

مجتمع
متعثر منذ 6 سنوات.. مطالب بالكشف عن مآل مشروع إصلاح ضريح بالحوز
وجّه رئيس الجماعة الترابية سيدي عبد الله غياث مراسلة إلى رئيس المجلس الاقليمي للحوز حول مآل مشروع إصلاح وترميم ضريح سيدي عبد الله غياث، تبعا لاتفاقية الشراكة المبرمة في هذا الاطار والتي تمت المصادقة عليها بتاريخ 01 دجنبر 2015 في عهد العامل السابق لإقليم الحوز يونس البطحاوي .وتساءل رئيس جماعة سيدي عبد الله غياث في المراسلة التي توصلت بها كشـ24 عن مآل هذا المشروع، علما أن المبالغ والاعتمادات المالية المتفق عليها من طرف الأطراف المتعاقدة تم رصدها منذ مدة طويلة.
وطالب المتحدث ذاته بالكشف عن السبب المباشر الذي حال دون الشروع في انجاز هذا المشروع المتعلق بإصلاح وترميم ضريح سيدي عبد الله غياث، والذي أصبح يعيش حالة يرثى لها، من خلال تساقط وانهيار أجزاء من جدرانه إلى جانب الخطورة التي يشكلها في الآونة الأخيرة على الساكنة والمواطنين خاصة يوم السوق الأسبوعي.
ووفق نص اتفاقية الشراكة، يمول المشروع الذي تبلغ كلفته الإجمالية مليون وسبع مائة ألف درهم، كل من المجلس الاقليمي للحوز، والمجلس الجماعي سيدي عبد الله غياث، ومجموعة أليانس دارنا، وتتوزع تكلفة الشروع على الدراسات بمائتي ألف درهم، والشغال بمليون خمس مائة ألف درهم.
وجّه رئيس الجماعة الترابية سيدي عبد الله غياث مراسلة إلى رئيس المجلس الاقليمي للحوز حول مآل مشروع إصلاح وترميم ضريح سيدي عبد الله غياث، تبعا لاتفاقية الشراكة المبرمة في هذا الاطار والتي تمت المصادقة عليها بتاريخ 01 دجنبر 2015 في عهد العامل السابق لإقليم الحوز يونس البطحاوي .وتساءل رئيس جماعة سيدي عبد الله غياث في المراسلة التي توصلت بها كشـ24 عن مآل هذا المشروع، علما أن المبالغ والاعتمادات المالية المتفق عليها من طرف الأطراف المتعاقدة تم رصدها منذ مدة طويلة.
وطالب المتحدث ذاته بالكشف عن السبب المباشر الذي حال دون الشروع في انجاز هذا المشروع المتعلق بإصلاح وترميم ضريح سيدي عبد الله غياث، والذي أصبح يعيش حالة يرثى لها، من خلال تساقط وانهيار أجزاء من جدرانه إلى جانب الخطورة التي يشكلها في الآونة الأخيرة على الساكنة والمواطنين خاصة يوم السوق الأسبوعي.
ووفق نص اتفاقية الشراكة، يمول المشروع الذي تبلغ كلفته الإجمالية مليون وسبع مائة ألف درهم، كل من المجلس الاقليمي للحوز، والمجلس الجماعي سيدي عبد الله غياث، ومجموعة أليانس دارنا، وتتوزع تكلفة الشروع على الدراسات بمائتي ألف درهم، والشغال بمليون خمس مائة ألف درهم.
ملصقات
