ماإن افتتح مركز الدرك الملكي ببلدية سيدي رحال ، وما إن ازداد عدد القوات المساعدة حتى استبشرت الساكنة خيرا بحضور هذا الجهاز الأمني الذي لطالما كانوا ينتظرونه منذ مدة،والحال أن المدينة نفسها شهدت جرائم خطيرة وبأنواع مختلفة خلال نهاية التسعينيات.وفي ظل الخدمات المقدمة لحفظ أمن وسلامة المواطنين ظهرت من جديد مشكلة أرقت السكان آنفا قبل حضور الجهاز الوقائي وهي ظاهرة السرقة. حيث شهد حي البهجة ليلة السبت /الأحد 17/03/2013 سرقة أحد المتاجر الذي تعود ملكيته إلى الكاتب المحلي لحزب العدالة والتنمية بنفس المدينة.وفي اتصال هاتفي بالمعني بالأمر أكد لنا على أن الجناة استغلوا رداءة أحوال طقس تلك الليلة للقيام بعمليتهم المدروسة مسبقا. وقد صرح لنا على أن العملية تمت باحترافية كبيرة بعد تكسير الأقفال وإخراج كمية لا يستهان بها من السلع،محاولين بعد ذلك اقتحام منزله عبر بابه الرئيسي لولا الأقفال الداخلية التي حالت دون ذلك.وقد ثم إبلاغ مصلحة الدرك الملكي التي حضرت صبيحة الغذ لمعاينة مسرح الجريمة مستعينين بوسائلهم الخاصة في محاولة تحديد هوية الجناة.
وتجدر الإشارة إلى أنه تمت سرقة دراجة نارية تعود ملكيتها لإمام مسجد بالمدينة عينها، وكذا سرقة أحد المنازل بالحي السالف الذكر بحر الأسبوع الفارط. لكن السؤال العريض الذي يطرح نفسه بإلحاح هي كيف تمت عملية السرقة ومحاولة اقتحام منزل المسؤول الحزبي في ظل الدوريات المكثفة والمنظمة من طرف رجال الدرك ورجال القوات المساعدة؟ هل هي فعلة من وراءها فاعل أم أن الصدفة هي الحاضرة؟ أسئلة من ضمن أخرى سيتم الإجابة عنها بعد استكمال البحث والتحري من طرف الدرك الملكي.والأيام القليلة المقبلة كفيلة بالإجابة عن هذه العملية المشبوهة المتقنة.
ماإن افتتح مركز الدرك الملكي ببلدية سيدي رحال ، وما إن ازداد عدد القوات المساعدة حتى استبشرت الساكنة خيرا بحضور هذا الجهاز الأمني الذي لطالما كانوا ينتظرونه منذ مدة،والحال أن المدينة نفسها شهدت جرائم خطيرة وبأنواع مختلفة خلال نهاية التسعينيات.وفي ظل الخدمات المقدمة لحفظ أمن وسلامة المواطنين ظهرت من جديد مشكلة أرقت السكان آنفا قبل حضور الجهاز الوقائي وهي ظاهرة السرقة. حيث شهد حي البهجة ليلة السبت /الأحد 17/03/2013 سرقة أحد المتاجر الذي تعود ملكيته إلى الكاتب المحلي لحزب العدالة والتنمية بنفس المدينة.وفي اتصال هاتفي بالمعني بالأمر أكد لنا على أن الجناة استغلوا رداءة أحوال طقس تلك الليلة للقيام بعمليتهم المدروسة مسبقا. وقد صرح لنا على أن العملية تمت باحترافية كبيرة بعد تكسير الأقفال وإخراج كمية لا يستهان بها من السلع،محاولين بعد ذلك اقتحام منزله عبر بابه الرئيسي لولا الأقفال الداخلية التي حالت دون ذلك.وقد ثم إبلاغ مصلحة الدرك الملكي التي حضرت صبيحة الغذ لمعاينة مسرح الجريمة مستعينين بوسائلهم الخاصة في محاولة تحديد هوية الجناة.
وتجدر الإشارة إلى أنه تمت سرقة دراجة نارية تعود ملكيتها لإمام مسجد بالمدينة عينها، وكذا سرقة أحد المنازل بالحي السالف الذكر بحر الأسبوع الفارط. لكن السؤال العريض الذي يطرح نفسه بإلحاح هي كيف تمت عملية السرقة ومحاولة اقتحام منزل المسؤول الحزبي في ظل الدوريات المكثفة والمنظمة من طرف رجال الدرك ورجال القوات المساعدة؟ هل هي فعلة من وراءها فاعل أم أن الصدفة هي الحاضرة؟ أسئلة من ضمن أخرى سيتم الإجابة عنها بعد استكمال البحث والتحري من طرف الدرك الملكي.والأيام القليلة المقبلة كفيلة بالإجابة عن هذه العملية المشبوهة المتقنة.