سياحة

مجلة ألمانية تتوج “المامونية” أفضل فندق تراثي لسنة 2022


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 27 يوليو 2022

فاز فندق المامونية ، مؤخرا، بجائزة "أفضل فندق تراثي للضيافة" في عام 2022 التي تمنحها مجلة "كونواسور سايركل" الألمانية. وتعد جوائز "كونيسور سايركل" من بين أبرز الجوائز في تصنيف الفنادق الفاخرة الدولية.وكتبت المجلة الشهيرة على صفحتها بفيسبوك أن لقب أفضل فندق تراثي للضيافة حصل عليه "فندق المامونية المراكشي الرائع. تهانينا!". وعبّرت إدارة الفندق عن سعادتها بالتتويج بالجائزة.وقال المدير العام لفندق المامونية، بيير جوكيم،"إنه شرف كبير لنا أن نحصل على جائزة "كونيسور سيركل هوسبيتاليتي" لهذا العام في فئة أفضل فندق تراثي للضيافة". وأردف: "هذه الجائزة هي اعتراف بأن فندق المامونية التاريخي يحتل مكانة بارزة في المشهد الفندقي الدولي".وتصدر فندق "المامونية" أيضا قائمة أفضل 50 فندقا في العالم لسنة 2021، وفق تصنيف لمجلة "كوندي ناست ترافلر" الأميركية المتخصصة في الأسفار والرحلات.

فاز فندق المامونية ، مؤخرا، بجائزة "أفضل فندق تراثي للضيافة" في عام 2022 التي تمنحها مجلة "كونواسور سايركل" الألمانية. وتعد جوائز "كونيسور سايركل" من بين أبرز الجوائز في تصنيف الفنادق الفاخرة الدولية.وكتبت المجلة الشهيرة على صفحتها بفيسبوك أن لقب أفضل فندق تراثي للضيافة حصل عليه "فندق المامونية المراكشي الرائع. تهانينا!". وعبّرت إدارة الفندق عن سعادتها بالتتويج بالجائزة.وقال المدير العام لفندق المامونية، بيير جوكيم،"إنه شرف كبير لنا أن نحصل على جائزة "كونيسور سيركل هوسبيتاليتي" لهذا العام في فئة أفضل فندق تراثي للضيافة". وأردف: "هذه الجائزة هي اعتراف بأن فندق المامونية التاريخي يحتل مكانة بارزة في المشهد الفندقي الدولي".وتصدر فندق "المامونية" أيضا قائمة أفضل 50 فندقا في العالم لسنة 2021، وفق تصنيف لمجلة "كوندي ناست ترافلر" الأميركية المتخصصة في الأسفار والرحلات.



اقرأ أيضاً
شركة عالمية تستثمر في التراث العمراني لمراكش
أعلنت شركة "Intrepid Travel"، الرائدة عالمياً في مجال السفر المستدام والحاصلة على شهادة "B Corp"، عن استحواذها على رياض تاريخي يتضمن 17 جناحًا في قلب المدينة القديمة لمراكش، بالقرب من قصر البديع، في خطوة تمثل جزءًا من استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز السياحة المسؤولة والارتباط العميق بالمجتمعات المحلية. جاء الإعلان خلال حفل رسمي حضره أعضاء مجلس إدارة الشركة إلى جانب مسؤولين محليين وشخصيات بارزة في قطاع السياحة بالمغرب.  وقد حظي المشروع بدعم كبير من الجهات الرسمية، حيث أكد سفير أستراليا في المغرب دعمه من خلال رسالة فيديو رسمية، مشدداً على روابط التعاون بين البلدين. كما أشاد حميد بن طاهر، رئيس الكونفدرالية الوطنية للسياحة، بالمبادرة، واصفًا إياها بأنها "توضح جيلًا جديدًا من الاستثمارات في السياحة المغربية، قائمة على الأخلاق والقرب والاستدامة". ومن المقرر أن تبدأ أعمال ترميم الرياض في الأشهر المقبلة، مع التركيز على الحفاظ على التراث المعماري، وتثمين الحرف اليدوية المغربية، ودمج حلول مستدامة. ويهدف المشروع إلى أن يصبح منصة للتبادل مع الفاعلين المحليين في الاقتصاد الاجتماعي والثقافة والسياحة المجتمعية، من خلال ورش عمل وإقامات للحرفيين، والتعاون مع التعاونيات المحلية.    
سياحة

المغرب يتبوأ مركزاً بارزاً بين الوجهات الصيفية المفضلة للسياح الأمريكيين
بدأت أنظار عدد متزايد من السيّاح الأمريكيين تتجه نحو المغرب كخيار مميز لقضاء عطلتهم الصيفية، في مؤشر واضح على تنامي جاذبية الوجهة المغربية في الأسواق الدولية البعيدة. ويعكس هذا التوجه تحوّلاً إيجابياً في خارطة السياحة العالمية، حيث بات المغرب ينافس بقوة على استقطاب فئة من المسافرين الباحثين عن تجارب أصيلة ومناخات متنوعة. وفي هذا السياق، أشار مهنيون مغاربة في القطاع السياحي إلى أن الحضور اللافت للمغرب ضمن أولويات المسافر الأمريكي يعود إلى فاعلية الحملات الترويجية الموجهة، خصوصاً في السوق الأمريكية، إضافة إلى الغنى الطبيعي والثقافي الذي تتميز به المملكة. واعتبروا أن هذا التطور يساهم في ترسيخ مكانة المغرب كوجهة مفضلة ذات عرض سياحي متكامل. وفي تقرير حديث لمنصة السفر المتخصصة Kinglike Concierge، استناداً إلى استطلاع للرأي أنجزته شركة Longwoods International للأبحاث السوقية، تبين أن 88% من الأمريكيين يعتزمون القيام برحلات خلال موسم الصيف، بدافع استكشاف ثقافات جديدة والاستمتاع بشواطئ ومطابخ عالمية. وجاء المغرب في المرتبة السابعة ضمن لائحة الوجهات المفضلة لهؤلاء السياح، خصوصاً المقيمين في ثلاث ولايات أمريكية رئيسية، متقدماً على دول سياحية ذات صيت واسع مثل إيطاليا، التي حلّت في المركز الثامن، ثم كرواتيا، النمسا، وإسبانيا. وتصدرت القائمة دول مثل اليونان، هولندا، إندونيسيا، ماليزيا، إيرلندا، والمكسيك.
سياحة

هل تغير قواعد اللعبة في المغرب؟.. دعاوى قضائية أوروبية ضد “Booking”
تعيش منصة "Booking"، العملاق الهولندي لحجوزات السفر والفنادق عبر الإنترنت، واحدة من أصعب لحظاتها منذ نشأتها، بعد أن باتت تواجه تحركات قضائية غير مسبوقة في أوروبا، تطالبها باسترداد "العمولات الزائدة" التي حصلت عليها على مدار العقدين الماضيين. وفي هذا الإطار، قادت مجموعة من جمعيات مهنيي الفندقة في 25 دولة أوروبية دعوى قضائية جماعية ضد "Booking"، تطالب فيها باسترجاع ما وصفته بـ"الزيادات غير المستحقة" من العمولات التي حصلت عليها المنصة خلال العشرين سنة الماضية. وتستند هذه المبادرة إلى قرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 19 شتنبر 2024، والذي اعتبر بنود المساواة في الأسعار التي تفرضها المنصة غير قانونية، كونها تمنع الفنادق من عرض أسعار أقل على مواقعها أو عبر قنوات أخرى، ما أضر بمبدأ التنافس الحر. ورغم أن أوروبا اتخذت خطوات فعلية للحد من تغول "Booking"، إلا أن الوضع في المغرب لا يزال على حاله، حيث تفرض المنصة على الفنادق عمولات تتراوح بين 17% و23% عن كل حجز يتم عبرها، وتمنعها من تقديم أسعار تفضيلية على مواقعها الخاصة أو عبر وسطاء آخرين. ويُقدّر نصيب المنصة من السوق المغربي بنحو 25 إلى 30% من الليالي السياحية، ما يجعلها فاعلًا لا يمكن الاستغناء عنه بالنسبة لكثير من الفنادق. ويرى مهنيون في القطاع أن هذا الوضع غير متوازن، خاصة وأن وكالات الأسفار (T.O) هي الأخرى تقتطع عمولات تصل أحيانًا إلى 30%، مما يضع القطاع تحت ضغط مالي كبير، ويهدد استدامة عدد من المؤسسات الفندقية الصغيرة والمتوسطة. هذا الوضع دفع الفنادق إلى البحث عن حلول بديلة، مما أدى إلى ظهور مهن جديدة مثل "مديري القنوات" الذين يسعون لتوجيه الحجوزات نحو القنوات الأكثر ربحية للمنشأة، وفق ما أورده موقع "leseco". أمام هذا الوضع، بدأت أصوات داخل المغرب تدعو إلى تدخل مجلس المنافسة لمراقبة ممارسات المنصة، خاصة ما يتعلق ببنود الاحتكار ومنع المنافسة. ويأمل المهنيون أن يُصار إلى إلغاء شرط المساواة في الأسعار، كما حدث في الاتحاد الأوروبي، حتى يتمكنوا من التفاوض بحرية وتقديم عروض مغرية على مواقعهم الخاصة دون قيود. ومع تزايد التحديات القانونية التي تواجه "Booking" على المستوى الدولي، يترقب أصحاب الفنادق المغاربة بحذر ما إذا كانت هذه التطورات ستفتح الباب أمام تدخل الجهات التنظيمية المحلية لضمان سوق أكثر عدلاً وتوازنًا في قطاع الضيافة بالمملكة.
سياحة

مستثمرون من جزر الكناري يطلقون مشروعا سياحيا فاخرا بصحراء زاكورة
أطلقت مجموعة من رواد الأعمال من جزر الكناري مشروعًا سياحيًا وسكنيًا مبتكرًا بالمغرب: منتجع ديونز، وهو "مجمع فاخر مستدام حصري" يقع في قلب صحراء زاكورة. وحسب شركة التطوير العقاري "Nomadas Space"، يهدف المشروع السياحي إلى أن يصبح "معيارًا دوليًا في تجارب الرفاهية والربحية العقارية العالية". وسيتم تطوير المشروع بالتعاون مع وكالة العقارات Tamogante، التي تقع في لاس بالماس دي جران كناريا، حسب جريدة إل دياريو الإسبانية. ويقع المجمع على أرض خاصة بمساحة 30,000 متر مربع محاطة بالكثبان الرملية، ويجمع بين الطبيعة الصحراوية والتصميم العصري والعملي، المصمم لجذب المستثمرين، ورواد الأعمال الرقميين، ومحبي اليوغا، والمسافرين الأثرياء الباحثين عن تجربة فريدة. ويشمل المشروع تشييد 12 منزلًا عائليًا مفروشًا بالكامل في المرحلة الأولى، مع مسبح خاص، ومنطقة يوغا، وغرفة معيشة وطعام، ومطبخ مجهز بالكامل، وغرفة نوم بحمام داخلي. وتُقدم هذه المنازل، التي تقدر قيمتها بنحو 50 ألف يورو، كفرصة استثمارية بعائد مرتفع "مضمون"، وفقًا للمطورين، وذلك بفضل الإمكانات السياحية التي تتمتع بها المنطقة. ومنذ بدء التسويق، كان الاهتمام بمنتجع ديونز هائلاً، ففي غضون أسبوع واحد فقط، تم حجز 50% من منازل المرحلة الأولى، وبدأ الطلب يمتد إلى المرحلتين الثانية والثالثة، المخطط لهما في عام 2026. ويضم المشروع أيضًا مطعمًا مغربيًا - إسبانيًا، ومتجرًا يبيع المنتجات المحلية والحرفية، وخدمة تأجير الدراجات الرباعية، وجولات صحراوية بسيارات الدفع الرباعي، ومناطق للاسترخاء، ومنصة لمشاهدة النجوم، ومناطق مشتركة للتأمل والعافية. وتوضح الشركة المطورة للمشروع، أن التكامل مع البيئة، سواء من المنظور البيئي أو الثقافي، هو أحد الركائز الأساسية للمشروع، الذي اختير له موقع استراتيجي، مع رحلات متكررة من جزر الكناري وأوروبا، ومناخ مثالي طوال معظم العام، وتكاليف معيشة أقل بكثير من تلك الموجودة في إسبانيا.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 16 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة