مثول الممثلة لبنى أبيضار والمخرج نبيل عيوش أمام المحكمة الابتدائية بمراكش الأربعاء المقبل
كشـ24
نشر في: 20 سبتمبر 2015 كشـ24
من المقرر أن تمثل لبنى أبيضار بطلة فيلم «الزين اللي فيك» ومخرجه نبيل عيوش أمام المحكمة الابتدائية بمراكش يوم الأربعاء المقبل، وذلك بتهم «الدعارة وعرض مشاهد إباحية والإخلال العلني بالحياء وتحريض قاصرين على الفجور»، وهي القضية التي رفعتها «الجمعية المغربية للدفاع عن المواطن» وتم تأجيلها في شهر يوليوز الماضي لغياب أبيضار وعدم حضور عيوش الذي لم يتوصل باستدعاء من المحكمة في حينه.
وفي انتظار ذلك تواصل أبيضار رفقة عيوش بباريس الحملة الدعائية لفيلم «الزين اللي فيك» الذي يعرض حاليا بالقاعات الفرنسية بعدما حظي بتغطية إعلامية غير مسبوقة لم يعرف مثلها أي فيلم مغربي آخر.
ففي تصريح للبنى أبيضار ليومية «ليبراسيون» الباريسية ذكرت أنها تزوجت وعمرها 17 سنة من يهودي فرنسي عمره 61 سنة، رافقته إلى باريس وعاشرته حتى بلوغها سن العشرين، حيث انفصلت عنه.
وقالت أبيضار إنه في تلك الفترة لم يكن أمامها من خيار سوى الزواج في سن مبكرة أو ممارسة الدعارة، نظرا للمستوى المتدني لعيش عائلتها العاجزة عن دعمها ماديا، وبعد ذلك تزوجت أبيضار من جديد برازيليا رزقت معه بطفلة عمرها الآن ست سنوات.
وقد رفضت أبيضار تقديم معلومات أخرى عن هذا الزواج الذي لم يستمر وعن طبيعة حياتها بالبرازيل بالرغم من إلحاح الصحافية الفرنسية التي أجرت معها الحوار.
وقالت أبيضار إن المغاربة يعتبرون من المخجل أن تؤدي ممثلة مشاهد "إباحية" وتعري جسدها بالكامل، مضيفة أنها بالعكس من ذلك تفضل مثل هذه الأدوار «الصعبة».
وفي حديث آخر أدلت به لمجلة «كالا « حكت أبيضار أن عائلتها أدارت ظهرها لها باستثناء والدتها وأخيها وأختها أما باقي أفراد العائلة فاعتبروا أن الفيلم يسيء إلى كل النساء.
من المقرر أن تمثل لبنى أبيضار بطلة فيلم «الزين اللي فيك» ومخرجه نبيل عيوش أمام المحكمة الابتدائية بمراكش يوم الأربعاء المقبل، وذلك بتهم «الدعارة وعرض مشاهد إباحية والإخلال العلني بالحياء وتحريض قاصرين على الفجور»، وهي القضية التي رفعتها «الجمعية المغربية للدفاع عن المواطن» وتم تأجيلها في شهر يوليوز الماضي لغياب أبيضار وعدم حضور عيوش الذي لم يتوصل باستدعاء من المحكمة في حينه.
وفي انتظار ذلك تواصل أبيضار رفقة عيوش بباريس الحملة الدعائية لفيلم «الزين اللي فيك» الذي يعرض حاليا بالقاعات الفرنسية بعدما حظي بتغطية إعلامية غير مسبوقة لم يعرف مثلها أي فيلم مغربي آخر.
ففي تصريح للبنى أبيضار ليومية «ليبراسيون» الباريسية ذكرت أنها تزوجت وعمرها 17 سنة من يهودي فرنسي عمره 61 سنة، رافقته إلى باريس وعاشرته حتى بلوغها سن العشرين، حيث انفصلت عنه.
وقالت أبيضار إنه في تلك الفترة لم يكن أمامها من خيار سوى الزواج في سن مبكرة أو ممارسة الدعارة، نظرا للمستوى المتدني لعيش عائلتها العاجزة عن دعمها ماديا، وبعد ذلك تزوجت أبيضار من جديد برازيليا رزقت معه بطفلة عمرها الآن ست سنوات.
وقد رفضت أبيضار تقديم معلومات أخرى عن هذا الزواج الذي لم يستمر وعن طبيعة حياتها بالبرازيل بالرغم من إلحاح الصحافية الفرنسية التي أجرت معها الحوار.
وقالت أبيضار إن المغاربة يعتبرون من المخجل أن تؤدي ممثلة مشاهد "إباحية" وتعري جسدها بالكامل، مضيفة أنها بالعكس من ذلك تفضل مثل هذه الأدوار «الصعبة».
وفي حديث آخر أدلت به لمجلة «كالا « حكت أبيضار أن عائلتها أدارت ظهرها لها باستثناء والدتها وأخيها وأختها أما باقي أفراد العائلة فاعتبروا أن الفيلم يسيء إلى كل النساء.