الأربعاء 24 أبريل 2024, 16:08

صحافة

مثول معتقل بهوية متهم آخر..كمامة تفضح محاكمة عن بعد (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 2 يونيو 2020

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد 03 يونيو، من جريدة الصباح التي ذكرت أن ارتداء متهم يوجد رهن الاعتقال بسجن العرجات 1 بسلا، للكمامة الواقية من فيروس كورونا، مساء أمس الاثنين، في محاكمته، بناء على هوية متهم آخر، إذ بعدما عرضته المحكمة الابتدائية بالرباط عبر شاشة المحاكمة عن بعد بالقاعة رقم 1، واستمعت إلى أقواله، ورافع عنه محام من هيأة المدينة، فطن القاضي والدفاع والنيابة العامة نهاية الجلسة، إلى أن الملف الموجود أمامهم لا يتعلق بالهوية الحقيقية للظاهر على الشاشة، ما تسبب في حالة من الارتباك، مباشرة بعد انتهاء الدفاع من تقديم مجموعة من الملتمسات لهيأة المحكمة.وبدأت تفاصيل النازلة حينما شرع القاضي المكلف بجنح التلبس في محاكمة المعتقلين، المدرجة ملفاتهم بتاريخ فاتح يونيو الجاري، على الساعة الواحدة والنصف زوالا، ونادى على المتابعين بالتنسيق مع المكلفين بإدارة السجن المحلي بالعرجات، بعد السهر على تقنيات المحاكمة عن بعد، وبسبب الصعوبات التي طرحتها الإجراءات القضائية الجديدة المواكبة للحد من انتشار الوباء على الصعيد الوطني، استمعت المحكمة إلى الظنين دون إثارة انتباهها للهوية غير الحقيقية للماثل أمامها، إذ منحت الكلمة للمحامي الذي بسط عددا من المعطيات عن موكله الذي أوقف في زمن الطوارئ الصحية من قبل المصالح الأمنية، ملتمسا له البراءة، قبل أن يكتشف الدفاع أثناء إزالة موكله الكمامة أنه دافع عن معتقل آخر متابع في قضية أخرى.وأرجع مصدر “الصباح” سبب الواقعة إلى خطأ في ترتيب الملفات القضائية، واختفاء المعتقل وراء الكمامة الواقية من الفيروس، كما طرحت النازلة مجموعة من التساؤلات حول هوية المعتقل الذي لم يعترض على محاكمته، سيما أثناء استفساره من قبل رئيس الجلسة عن هويته إسمي والديه والتهم المنسوبة إليه، ولم يستبعد المصدر ذاته أن تستمع إليه النيابة العامة عدم الاعتراض، رغم أن الملف الذي جهزته المحكمة للمناقشة لا يرتبط به، فيما رجح مصدر آخر فرضية صعوبة ضعف صبيب الأنترنيت، وراء ارتباك الموقوف أثناء استفساره من قبل القاضي المكلف بقضايا التلبس.الجريدة نفسها، افادت أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، تبحث عما لا يقل عن 20 مليارا، لإنقاذ الأندية من الإفلاس، بعدما تفاقمت أزماتها المالية خلال جائحة كورونا، التي أدت إلى توقف النشاط الكروي بالكامل، منذ مارس الماضي.وأوضحت الجريدة أن 90 في المائة من أندية القسمين الأول والثاني باتت على مشارف سكتة قلبية، وأنها راسلت الجامعة بغية إيجاد حلول سريعة لتفادي الأسوأ، خاصة أن بعضها لم يعد قادرا على أداء مستحقات اللاعبين والأطر التقنية والإدارية والمستخدمين، ما ينذر بكارثة اجتماعية داخلها.ورغم قرار بعض الأندية بتخفيض أجور لاعبيها ومدربيها، فإن ذلك غير كاف للخروج من الأزمة المالية الخانقة، خاصة أن توقف النشاط الكروي أوقف المداخيل المالية، بل إن بعض المستشهرين طالبوا أندية بمراجعة الاتفاقيات الموقعة معها في وقت سابق، بسبب توقف نشاطها.