مثول أربعة ناشطين جمعويين أمام محكمة قلعة السراغنة وجمعيات تطالب بإطلاق سراحهم
كشـ24
نشر في: 8 مايو 2017 كشـ24
وستنظر المحكمة في الملف الذي يتابع فيه كل من الشبان (م.م) و(ب.ب) و(م .ط) والسيدة (ح.ع) بتهم مختلفة منها "إهانة موظف عمومي ورجال القوة العمومية أثناء مزاولتهم لمهامهم بأقوال وأفعال وتهديدات بهدف المس بشرفهم والاحترام الواجب لسلطتهم والتعييب العمدي لشيء مخصص للمنفعة العمومية".
إلى ذلك سارعت جمعيات بمدينة قلعة السراغنة إلى إصدار بيان طالبت فيه بإطلاق سراح المتابعين، و"نددت بالمقاربات الأمنية لتدبير الملفات الاجتماعية بالإقليم". ورفض الواقفون خلف البيان لسياسة الانتقام و التخويف التي ينهجها المسؤولون على قطاع الصحة عبر تلفيق تهم جاهزة (إهانة موظف) لكل من استنكر الوضع المتردي بهذا القطاع.
ودعا البيان إلى تكوين لجنة دعم و متابعة ملف معتقلي المستشفى، معلنا أن هناك انخراط للجمعيات الموقعة عليه في جميع الأشكال النضالية لفضح ما يقع في قطاع الصحة والأمن بالإقليم.
وحيى البيان انخراط عدد من المحامين في الدفاع على الموقوفين، إثنان منهما تحت الحراسة النظرية.
يذكر أن الناشطين الأربعة سجلوا حضورهم في العديد من المبادرات الإنسانية والاحتجاجية ومن بينها التي تلك التي سطرتها جمعيات من مدينة قلعة السراغنة أمام مستشفى السلامة وضد تردي الخدمات الصحية.
وتعود تفاصيل الحادث عندما تنقل الناشطون الأربعة إلى مستشفى "السلامة" الإقليمي لمتابعة حالة إحدى النساء المعنفات بأولاد الشيخ،جماعة الرافعية، حيت جرى توقيفهم كما يقول البيان.
وستنظر المحكمة في الملف الذي يتابع فيه كل من الشبان (م.م) و(ب.ب) و(م .ط) والسيدة (ح.ع) بتهم مختلفة منها "إهانة موظف عمومي ورجال القوة العمومية أثناء مزاولتهم لمهامهم بأقوال وأفعال وتهديدات بهدف المس بشرفهم والاحترام الواجب لسلطتهم والتعييب العمدي لشيء مخصص للمنفعة العمومية".
إلى ذلك سارعت جمعيات بمدينة قلعة السراغنة إلى إصدار بيان طالبت فيه بإطلاق سراح المتابعين، و"نددت بالمقاربات الأمنية لتدبير الملفات الاجتماعية بالإقليم". ورفض الواقفون خلف البيان لسياسة الانتقام و التخويف التي ينهجها المسؤولون على قطاع الصحة عبر تلفيق تهم جاهزة (إهانة موظف) لكل من استنكر الوضع المتردي بهذا القطاع.
ودعا البيان إلى تكوين لجنة دعم و متابعة ملف معتقلي المستشفى، معلنا أن هناك انخراط للجمعيات الموقعة عليه في جميع الأشكال النضالية لفضح ما يقع في قطاع الصحة والأمن بالإقليم.
وحيى البيان انخراط عدد من المحامين في الدفاع على الموقوفين، إثنان منهما تحت الحراسة النظرية.
يذكر أن الناشطين الأربعة سجلوا حضورهم في العديد من المبادرات الإنسانية والاحتجاجية ومن بينها التي تلك التي سطرتها جمعيات من مدينة قلعة السراغنة أمام مستشفى السلامة وضد تردي الخدمات الصحية.
وتعود تفاصيل الحادث عندما تنقل الناشطون الأربعة إلى مستشفى "السلامة" الإقليمي لمتابعة حالة إحدى النساء المعنفات بأولاد الشيخ،جماعة الرافعية، حيت جرى توقيفهم كما يقول البيان.