طلب الشاب المثلي الذي تعرض للاعتداء شهر رمضان الماضي من المحكمة الحكم له بدرهم رمزي كتعويض في مواجهة المتهمين،مؤكدا على لسان محامييه أن المطالبة بمبلغ مالي كبير لن يجبر الضرر الذي لحقه من جراء «التعذيب» التي تعرض لها بالشارع العام.
ووفق صحيفة "الأخبار" فقد جرت الجلسة الأخيرة لمحاكمة المعتدين على "مثلي فاس"، بقاعة الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بفاس أمس الأحد، والتي خصصت لمرافعات دفاع الطرفين .
حيث طالب دفاع الشاب وكيل الملك ووزارتي العدل والداخلية، بالكشف عن مآل الأبحاث والتحقيقات التي فتحوها بخصوص التعرف على باقي المعتدين على «مثلي فاس» وتقديمهم للمحاكمة، مؤكدين على أنه مر أزيد من شهر دون أن تتمكن الشرطة من وضع يدها على العشرات من المعتدين، الذين عرضوا الضحية للضرب والسب والشتم، وظهرت وجوهم في الفيديوهات التي يعج بها الموقع الاجتماعي العالمي "اليوتوب".
طلب الشاب المثلي الذي تعرض للاعتداء شهر رمضان الماضي من المحكمة الحكم له بدرهم رمزي كتعويض في مواجهة المتهمين،مؤكدا على لسان محامييه أن المطالبة بمبلغ مالي كبير لن يجبر الضرر الذي لحقه من جراء «التعذيب» التي تعرض لها بالشارع العام.
ووفق صحيفة "الأخبار" فقد جرت الجلسة الأخيرة لمحاكمة المعتدين على "مثلي فاس"، بقاعة الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بفاس أمس الأحد، والتي خصصت لمرافعات دفاع الطرفين .
حيث طالب دفاع الشاب وكيل الملك ووزارتي العدل والداخلية، بالكشف عن مآل الأبحاث والتحقيقات التي فتحوها بخصوص التعرف على باقي المعتدين على «مثلي فاس» وتقديمهم للمحاكمة، مؤكدين على أنه مر أزيد من شهر دون أن تتمكن الشرطة من وضع يدها على العشرات من المعتدين، الذين عرضوا الضحية للضرب والسب والشتم، وظهرت وجوهم في الفيديوهات التي يعج بها الموقع الاجتماعي العالمي "اليوتوب".