وحسب المصادر نفسها، فإن قرار عدم استئناف الموسم الرياضي الحالي يمكن أن يكون ضربة قاضية لهذه الأندية، التي تجد نفسها مضطرة من جهة لاحترام قرار السلطات إذا اقتضى الحال عدم إتمام الموسم، ومن جهة ثانية، مواجهة نقص السيولة المالية والأزمة الخانقة في الميزانية.جريدة المساء، قالت إن منع برلمانيين من التنقل إلى مدينة الرباط لحضور أشغال مجلس النواب أثار غضبا كبيرا وسط الفرق البرلمانية، التي سارعت إلى مراسلة الحبيب المالكي بعدما وجد بعض أعضائها انفسهم امام قرارات منع في نقط المراقبة، وكشفت مصادر لليومية أن حالات المنع من التنقل بلغت مداها أمس الاثنين، ما ستدعى تحركا طارئا للفرق.واشتكت الفرق البرلمانية من منع نواب الامة من التنقل خارج دوائرهم وحتى داخلها من قبل السلطات العمومية بذريعة عدم حصولهم على أذون خاصة تبرر تنقلاتهم، مما عرقل قيامهم بمهامهم التمثيلية والدستورية.وفي حيز آخر كتبت الجريدة ذاتها، ان مجموعة من الباشويات والجماعات الحضرية والقروية عبر التراب الوطني أصدرت مذكرات تدعو فيها عموم موظفيها الى الالتحاق بمقرات عملهم واستئناف العمل بشكل عادي مع وقف العمل بصيغة التناوب والعمل عن بعد الذي فرضته كورونا منذ فرض حالة الطوارئ الصحية بها منذ الـ19 من مارس الماضي.وقد دعت المذكرات المذكورة جميع الموظفات والموظفين إلى الحضور اليومي لمقرات العمل دون استثناء مع الزامية توقيع أوراق الحضور واحترام توقيت العمل الاداري المنصوص عليه في المرسوم الصادر في 13 من جمادى الاخيرة 1426 بتحديد ايام ومواقيت العمل بادارات الدولة والجماعات المحلية.وختام جولتنا مع يومية الاحداث المغربية، قالت إن مطالب إحداث ضريبة على الثروات عادت لتطفو على السطح، وجددت القوى السياسية غداة تهيئ الحكومة لمشروع قانون تعديلي، تماشيا مع محاصرة تداعيات فيروس كورونا، مطالب احداث هذه الضريبة ، التي اثارت في وقت سابق الكثير من الجدل، بعد ان طالب بها برلمانيون من المعرضة.الدعوة الجديدة تقول الجريدة جاءت على لسان قيادة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية التي اعتبرت، أن روح الوحدة الوطنية  ومبادئ التضامن الجماعي وضمان قدرة الدولة على صيانة الحقوق المكتسبة يقتضي مشاركة قوية وواضحة ومعبأة للرأسمال الوطني، ولاصحاب الثروات الكبيرة في حماية القدرة التدخلية للدولة، من خلال سن ضريبة على الثروة، والتي يمكن ان تشكل احتياطيا ماديا اضافيا لما تملكه الدولة من موارد، خاصة بالنظر لتقلص المداخيل جراء الجائحةن حسب بلاغ للحزب.وتقرؤون على الجريدة ذاتها، البرلمان الاوروبي يعرينفاق الجزائر والبوليساريو، حيث قالت إنه في عز كواجهة بلدان الاتحاد الاوروبي والعالم أجمع لتداعيات جائحة كورونا، خرجت الجزائر لدعوة هذا التكتل الاوروبي بضرورة تقديم مساعدات إنسانية لفائدة الجبهة الإنفصالية  المقيمة على الأراضي الجزائرية، وهو ما اثار غضب نواب داخل البرلمان الاوروبي ، الذين استفسروا عن حقيقة هذه الدعوات لمساعدة حركة انفصالية لها جيش ومدججة بأسلحة تتطلب صيانتها إمكانيات مالية مهمة.توفر الوليساريو على هذه الترسانة العسكرية الكبيرة والادعاء بوجود ازمة إنسانية جعل عددا من البرلمانيين الاوروبيين يميطون اللثام عن ضجر اوروبي من هذه المفارقات ، خصوصا في ظل الازمة التي تمر منها دول الاتحاد بسبب تداعيات فيروس كورونا المستجد.

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد 03 يونيو، من جريدة الصباح التي ذكرت أن ارتداء متهم يوجد رهن الاعتقال بسجن العرجات 1 بسلا، للكمامة الواقية من فيروس كورونا، مساء أمس الاثنين، في محاكمته، بناء على هوية متهم آخر، إذ بعدما عرضته المحكمة الابتدائية بالرباط عبر شاشة المحاكمة عن بعد بالقاعة رقم 1، واستمعت إلى أقواله، ورافع عنه محام من هيأة المدينة، فطن القاضي والدفاع والنيابة العامة نهاية الجلسة، إلى أن الملف الموجود أمامهم لا يتعلق بالهوية الحقيقية للظاهر على الشاشة، ما تسبب في حالة من الارتباك، مباشرة بعد انتهاء الدفاع من تقديم مجموعة من الملتمسات لهيأة المحكمة.وبدأت تفاصيل النازلة حينما شرع القاضي المكلف بجنح التلبس في محاكمة المعتقلين، المدرجة ملفاتهم بتاريخ فاتح يونيو الجاري، على الساعة الواحدة والنصف زوالا، ونادى على المتابعين بالتنسيق مع المكلفين بإدارة السجن المحلي بالعرجات، بعد السهر على تقنيات المحاكمة عن بعد، وبسبب الصعوبات التي طرحتها الإجراءات القضائية الجديدة المواكبة للحد من انتشار الوباء على الصعيد الوطني، استمعت المحكمة إلى الظنين دون إثارة انتباهها للهوية غير الحقيقية للماثل أمامها، إذ منحت الكلمة للمحامي الذي بسط عددا من المعطيات عن موكله الذي أوقف في زمن الطوارئ الصحية من قبل المصالح الأمنية، ملتمسا له البراءة، قبل أن يكتشف الدفاع أثناء إزالة موكله الكمامة أنه دافع عن معتقل آخر متابع في قضية أخرى.وأرجع مصدر “الصباح” سبب الواقعة إلى خطأ في ترتيب الملفات القضائية، واختفاء المعتقل وراء الكمامة الواقية من الفيروس، كما طرحت النازلة مجموعة من التساؤلات حول هوية المعتقل الذي لم يعترض على محاكمته، سيما أثناء استفساره من قبل رئيس الجلسة عن هويته إسمي والديه والتهم المنسوبة إليه، ولم يستبعد المصدر ذاته أن تستمع إليه النيابة العامة عدم الاعتراض، رغم أن الملف الذي جهزته المحكمة للمناقشة لا يرتبط به، فيما رجح مصدر آخر فرضية صعوبة ضعف صبيب الأنترنيت، وراء ارتباك الموقوف أثناء استفساره من قبل القاضي المكلف بقضايا التلبس.الجريدة نفسها، افادت أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، تبحث عما لا يقل عن 20 مليارا، لإنقاذ الأندية من الإفلاس، بعدما تفاقمت أزماتها المالية خلال جائحة كورونا، التي أدت إلى توقف النشاط الكروي بالكامل، منذ مارس الماضي.وأوضحت الجريدة أن 90 في المائة من أندية القسمين الأول والثاني باتت على مشارف سكتة قلبية، وأنها راسلت الجامعة بغية إيجاد حلول سريعة لتفادي الأسوأ، خاصة أن بعضها لم يعد قادرا على أداء مستحقات اللاعبين والأطر التقنية والإدارية والمستخدمين، ما ينذر بكارثة اجتماعية داخلها.ورغم قرار بعض الأندية بتخفيض أجور لاعبيها ومدربيها، فإن ذلك غير كاف للخروج من الأزمة المالية الخانقة، خاصة أن توقف النشاط الكروي أوقف المداخيل المالية، بل إن بعض المستشهرين طالبوا أندية بمراجعة الاتفاقيات الموقعة معها في وقت سابق، بسبب توقف نشاطها.وحسب المصادر نفسها، فإن قرار عدم استئناف الموسم الرياضي الحالي يمكن أن يكون ضربة قاضية لهذه الأندية، التي تجد نفسها مضطرة من جهة لاحترام قرار السلطات إذا اقتضى الحال عدم إتمام الموسم، ومن جهة ثانية، مواجهة نقص السيولة المالية والأزمة الخانقة في الميزانية.جريدة المساء، قالت إن منع برلمانيين من التنقل إلى مدينة الرباط لحضور أشغال مجلس النواب أثار غضبا كبيرا وسط الفرق البرلمانية، التي سارعت إلى مراسلة الحبيب المالكي بعدما وجد بعض أعضائها انفسهم امام قرارات منع في نقط المراقبة، وكشفت مصادر لليومية أن حالات المنع من التنقل بلغت مداها أمس الاثنين، ما ستدعى تحركا طارئا للفرق.واشتكت الفرق البرلمانية من منع نواب الامة من التنقل خارج دوائرهم وحتى داخلها من قبل السلطات العمومية بذريعة عدم حصولهم على أذون خاصة تبرر تنقلاتهم، مما عرقل قيامهم بمهامهم التمثيلية والدستورية.وفي حيز آخر كتبت الجريدة ذاتها، ان مجموعة من الباشويات والجماعات الحضرية والقروية عبر التراب الوطني أصدرت مذكرات تدعو فيها عموم موظفيها الى الالتحاق بمقرات عملهم واستئناف العمل بشكل عادي مع وقف العمل بصيغة التناوب والعمل عن بعد الذي فرضته كورونا منذ فرض حالة الطوارئ الصحية بها منذ الـ19 من مارس الماضي.وقد دعت المذكرات المذكورة جميع الموظفات والموظفين إلى الحضور اليومي لمقرات العمل دون استثناء مع الزامية توقيع أوراق الحضور واحترام توقيت العمل الاداري المنصوص عليه في المرسوم الصادر في 13 من جمادى الاخيرة 1426 بتحديد ايام ومواقيت العمل بادارات الدولة والجماعات المحلية.وختام جولتنا مع يومية الاحداث المغربية، قالت إن مطالب إحداث ضريبة على الثروات عادت لتطفو على السطح، وجددت القوى السياسية غداة تهيئ الحكومة لمشروع قانون تعديلي، تماشيا مع محاصرة تداعيات فيروس كورونا، مطالب احداث هذه الضريبة ، التي اثارت في وقت سابق الكثير من الجدل، بعد ان طالب بها برلمانيون من المعرضة.الدعوة الجديدة تقول الجريدة جاءت على لسان قيادة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية التي اعتبرت، أن روح الوحدة الوطنية  ومبادئ التضامن الجماعي وضمان قدرة الدولة على صيانة الحقوق المكتسبة يقتضي مشاركة قوية وواضحة ومعبأة للرأسمال الوطني، ولاصحاب الثروات الكبيرة في حماية القدرة التدخلية للدولة، من خلال سن ضريبة على الثروة، والتي يمكن ان تشكل احتياطيا ماديا اضافيا لما تملكه الدولة من موارد، خاصة بالنظر لتقلص المداخيل جراء الجائحةن حسب بلاغ للحزب.وتقرؤون على الجريدة ذاتها، البرلمان الاوروبي يعرينفاق الجزائر والبوليساريو، حيث قالت إنه في عز كواجهة بلدان الاتحاد الاوروبي والعالم أجمع لتداعيات جائحة كورونا، خرجت الجزائر لدعوة هذا التكتل الاوروبي بضرورة تقديم مساعدات إنسانية لفائدة الجبهة الإنفصالية  المقيمة على الأراضي الجزائرية، وهو ما اثار غضب نواب داخل البرلمان الاوروبي ، الذين استفسروا عن حقيقة هذه الدعوات لمساعدة حركة انفصالية لها جيش ومدججة بأسلحة تتطلب صيانتها إمكانيات مالية مهمة.توفر الوليساريو على هذه الترسانة العسكرية الكبيرة والادعاء بوجود ازمة إنسانية جعل عددا من البرلمانيين الاوروبيين يميطون اللثام عن ضجر اوروبي من هذه المفارقات ، خصوصا في ظل الازمة التي تمر منها دول الاتحاد بسبب تداعيات فيروس كورونا المستجد.



اقرأ أيضاً
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
في انتظار صدور الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارها بعد إدانته بأربعة أشهر حبسا نافذا، استأنف محمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" تنشيط برنامجه المشهور بـ"مومو مورنينغ شو" الذي يبث كل صباح على إذاعة "هيت راديو"، منذ من صباح يوم أمس الاثنين 22 أبريل الجاري.  وتفيد المعطيات أنه بعد واقعة "السرقة المفبركة" التي تم بثها على برنامج المنشط الإذاعي المذكور، كان من المنتظر أن يعود "مومو" لتنشيط برنامج "مومو مورنينغ شو" قبل أيام، لكن حالته النفسية حالت دون ذلك بسبب تأثره بالواقعة التي حدثت معه بشكل مفاجئ، وفق مصادر مقربة منه. ويشار إلى أن “مومو” قد غاب عن تقديم برنامجه بالاذاعة المذكورة منذ 29 فبراير الماضي، حيث واجه اتهامات بالتواطؤ في عملية سرقة هاتف على الهواء مباشرة، وقد أدانت المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع بوصفيحة بأربعة أشهر حبسا نافذا، غير أنه تم استئناف الحكم ما حال دون اعتقاله.    
صحافة

“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
توفي، مساء الخميس 28 مارس 2024، محمد الخليفي، رئيس نشرة بالقناة الثانية، إثر سكتة قلبية مفاجئة. ونعت القناة الثانية الراحل الخليفي، صباح اليوم الجمعة 29 مارس الجاري، على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، مشيرة إلى أن الراحل توفي بعد إشرافه على نشرة الأخبار المسائية ليوم أمس.     
صحافة

اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
 نظم مركز بوصلة للدراسات والأبحاث التابع لجمعية مبادرات مواطنة، مساء يوم أمس الأربعاء 28 مارس الجاري، لقاء تواصليا تحت عنوان "الاعلام في زمن اللايقين"، من تنشيط الصحافي والكاتب جمال المحافظ رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث في الإعلام والاتصال، ومصطفى اللويزي متخصص في مجال الإعلام والتواصل، بدار سعيدة المنبهي بمدينة مراكش، وتلى هذا اللقاء توقيع كتاب كل من جمال المحافظ "الاعلام في عصر اللايقين"، وكتاب الاعلام والترجمة لمؤلفه مصطفى اللويزي. وعلى هامش هذه الندوة قال مصطفى اللويزي أستاذ جامعي ومتخصص في الاعلام والتواصل، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أن اللقاء التفاعلي حول الاعلام في عصر اللايقين، أصبح يفرض نفسه في ظل الثورة الرقمية التي يشهدها العالم و في ظل تغير البراديغمات  الحالية منذ ظهور الفورة الرقمية، لكن هذا التغير نتج عن نوع من الشك والريبة، اللذان أصبحان سائدان في مهنة الصحافة والإعلام، بشكل يجعل من الحصول على المعلومة موضع شك وارتياب، بالنظر لكثرة الانحيازات الإعلامية. ويضيف اللويزي أن غياب الموضوعية بشكل أساسي وبالنظر لتناقض الخطوط المهنية مع الخطوط السياسية يؤثر بشكل كبير في تدهور القطاع، على اعتبار أن غرف الإعلام أصبحت مسيطر عليها من طرف أصحاب المركبات المالية والصناعية الذين يحددون في مآلات الخبر ويتدخلون في تأثيره. وعبر اللويزي عن سعادته، بتفاعل الحضور مع موضوع اللقاء الذي تفرضه الراهنية والظرفية الحالية وما يعيشه قطاع الإعلام اليوم ببلادنا، وكذلك عن الحماس الذي ملأ القاعة، معتبرا أن المواطن المغربي اليوم أصبح يعيش هو الآخر على إيقاع هذه التغيرات والتحولات على المستوى الإدراكي المعرفي وكذلك على المستوى النفسي، حيث أن أي خبر يتم تداوله اليوم نطرح حوله سؤال هل صحيح وقع كذا؟ ومن قال كذا؟ أي أن المواطن اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة، لأنه لطالما قد تمت تلهيته أو التلاعب به في العديد من الأحيان.  
صحافة

نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
قالت النقابة الوطنية للصحافة المغربية، إنها تتابع تداعيات تقديم منشط في إذاعة خاصة أمام النيابة العامة، رفقة أشخاص آخرين، للاشتباه في تورطهم في فبركة خبر كاذب على برنامج إذاعي مباشر، وادعاء وقائع غير صحيحة بشأن جريمة مختلقة. وأضافت النقابة في بلاغ لها، في الوقت الذي تتريث فيه النقابة الوطنية للصحافة المغربية قبل اتخاذ موقف من الواقعة، احتراما للمساطر القضائية ولقرينة البراءة، فإنها في الآن نفسه تنبه للانزلاقات الكثيرة التي تقترف في عمل بعض الإذاعات الخاصة، والتي تعد انزياحا عن الأسس المهنية وانتهاكا لأخلاقيات المهنة. واعتبر المصدر ذاته، ان هذه الواقعة ستقوي الشكوك حول صدقية البرامج المباشرة على الإذاعات الخاصة، وخصوصا تلك التي تتعلق برواية أحداث أو مشاركة وقائع ومشاكل، وسيرفع من وتيرة الشبهات حول إمكان فبركة تلك المكالمات وتضمينها وقائع حافلة بعناوين الإثارة، بغية الرفع من نسبة الاستماع، مما يعد تحايلا على المستمعين، وهو ما يقوض الإضافة المعتبرة التي حملتها هذه الإذاعات في المشهد الإعلامي. وأثارث النقابة الوطنية للصحافة المغربية الانتباه إلى ما تقوم به بعض الإذاعات الخاصة من تفضيل عدم توظيف صحافيين مهنيين، وتعويضهم بأفراد/ منشطين يقومون بأدوار التنشيط وإنجاز الحوارات والمراسلة وتغطية الأحداث وفق عقود خاصة، وأغلبهم ممن لا تكوين لهم في القوانين المنظمة للمهنة، ولا دراية لهم بأخلاقياتها، ولا اطلاع لهم على أجناسها، مع ما يترتب عن ذلك من غياب للمهنية وجهل بأخلاقيات العمل الإذاعي. وتدعو النقابة الوطنية للصحافة المغربية إلى تدخل أكثر فاعلية من طرف الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) صونا لحقوق المستمعات والمستمعين، وزجرا لكل المخالفات القائمة على الفبركة، والإشاعات، والتشهير، والإشهار الضمني، ومنعا لكل أشكال انتحال الصفات خصوصا في البرامج ذات الطابع الصحي بما فيها الصحة النفسية أو القانوني أو الديني أو التوعوي. وتطالب بإعادة النظر في القانون 03.77 المنظم للقطاع السمعي البصري بما يحد من هذه الاختلالات، وبما يجعل دفاتر التحملات تحدد نسبة معتبرة من توظيف الصحافيين/ات المهنيين/ات، وتقيد عمل الإذاعات الخاصة وفق دفاتر التحملات والقوانين والأعراف المنظمة للمهنة، ووفق الممارسات الفضلى المتضمنة في ميثاق أخلاقيات المهنة.
صحافة

“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
نفت إذاعة "هيت راديو"، "بشدة، تورطها في الادعاءات المتعلقة بإحدى حلقات برنامج "رمضان مومو شو"، التي أذيعت، بتاريخ 21 مارس الجاري؛ حيث زعم أحد المستمعين تعرضه لعملية سرقة هاتفه المحمول، خلال مروره على الهواء مباشرة في البرنامج". وأكدت "هيت راديو"، في بلاغ توصل موقع "كشـ24" بنسخة منه، أنها "تتعارض، تماما، مع قيمها"؛ حيث أن "الإذاعة وموظفوها ملتزمون بمبادئ أخلاقية ومهنية صارمة". وحسب المصدر نفسه، فإنه "لا صلة للإذاعة وللأشخاص العاملين لديها بالأشخاص الذين يقفون وراء هذه الأفعال المزعومة"، مؤكدة أنهم "على استعداد تام للتعاون مع السلطات المعنية، لتوضيح الأمور، وإحقاق الحقيقة". وأمام هذه "الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة"، سجلت إذاعة " هيت راديو " أنها "تحتفظ بحقها في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من يسعى لتشويه سمعتها، من خلال ادعاءات كاذبة". وختمت الإذاعة بلاغها بـ"طمأنة مستمعيها ومتابعيها وشركائها"، مؤكدة "التزامها وحرصها المستمرين على تقديم محتوى عالي الجودة، في إطار احترام القوانين والقيم التي تعتز بها".
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 24 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة