والاقتصادية والإنسانية.كما اطلع المكتب وأحال على لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، مقترح قانون يتعلق بالحالة المدنية وعلى لجنة المالية والتنمية الاقتصادية، مقترح قانون يتعلق بتغيير وتتميم القانون المتعلق بالمعاشات المدنية.وفي إطار إحالة ذاتية قام بها المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، توصل المكتب برأي المجلس المذكور حول مشروع قانون رقم 72.18 يتعلق بمنظومة استهداف المستفيدين من برامج الدعم الاجتماعي، وبإحداث الوكالة الوطنية للسجلات.وبخصوص حصيلة عمل المجلس خلال الأسبوع الماضي والأسبوع الجاري، اطلع المكتب على مختلف الموضوعات التشريعية والرقابية التي ناقشتها اللجن الدائمة، كلجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، ولجنة القطاعات الإنتاجية، ولجنة مراقبة المالية العامة، ولجنة القطاعات الاجتماعية، ولجنة التعليم والثقافة والاتصال، تناولت مناقشة نصوص تشريعية ومواضيع رقابية متنوعة.وفي إطار الإعداد لدراسة مشروع قانون المالية المعدل في أفق إحالته على مكتب مجلس النواب، نقل البلاغ عن المالكي مواصلة مشاوراته مع أجهزة المجلس ، في إطار العمل التشاركي، بهدف تحديد أجندة عمل المجلس وتنظيم أشغاله.

قرر مجلس النواب برمجة عدة قطاعات وزارية في حدود ثلاثة في كل جلسة أسبوعية بهدف توسيع قاعدة المشاركة الحكومية في كل منها، والقدرة على استيعاب عدد أكبر من الملفات الراهنة في الأسبوع الواحد.وأوضح بلاغ لمجلس النواب صدر في أعقاب الاجتماع الأسبوعي لمكتبه برئاسة رئيس المجلس الحبيب المالكي، اليوم الثلاثاء ، أن جدول أعمال الجلسة الأسبوعية المقبلة حدد في ثلاثة قطاعات تهم إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، والثقافة والشباب والرياضة، والتضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة.وبخصوص العمل الرقابي، جدد مكتب المجلس في الاجتماع الذي خصص جدول أعماله للمراقبة والتشريع، تقديره للجهود المبذولة بخصوص مراقبة العمل الحكومي من قبل أعضاء وعضوات مجلس النواب من خلال النظام الذي أقره المكتب بتشاور وتنسيق مع مختلف أجهزة المجلس والحكومة، والذي كان من مخرجاته الأساسية الارتباط الوثيق بموضوع الجائحة وتطوراتها الميدانية وتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية والأمنية والصحية، حيث كانت البرامج الأسبوعية ترتبط بقطاع حكومي في إطار أسئلة تعقبها مناقشة، وهو الإجراء الذي أكد "نجاعته وراهنيته في مواكبة انشغالات المواطنات والمواطنين"، وفق البلاغ.كما تداول المكتب في موضوع الشروع في تطبيق المادة 152 من النظام الداخلي. وحدد لهذه الغاية يوم 6 يوليوز المقبل لانطلاق هذا الورش، مؤكدا على أهميته في مواكبة القضايا الراهنة والمستعجلة التي تستدعي من الحكومة إلقاء الضوء عليها.وعلاقة بالجانب الرقابي، تداول المكتب في موضوع المهام الاستطلاعية التي سبق وأن وافق على إحداثها طبقا للشروط المنصوص عليها في النظام الداخلي، وفي موضوع الآجال المقررة لإيداع التقارير الخاصة بها، مع الأخذ بعين الاعتبار قراراته السابقة وفترة الحجر الصحي والإجراءات الاحترازية المواكبة وما ترتب عن ذلك من إعادة النظر في الجدولة الزمنية القائمة، وتحديد فترة إضافية لاستكمال المسطرة القانونية المنظمة لهذا العمل الرقابي، حيث حدد يوم 7 يوليوز المقبل لاستصدار القرارات في الموضوع.وعلى مستوى الجانب التشريعي، اطلع المكتب على أجندة اللجن التشريعية، مؤكدا على ضرورة تضافر الجهود لبرمجة المشاريع والمقترحات المحالة على اللجن اعتبارا لأهميتها البالغة في صياغة أجوبة ناجعة للعديد من الحاجيات الاجتماعية والاقتصادية والإنسانية.كما اطلع المكتب وأحال على لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، مقترح قانون يتعلق بالحالة المدنية وعلى لجنة المالية والتنمية الاقتصادية، مقترح قانون يتعلق بتغيير وتتميم القانون المتعلق بالمعاشات المدنية.وفي إطار إحالة ذاتية قام بها المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، توصل المكتب برأي المجلس المذكور حول مشروع قانون رقم 72.18 يتعلق بمنظومة استهداف المستفيدين من برامج الدعم الاجتماعي، وبإحداث الوكالة الوطنية للسجلات.وبخصوص حصيلة عمل المجلس خلال الأسبوع الماضي والأسبوع الجاري، اطلع المكتب على مختلف الموضوعات التشريعية والرقابية التي ناقشتها اللجن الدائمة، كلجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، ولجنة القطاعات الإنتاجية، ولجنة مراقبة المالية العامة، ولجنة القطاعات الاجتماعية، ولجنة التعليم والثقافة والاتصال، تناولت مناقشة نصوص تشريعية ومواضيع رقابية متنوعة.وفي إطار الإعداد لدراسة مشروع قانون المالية المعدل في أفق إحالته على مكتب مجلس النواب، نقل البلاغ عن المالكي مواصلة مشاوراته مع أجهزة المجلس ، في إطار العمل التشاركي، بهدف تحديد أجندة عمل المجلس وتنظيم أشغاله.



اقرأ أيضاً
بودريقة يعلق على إبعاده من أمانة مجلس النواب
علق محمد بودريقة النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، ورئيس نادي الرجاء الرياضي على إبعاده من أمانة مجلس النواب واختيار مبارك حمية خلفا له. وأكد بودريقة، في منشور على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، أن "الأمر لا علاقة له بإقالة أو ما شابه والتي لا طالما حلم بها البعض”. وكتب بودريقة في تدوينته، "تم انتخاب أعضاء مكتب مجلس النواب جدد للفترة الثانية من الولاية التشريعية 2021/2025 الذين أتمنى لهم التوفيق و النجاح في معاهم. وأضاف: "أي بعد انتهاء الفترة الأولى أي سنتي ونصف التي كنت قد تشرفت كأمين المجلس للفترة السابقة وعكس ما يتداوله بعض الأصدقاء من اقالة أو ما شابه التي لا طالما حلم بها البعض. وختم تدوينته قائلا: "أنا لم أترشح أصلا للفترة الثانية نظرا لظروفي الصحية وأكدتها لرئيس الحزب هاتفا".
سياسة

تأجيل جلسة تقديم الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة
أرجأ رئيسا مجلسي النواب والمستشارين الجلسة العمومية المشتركة التي كانت مقرر عشية يوم غد الأربعاء، دون ذكر للأسباب. وأوضح بلاغ مشترك لراشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، والنعم ميارة، رئيس مجلس المستشارين أن “الجلسة العمومية المشتركة التي كان من المقرر عقدها يوم الأربعاء 17 أبريل 2024 في الساعة الخامسة عصرا لتقديم الحصيلة المرحلية للحكومة تم تأجيلها إلى موعد لاحق”. وكان من المرتقب أن يحل رئيس الحكومة، عزيز أحنوش، بالبرلمان يوم غد الأربعاء لتقديم الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة لنصف الولاية بالبرلمان، والتي أنجزت على مدى 2021-2023.
سياسة

بسبب غيابه المستمر.. الأحرار يطرد بودريقة خارج مجلس النواب
قرر حزب التجمع الوطني للأحرار، يوم أمس الإثنين، التخلي عن محمد بودريقة من أمانة مجلس النواب، وتعويضه بالبرلماني امبارك حمية. واختار الفريق البرلماني، في اجتماع له، جرى بمقر حزب التجمع الوطني للأحرار بالرباط، محمد شوكي رئيسا له، بدلا من محمد غياث، الذي سيصبح نائبا لرئيس مجلس النواب إلى جانب زينة ادحلي. وللإشارة فإن موضوع التخلي عن بودريقة ليس جديدا، عن الحزب، ذلك أن الأحرار قرر عدم إطالة شغور مقعده بمكتب مجلس النواب، نظرا لتواجد بودريقة المستمر خارج أرض الوطن، بسبب "دواعي صحية" كما صرح بذلك هو وأفراد عائلته عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقد تم التأكيد في تلك اللحظة أنه من المنتظر تزكية الحزب من يخلف بودريقة خلال افتتاح الدورة التشريعية الربيعية القادمة.
سياسة

“حزب الميزان” يدخل مجموعة من التعديلات على نظامه الأساسي
عقدت اللجنة التحضيرية للمؤتمر الثامن عشر لحزب الاستقلال، أمس الأحد، اجتماعا تم خلاله اعتماد مجموعة من الإجراءات. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد  تميز اجتماع اللجنة التحضيرية الوطنية للمؤتمر العام الـ18، بالتوافق على خارطة طريق عقد المؤتمر، فضلا عن اعتماد عدد من التعديلات على النظام الأساسي؛ شملت بالأساس ميثاقا للسلوك والأخلاقيات، والتزاما يحدد قواعد للعمل الجماعي قائمة على الحوار البناء وتجنب السلوكيات المسيئة سواء خلال المشاركة في أشغال من تنظيم الحزب أو الهيئات الأخرى. كما جرت المصادقة على شعار المؤتمر القادم، بعنوان "تجديد العهد من أجل الوطن والمواطن"، والمصادقة بالإجماع على عدد المندوبين للمؤتمر الثامن عشر للحزب، والذي يبلغ 3600 مؤتمر، وتمت المصادقة على عقد المؤتمرات الإقليمية للحزب، في الفترة ما بين 18 و20 أبريل 2024. وقد صادقت اللجنة على معايير توزيع عدد المؤتمرين على الأقاليم، وهي معايير عدد السكان، وعدد الأصوات المحصل عليها في الانتخابات الجماعية، وعدد الأصوات المحصل عليها في التشريعيات، وعدد المقاعد المحصل عليها بمجلس النواب، وعدد رئاسات الجماعات الترابية التي حصل عليها الحزب بالإقليم. وجرت المصادقة على لائحة المكلفين بمهمة في حدود 5 بالمائة من عدد المندوبين المنتخبين وفق مقتضيات الفصل 99 من النظام الأساسي للحزب، والمصادقة على مقرر اللجنة التحضيرية الوطنية المتعلق بإيداع الترشح للأمانة للحزب داخل أجل 48 ساعة انطلاقا من تاريخ صدور المقرر، وإيداع طلبات الترشح لعضوية اللجنة التنفيذية للحزب قبل 72 ساعة من تاريخ انطلاق المؤتمر والمحدد في 26 و27 و28 أبريل 2024.هذا وقد صادقت اللجنة على جميع مشاريع التقارير التي أعدتها اللجان المتفرعة، وهي مشروع تقرير لجنة الوحدة الترابية والشؤون السياسية والجهوية والحكامة الترابية، ومشروع تقرير اللجنة الاقتصادية والتنمية المستدامة، ومشروع تقرير لجنة المرجعيات والثقافة والاتصال، ومشروع تقرير اللجنة الاجتماعية والشباب والرياضة، ومشروع تقرير لجنة مغاربة العالم وقضايا الهجرة، ومشروع تقرير لجنة الأسرة والمرأة والمناصفة، بالإضافة إلى مشروع تقرير لجنة القوانين والأنظمة.
سياسة

اعتبرها مسّا بمقام الملك.. “البيجيدي” يطالب بالتحقيق في تسريبات مدونة الأسرة
استهجن حزب العدالة والتنمية في بلاغ لأمانته العامة، ما يجري تداوله من تسريبات مجهولة ومشوهة لمدونة الأسرة، بمضامين مناقضة للهوية الإسلامية وللثوابت الدستورية والتأطير الملكي والتوجهات الشعبية، والتي تهدد تماسك الأسرة والمجتمع واستقرارهما، مطالبا بفتح تحقيق في هذا الأمر الذي وصفه بـ"الخطير". واعتبر الحزب هذه التسريبات، "مسّا" بالمقام السامي لأمير المؤمنين،  و"استخفافا بما يفرضه الدين والدستور في موضوع مصيري لا يحتمل التلاعب بالرأي العام، أو استفزازه، عبر إطلاق بالونات اختبار غير مسؤولة وغير محسوبة العواقب". وأكد المصدر ذاته، أن المسؤولية تقتضي فتح تحقيق في الموضوع لقطع الطريق على الساعين لزرع الفتنة والمتلاعبين في موضوع جدي وكبير.     
سياسة

الصحراء المغربية.. بلجيكا تعتبر مبادرة الحكم الذاتي “مجهودا جديا وذا مصداقية”
اعتبرت بلجيكا أن مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب في 2007 بمثابة “مجهود جدي وذي مصداقية من قبل المغرب وأساس جيد للتوصل لحل مقبول من جميع الأطراف”. وتم التعبير عن هذا الموقف ضمن الإعلان المشترك الذي تم اعتماده خلال الاجتماع الثالث للجنة العليا المشتركة للشراكة المغرب بلجيكا والذي ترأسه اليوم الإثنين بالرباط، كل من رئيس الحكومة عزيز أخنوش والوزير الأول البلجيكي ألكساندر دي كرو . وحسب الإعلان المشترك، فقد جدد دي كرو في هذا الإطار دعم بلاده المعهود للمسلسل الذي تقوده الأمم المتحدة من أجل التوصل لحل سياسي عادل، مستدام، ومقبول من جميع الأطراف . وبهذه المناسبة، اتفق الجانبان، وفق ما جاء في الإعلان المشترك، على “حصرية دور الأمم المتحدة في المسلسل السياسي، وجددا دعمهما للقرار 2703 (2023) الصادر عن مجلس الأمن الدولي والذي أكد على دور ومسؤولية الأطراف في البحث عن حل سياسي، وواقعي، وبراغماتي، ومستدام، يقوم على التوافق”.
سياسة

تجديد الهياكل يرجئ جلسة مساءلة الوزراء بالبرلمان
أرجأ عدم استكمال تجديد هياكل مجلس النواب، تزامنا مع انتصاف الولاية التشريعية الحالية، عقد جلسة الأسئلة الشفهية الأسبوعية، التي كان من المفترض برمجتها ليومه الاثنين. وفي الوقت الذي ينتظر فيه عقد البرلمان بمجلسيه، الأربعاء المقبل، جلسة عمومية مشتركة، لتقديم الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة، تم إرجاء عقد الجلسة البرلمانية إلى حين استكمال انتخاب باقي أجهزته ومنها انتخاب أعضاء مكتب الغرفة الأول بعد تجديد الثقة في راشيد الطالبي العلمي لمواصلة رئاسة المجلس في ما تبقى من عمر الولاية التشريعية. ويأتي ذلك وسط وجود خلافات داخل الفرق النيابية حول مناصب المسؤولية بمجلس النواب، إذ لم تتمكن بعض الفرق، وخاصة المعارضة، من تحديد مرشحيها بسبب العديد من الطلبات التي تقدم بها أعضاء البرلمان لتولي مسؤوليات في أجهزة المجلس.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 16 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة