

مجتمع
مثير.. معطيات خطيرة تكشف حقيقة ما وراء هجوم سيطايل على اخشيشن
كشفت تقارير إعلامية اطلعت عليها كشـ24 بخصوص خلفيات انتقاد مديرة الأخبار في القناة الثانية "دوزيم" سميرة سيطايل لأحمد اخشيشن رئيس جهة مراكش آسفي، بسبب حادث ابنته كنزة اخشيشن، عن ما وراء حقيقة هذا الهجوم الذي ذهب إلى حد إرفاق سيطايل إحدى تغريدتها على تويتر بهاشتاغين أحدهما حمل وسم “#شكون_باك”، والثانية “#تفو”، تعليقا على قرار إطلاق سراح نجلة اخشيشن.مصادر مطلعة، تسائلت عن حقيقة دفاع سيطايل على تطبيق القانون في البلاد، كاشفة أن مديرة قناة "دوزيم" تدخلت قبل سنوات بنفسها للإفراج عن وديع دادا الذي تسبب في حادثة سير مميتة عندما كان يسر بسرعة كبيرة، مبرزة أن المعنية بالأمر استعملت نفوذها في خرق واضح للقانون.والأكثر من ذلك تضيف المصادر ذاتها، أن مديرة الأخبار في القناة الثانية تدخلت أيضا للإفراج عن ابن إحدى صديقاتها التي تملك إحدى الوكالات بسبب ارتكابه لحادثة سير وتم إطلاق سراحه.وحسب ما أكده موقع "كود" فإن الخلاف بدأ بين اخشيشن وسيطايل منذ مؤتمر المناخ كوب22 المنظم بمدينة مراكش، مبرزا أن المعنيين كانت تربطهما علاقة صداقة قوية، غير أنه يضيف المصدر ذاته حسبما اطلعت عليه كشـ24 فإن سيطايل التي كانت مسؤولة على قسم التواصل بمؤتمر كوب22 وحصلت هي وأختها وأخوها على صفقات مشاريع.ولم يستبعد مصدر "كود" أن يكون اخشيشن عرقل إحدى صفقات مشروع ما كان سيحصل عليه أحد أقاربها، وربما بحكم خبرته في الإعلام كشف عن أخطائها وهو ما أثار غضب سيطايل.
كشفت تقارير إعلامية اطلعت عليها كشـ24 بخصوص خلفيات انتقاد مديرة الأخبار في القناة الثانية "دوزيم" سميرة سيطايل لأحمد اخشيشن رئيس جهة مراكش آسفي، بسبب حادث ابنته كنزة اخشيشن، عن ما وراء حقيقة هذا الهجوم الذي ذهب إلى حد إرفاق سيطايل إحدى تغريدتها على تويتر بهاشتاغين أحدهما حمل وسم “#شكون_باك”، والثانية “#تفو”، تعليقا على قرار إطلاق سراح نجلة اخشيشن.مصادر مطلعة، تسائلت عن حقيقة دفاع سيطايل على تطبيق القانون في البلاد، كاشفة أن مديرة قناة "دوزيم" تدخلت قبل سنوات بنفسها للإفراج عن وديع دادا الذي تسبب في حادثة سير مميتة عندما كان يسر بسرعة كبيرة، مبرزة أن المعنية بالأمر استعملت نفوذها في خرق واضح للقانون.والأكثر من ذلك تضيف المصادر ذاتها، أن مديرة الأخبار في القناة الثانية تدخلت أيضا للإفراج عن ابن إحدى صديقاتها التي تملك إحدى الوكالات بسبب ارتكابه لحادثة سير وتم إطلاق سراحه.وحسب ما أكده موقع "كود" فإن الخلاف بدأ بين اخشيشن وسيطايل منذ مؤتمر المناخ كوب22 المنظم بمدينة مراكش، مبرزا أن المعنيين كانت تربطهما علاقة صداقة قوية، غير أنه يضيف المصدر ذاته حسبما اطلعت عليه كشـ24 فإن سيطايل التي كانت مسؤولة على قسم التواصل بمؤتمر كوب22 وحصلت هي وأختها وأخوها على صفقات مشاريع.ولم يستبعد مصدر "كود" أن يكون اخشيشن عرقل إحدى صفقات مشروع ما كان سيحصل عليه أحد أقاربها، وربما بحكم خبرته في الإعلام كشف عن أخطائها وهو ما أثار غضب سيطايل.
ملصقات
