![](https://kech24.com/storage/2024/07/44953915-600x441.jpg)
مجتمع
“مجرم” غابة عين الشقف بفاس.. المتابعة في حالة اعتقال وقاضي التحقيق يقرر المواجهة
يوم 15 يوليوز القادم سيواجه المتهم باركاب سلسلة من السرقات والاعتداءات في غابة عين الشقف بنواحي فاس، عددا من الضحايا، وجلهم من النساء، أمام قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس. القرار أعلن عنه قاضي التحقيق يوم أمس الإثنين بعد مثول المتهم الذي تم توقيفه يوم السبت المنصرم بدوار التلالسة بمنطقة عين الشقف، بحضور تعزيزات أمنية واضحة تحسبا لمقاومته.
وقرر قاضي التحقيق متابعته في حالة اعتقال وإحالته على سجن بوركايز في انتظار النظر في ملف يواجه فيه تهما ثقيلة بناء على محاضر سجلت فيه اعترافاته، معززا بتمثيل الجرائم التي ظل يرتكبها في الغابة التي تعتبر قبلة مهمة لساكنة العاصمة العلمية، كونها من أكبر المتنفسات الخضراء في المحيط.
وإلى جانب هذه الإفادات التي تدينه، فقد تم حجز الأسلحة البيضاء التي كان يستخدمها في منزله أثناء عملية المداهمة لتوقيفه. ويتعلق الأمر بسيوف كبيرة من الحجم الكبيرة كان يشهرها في وجه الضحايا لإرغامهم على الخضوع ومنحه ما بحوزتهم من مبالغ مالية وهواتف نقالة يعيد بيعها في السوق السوداء.
وواجه المتورط في هذه الجرائم التي زرعت الرعب في أوساط مرتادي الغابة، مجموعة من الضحايا، وعدد منهم نساء، أثناء الاحتفاظ به رهن تدابير الحراسة النظرية للتحقيق معه في ملابسات هذا الإعتداءات.
وأقر المتورط بأنه كان يختار أماكن رصد الضحايا بعناية. كما يختار أوقات تنفيذ الاعتداءات بدقة. ومباشرة بعد ارتكابه لجرائمه يغادر بسرعة مستغلا إلمامه بخريطة المنطقة وأحراشها. بينما يترجع الضحايا الرعب والمرارة، ويتطلب منهم أمر الوصول إلى أقرب نقطة للدرك، الكثير من الوقت للتبليغ، وهو ما يستغله المعتدي للإختفاء بكل هدوء.
يوم 15 يوليوز القادم سيواجه المتهم باركاب سلسلة من السرقات والاعتداءات في غابة عين الشقف بنواحي فاس، عددا من الضحايا، وجلهم من النساء، أمام قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس. القرار أعلن عنه قاضي التحقيق يوم أمس الإثنين بعد مثول المتهم الذي تم توقيفه يوم السبت المنصرم بدوار التلالسة بمنطقة عين الشقف، بحضور تعزيزات أمنية واضحة تحسبا لمقاومته.
وقرر قاضي التحقيق متابعته في حالة اعتقال وإحالته على سجن بوركايز في انتظار النظر في ملف يواجه فيه تهما ثقيلة بناء على محاضر سجلت فيه اعترافاته، معززا بتمثيل الجرائم التي ظل يرتكبها في الغابة التي تعتبر قبلة مهمة لساكنة العاصمة العلمية، كونها من أكبر المتنفسات الخضراء في المحيط.
وإلى جانب هذه الإفادات التي تدينه، فقد تم حجز الأسلحة البيضاء التي كان يستخدمها في منزله أثناء عملية المداهمة لتوقيفه. ويتعلق الأمر بسيوف كبيرة من الحجم الكبيرة كان يشهرها في وجه الضحايا لإرغامهم على الخضوع ومنحه ما بحوزتهم من مبالغ مالية وهواتف نقالة يعيد بيعها في السوق السوداء.
وواجه المتورط في هذه الجرائم التي زرعت الرعب في أوساط مرتادي الغابة، مجموعة من الضحايا، وعدد منهم نساء، أثناء الاحتفاظ به رهن تدابير الحراسة النظرية للتحقيق معه في ملابسات هذا الإعتداءات.
وأقر المتورط بأنه كان يختار أماكن رصد الضحايا بعناية. كما يختار أوقات تنفيذ الاعتداءات بدقة. ومباشرة بعد ارتكابه لجرائمه يغادر بسرعة مستغلا إلمامه بخريطة المنطقة وأحراشها. بينما يترجع الضحايا الرعب والمرارة، ويتطلب منهم أمر الوصول إلى أقرب نقطة للدرك، الكثير من الوقت للتبليغ، وهو ما يستغله المعتدي للإختفاء بكل هدوء.
ملصقات
مجتمع
![](https://kech24.com/storage/2024/07/maxresdefault-8-600x338.jpg)
مجتمع
![](https://kech24.com/storage/2024/07/WhatsApp-Image-2024-07-04-a-13.03.56_c103764b-600x358.jpg)
مجتمع
![](https://kech24.com/storage/2024/07/انقلاب-قارب-600x362.jpg)
مجتمع
![](https://kech24.com/storage/2024/07/1586872771colis-livraison-1536x1068-1-600x334.jpg)
مجتمع
![](https://kech24.com/storage/2024/07/مومو-600x338.jpg)
مجتمع
![](https://kech24.com/storage/2024/07/Screenshot-01_01_2020-11_37_52-600x366.jpg)
مجتمع
![](https://kech24.com/storage/2018/08/رضيعة.jpg)